نصائح رائعة مشكورة يا غاليةة على مشاركتنا هذه المعلومات القيمة بالتوفيقق
تجربتي في إنقاص وزني 30 كيلو -الاستمرار عنوانها والإرادة والتوكل على الله شعارها
تقليص
X
-
-
دعاء لبنت المنى
يا رب تقبل دعائي يا رب يا رب يا رب
لا إله الا الله الحليم الكريم .. لا اله الا الله العلي العظيم ..
لا إله الا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له ..
له الملك .. و له الحمد و هو على كل شيء قدير ..
الحمد لله الذي لا إله إلا هو .. و هو للحمد أهل .. و هو على كل شيء قدير ..
و سبحان الله .. و لا إله إلا الله .. و الله أكبر .. و لا حول و لا قوة إلا بالله ..
إلهي ..
أذهب البأس رب الناس ، اشف بنت المنى و أنت الشافي ، لا شفاء إلا شفاؤك ، شفاءً لا يغادر سقماً ..
إلهي ..
أذهب البأس رب الناس ، بيدك الشفاء ، لا كاشف له إلا أنت .. يارب العالمين آمين ..
إلهي ..
إني أسألك من عظيم لطفك وكرمك و سترك الجميل أن تشفيها و تمدها بالصحة و العافية .. وتريح قلب المنى بشفاء ابنتها
إلهي ..
لا ملجأ و لا منجا منك إلا إليك .. إنك على كل شيء قدير .
(ربى إنى مسنى الضُر و أنت أرحم الراحمين )
اللهم اشفها شفاء ليس بعده سقما ابدا..اللهم خذ بيدها اللهم احرسها بعينيك التى لا تنام .
و اكفها بركنك الذى لا يرام و احفظها بعزك الذى لا يُضام .و اكلأه فى الليل و فى النهار .
و ارحمها بقدرتك عليه ّ.أنت ثقته و رجائه يا كاشف الهم . يا مُفرج الكرب يا مُجيب دعوة
المُضطرين .اللهم البسها ثوب الصحة والعافية عاجلا غير اجلا ياأرحم الراحمين..
اللهم اشفها اللهم اشفها اللهم اشفها..اللهم امين.
آميييييييين يا رب وتريح بال المنى وترجعلنا فرحانه بشفاء بنتها يا رب يا رب يا رب
• ᒻᵒ͢˅ᵊ❗『ᏰᵃᏰყ ℕᎧℕᎧ 』 🎀 ͟ ͟ ͟ ͟ ͟ʚɞ •تعليق
-
ماشاءالله أخت المنى .. تجربة رائعه
ربنا يعطيك الصحه و يبارك لكعدت الحمد لله ومشتاااااااااااااااااااااقة لكل الحبايبتعليق
-
-
-
-
-
مشاءالله تبارك الله
الله يقوي عزيمتك يااارب والله ااستمتعت واناا اقرا كلامك
من القلب الى القلب الله يجعله في ميزان حسناااتك
وياارب تحاافظي على وزنك ويثبت وتستمتعي بجسم جميل
ويعينك على طاعه اللهتعليق
-
يوم عرفة وحال السلف الصالح فيه
يوم عرفة، يوم الحج الأكبر، هو أعظم مجامع الدنيا، فهناك تُسكب العبرات، وتُقال العثرات، وتُرتجى الطلبات، وتُكفّر السيئات.
تالله إنه لمشهد عظيم يجل عن الصفة، وموقف كريم طوبى لمن وقفه، فيه توضع الأثقال، وترفع الأعمال.
وهو يوم عظَّم الله أمره، ورفع على الأيام قدره. وهو يوم إكمال الدين وإتمام النعمة، ويوم مغفرة الذنوب والعتق من النيران.
.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.-
إنه اليوم الذي أخذ الله فيه الميثاق على ذرية آدم.
فعن ابن عباس _رضي الله عنهما_ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله أخذ الميثاق من ظهر آدم بِنَعْمان- يعني عرفة- وأخرج من صلبه كل ذرية ذرأها، فنثرهم بين يديه كالذّر، ثم كلمهم قِبَلا، قال: (ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين، أو تقولوا إنما أشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون) "الأعراف: 172، 173" "رواه أحمد وصححهالألباني"
فما أعظمه من يوم! وما أعظمه من ميثاق !
-------------------------------
وأفضل الدعاء يوم عرفة، وأفضل ما قال صلى الله عليه وسلم والنبيون قبله: «لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير».
----0-----0-----0-----0-----0----
يوم عرفة وحال السلف فيه
من أحوال السلف بعرفة
أما عن أحوال السلف الصالح بعرفة فقد كانت تتنوع :
فمنهم من كان يغلب عليه الخوف أو الحياء: وقف مطرف بن عبدالله وبكر المزني بعرفة، فقال أحدهما: اللهم لا ترد أهل الموقف من أجلي. وقال الآخر: ما أشرفه من موقف وأرجاه لإله لولا أني فيهم!.
ومنهم من كان يغلب عليه الرجاء: قال عبدالله بن المبارك: جئت إلى سفيان الثوري عشية عرفة وهو جاثٍ على ركبتيه، وعيناه تذرفان فالتفت إلي، فقلت له: من أسوأ هذا الجمع حالاً؟ قال: الذي يظن أن الله لا يغفر له.
العبد بين حالين
إذا ظهر لك _أخي الحاج_ حال السلف الصالح في هذا اليوم، فاعلم أنه يجب أن يكون حالك بين خوف صادق ورجاء محمود كما كان حالهم.
والخوف الصادق: هو الذي يحول بين صاحبه وبين حرمات الله تعالى، فإذا زاد عن ذلك خيف منه اليأس والقنوط.
والرجاء المحمود: هو رجاء عبد عمل بطاعة الله على نور وبصيرة من الله، فهو راج لثواب الله، أو عبد أذنب ذنباً ثم تاب منه ورجع إلى الله، فهو راج لمغفرته وعفوه.
قال تعالى: (إن الذين آمنوا والذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله أولئك يرجون رحمة الله والله غفور رحيم) "البقرة: 218".
فينبغي عليك أخي الحاج أن تجمع في هذا الموقف العظيم وفي هذا اليوم المبارك بين الأمرين: الخوف والرجاء؛ فتخاف من عقاب الله وعذابه، وترجو مغفرته وثوابه.
هنيئاً لمن وقف بعرفة
فهنيئاً لك أخي الحاج، يا من رزقك الله الوقوف بعرفة بجوار قوم يجارون الله بقلوب محترقة ودموع مستبقة، فكم فيهم من خائف أزعجه الخوف وأقلقه، ومحب ألهبه الشوق وأحرقه، وراج أحسن الظن بوعد الله وصدقه، وتائب أخلص الله من التوبة وصدقه، وهارب لجأ إلى باب الله وطرقه، فكم هنالك من مستوجب للنار أنقذه الله وأعتقه، ومن أعسر الأوزار فكه وأطلقه وحينئذ يطلع عليهم أرحم الرحماء، ويباهي بجمعهم أهل السماء، ويدنو ثم يقول: ما أراد هؤلاء؟ لقد قطعنا عند وصولهم الحرمان، وأعطاهم نهاية سؤالهم الرحمن.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
تقبل الله منا ومنكم
ونسأله سبحانه أن يرزقنا وإياكم حج بيته الحرام والوقوف على عرفات قبل الممات
اللهم آمينتعليق
-
تعليق