تويت
النوم الجيد أفضل وقاية من زحف التجاعيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دمتم في رعاية الله
صرح معهد واشنطن للجراحة الجلدية بالليزر، إلى كون العالم الوراثي يشكل نسبة 10 في المائة من أسباب ظهور التجاعيد، بينما تشكل البيئة وأسلوب حياة كل فرد 90 في المائة من أسباب ظهورها. تظهر هذه النسب أن الوقاية من ظهور التجاعيد المبكرة أمر ممكن من خلال إتباع بعض الخطوات التي يتقدمها الحرص على عدم التعرض للشمس لأن أشعتها تعتبرالعدو الأول للبشرة، لكونها سببا في تكسر الكولاجين والإلاستين وهما من الدعائم التي يتوقف عليها شكل الجلد و التجاعيد. من الخطوات الوقائية الابتعاد عن التدخين والمدخنين، لأن عملية التدخين تنتهي بظهور خطوط و تجاعيد واضحة في أغلب الأحيان حول الشفاه بسبب تكرار حركة الشفتين خلال عملية التدخين التي ترافق سحب وإخراج الدخان، لكن التجاعيد حول الفم ليست هي الضرر الوحيد الناجم عن التدخين بل وجدت دراسة علمية أن المدخنين يصابون بالتجاعيد حول عيونهم و السبب أن التدخين له نفس تأثير أشعة الشمس.
يجب تجنب الضغوط النفسية لأنها تؤدي إلى زيادة إفراز الموصلات العصب، ومنها الأدرينالين مما يؤدي إلى ضيق الأوعية الدموية، ويعيق تدفق الدم في الأنسجة ومنها جلد الوجه.
ينصح أيضا بتجنب السهرلأنه يؤدي إلى اضطراب عمل الجسم إلى ترمنم الخلايا التالفة في الجسم، وبناء الهرمونات والإنزيمات اللازمة لحركة الجسم في اليوم التالي، ومن الأمور التي يجهلها الناس كون الجلد يحصل على ما يحتاج من خلال الدورة الدموية التي تجري في خلاياه، وبالتالي تضطربتغذية الجلد بسبب نقص تدفق الدم فيه ويكون الدم فقيرا بالفيتامينات و المعادن والأوكسجين اللازم للعمليات الفسيولوجية في الجلد، لذا فالدم المغذي للجلد يجب أن يكون نقيا محتويا على عناصر الحياة اليومية اللازمة لبقائه نضرا، ويجب عدم إدخالالسموم في الدم لأنها ستصل إلى الجلد وتتلفه، مثل المركبات العضوية السامةالموجودة في التبغ، و المخدرات، والمواد الصناعية المضافة في الأطعمة وغيرها، لذايجب الإكثار من تناول الماء وتقليل ملح الطعام لأنه يحجز الماء في الجسم ويضرب الأوعية الدموية التي تحمل الدم إلى خلايا الدم وغيرها، كما يجب الامتناع عن تناول المشروبات الكحولية لأنها تؤدي إلى هشاشة وتلف الأوعية الدموية، مسببة ظهورالتجاعيد.
يجب تجنب الضغوط النفسية لأنها تؤدي إلى زيادة إفراز الموصلات العصب، ومنها الأدرينالين مما يؤدي إلى ضيق الأوعية الدموية، ويعيق تدفق الدم في الأنسجة ومنها جلد الوجه.
ينصح أيضا بتجنب السهرلأنه يؤدي إلى اضطراب عمل الجسم إلى ترمنم الخلايا التالفة في الجسم، وبناء الهرمونات والإنزيمات اللازمة لحركة الجسم في اليوم التالي، ومن الأمور التي يجهلها الناس كون الجلد يحصل على ما يحتاج من خلال الدورة الدموية التي تجري في خلاياه، وبالتالي تضطربتغذية الجلد بسبب نقص تدفق الدم فيه ويكون الدم فقيرا بالفيتامينات و المعادن والأوكسجين اللازم للعمليات الفسيولوجية في الجلد، لذا فالدم المغذي للجلد يجب أن يكون نقيا محتويا على عناصر الحياة اليومية اللازمة لبقائه نضرا، ويجب عدم إدخالالسموم في الدم لأنها ستصل إلى الجلد وتتلفه، مثل المركبات العضوية السامةالموجودة في التبغ، و المخدرات، والمواد الصناعية المضافة في الأطعمة وغيرها، لذايجب الإكثار من تناول الماء وتقليل ملح الطعام لأنه يحجز الماء في الجسم ويضرب الأوعية الدموية التي تحمل الدم إلى خلايا الدم وغيرها، كما يجب الامتناع عن تناول المشروبات الكحولية لأنها تؤدي إلى هشاشة وتلف الأوعية الدموية، مسببة ظهورالتجاعيد.
دمتم في رعاية الله
تعليق