تويت
هيا معي نرى العجب 7 -بولاية خنشلة- حمام الصالحين
وصلنا بعد شهر لاخر المطاف لنختم جولتنا في الحمامات المعدنية بالجزائر
الى اخر موضوع
اليوم سنختم جولتنا بحمام اسمه حمام الصالحين بولاية خنشلة ومنبعه ولاية بسكرة
وعلى غير العادة ساعرف اليوم بولايتين من الجزائر
اولا:نبدة عن ولاية بسكرة
تانيا:صور عنها
ثالثا:نبدة عن ولاية خنشلة
رابعا:صور عنها
خامسا:نبدة عن حمام الصالحين
سادسا:صور عنه
اولا:نبدة عن ولاية بسكرة
بسكرة هذه المدينة الضاربة في أعماق التاريخ بجذورها التي تعود إلى 30000سنة ماضية شهدت خلالها المدينة حقبا نحت تاريخها من ما ورد إلينا بإسهاب ومنها لا يتعدى بعض المنحوتات التي تدل عليها, والأكيد أن بسكرة اشتقت تسمتها من حلاوة تمورها ورفعة طلعها ونعومة الطقس وغنى المدينة فهي إذن "" سكرة "" في الفترة الرومانية كان قد أطلق عليها "" ادبسينام "" ومعناها منبع الماء الصافي نسبة إلى حمام الصالحين ثم أصبحت "" فيسرا "" وتعني همزة الوصل بين الشمال والجنوب ولتوسطها الطرق التجارية آنذاك وهذا حسب الخريطة الرومان و بعد الفتح الإسلامي أصبحت تسمى "" العربة "" وثم "" بسكرة "". و بين كل هذه التسميات ظلت بسكرة عروسا للزيبان كما تسمى وتاريخا مجيدا واشعاعا حضريا وروعة في المقاومة من خلال كل الثورات التي شهدتها الجزئر.
بسكرة هي ولاية تقع في الجهة الجنوبية الشرقية من الجزائر تبعد عن عاصمة البلاد بـ 400 كلم حيث يحدها من الشمالولاية باتنة التي تبعد حوالي 120 كلم ومن الشمال الغربي ولاية المسيلة بـ 310 كلم ومن الشمال الشرقي ولاية خنشلة بي 200 كلم ومن الغرب ولاية الجلفة بي 277 كلم والجنوب الوادي بـ 220 كلم
تانيا:صور عنها
ثالثا:نبدة عن ولاية خنشلة
تقع ولاية خنشلة في الشرق الشمالي الجزائري وبالتحديد في منطقة الاوراس ,هي الولاية رقم 40 في التقسيم الإداري الجزائري ظهرت كولاية بعد تقسيم 1984 تتوسط : من الشرق تبسة،ومن الشمال ولاية أم البواقي ومن الغرب ولاية باتنة،ومن الجنوب ولاية بسكرةو الوادي (واد سوف).يعتقد أن المدينة استمدت اسمها من اسم ابنة الملكة الأمازيغية بيهية المعروفةعند العرب باسم الكاهنة.
تقع الولاية على علو 1200 متر عن سطح البحر، تتميز خنشلة بحماماتها المعدنية لدرجة أن الرومان المشهورين بحبهم للحمامات انذاك، أقاموا العديد منهابالمنطقة، ومن أشهرها حمام الصالحين الذي يستمد مياهه من نبع درجة حرارته 76°مئوية،وحمام لكنيف الواقع ببلدية بغاي عاصمة الكاهنة
رابعا:صور عنها
خامسا:نبدة عن حمام الصالحين
تانيا:صور عنها
ثالثا:نبدة عن ولاية خنشلة
تقع ولاية خنشلة في الشرق الشمالي الجزائري وبالتحديد في منطقة الاوراس ,هي الولاية رقم 40 في التقسيم الإداري الجزائري ظهرت كولاية بعد تقسيم 1984 تتوسط : من الشرق تبسة،ومن الشمال ولاية أم البواقي ومن الغرب ولاية باتنة،ومن الجنوب ولاية بسكرةو الوادي (واد سوف).يعتقد أن المدينة استمدت اسمها من اسم ابنة الملكة الأمازيغية بيهية المعروفةعند العرب باسم الكاهنة.
تقع الولاية على علو 1200 متر عن سطح البحر، تتميز خنشلة بحماماتها المعدنية لدرجة أن الرومان المشهورين بحبهم للحمامات انذاك، أقاموا العديد منهابالمنطقة، ومن أشهرها حمام الصالحين الذي يستمد مياهه من نبع درجة حرارته 76°مئوية،وحمام لكنيف الواقع ببلدية بغاي عاصمة الكاهنة
رابعا:صور عنها
خامسا:نبدة عن حمام الصالحين
حمام الصالحين هو حمام روماني يعود إنشاءه إلى ماقبل عشرين قرن كإنجاز ومعلم للعهد الفلافيني المؤسس 69 م. من قبل Vespasian الوالي العام لإفريقية الذي أصبح فيما بعد إمبراطور روما ومؤسس الحصارة الفلافيانية Flavians Dynasty. لاتيني : أكوا فلافيانا Aquae Flavianae
يوجد حمام الصالحين على بعد 6 كم من مدينة خنشلةالمدينة الرومانية القديمة ماسكولة , بجبال أوراس حيث كانت المنطقة في القديم تعرف بنوميديا.
يوجد حمام الصالحين على بعد 6 كم من مدينة خنشلةالمدينة الرومانية القديمة ماسكولة , بجبال أوراس حيث كانت المنطقة في القديم تعرف بنوميديا.
- حمام الصـــــــــالحين عبارة عن صرح مائي لإستغلال المياه الجوفية الحارة والباردة.استعملت الحجارة في بناءهــــــــــذه التحـــــفة المعمارية .
يتكون من تشكيلة مختلفة من المسابح, أهمها :
- المسبح المستطيل, طوله 14م عرضه 10م ,و عمقه 1م و45سم. محاط بأعمدة.
- المسبح الدائري , قطره 8م و عمقه 1م و45سم. كان مغطى بقبة .
- ثلاث غرف تحتوي كلها على أربع مسابح .
يمـــثل حمـــام الصـــالحين اهمية عاليــــة في الاســتشفاء من العـــديد من الامـــراض لما تمثله نوعية المياه الحارة المعدنية الخارجة من باطن الارض , فلقد كان مركز للراحة و الاستجمام للعـــديد من الــملوك و قادة الجيوش الرومانية.
سادسا:صور عنه
هذا هو موضوعي ارجوا ان اكون قد وفقت في الشرح والتوضيح
دعواتكم لي
سادسا:صور عنه
هذا هو موضوعي ارجوا ان اكون قد وفقت في الشرح والتوضيح
دعواتكم لي
[/CENTER][/LEFT]
تعليق