السلام عليكم ورحمة الله ..: أخرج مسلم عن حذيفة _ قال :صليت مع النبي ‘ ذات ليلة فافتتح البقرة فقرأها ثم النساء فقرأها ثم آل عمران فقرأها يقرأ مترسلا إذا مر بآية فيها تسبيح سبح وإذا مر بسؤال سأل ،وإذا مر بتعوذ تعوذ "
مثل حافظ القرآن وغير الحافظ : مثل اثنين في سفر الأول زاده التمر ، والثاني زاده الدقيق ، فالأول يأكل متى شاء وهو على راحلته، والثاني لا بد له من نزول وعجن وإيقاد نار وخبز وانتظار نضج. والعلم مثل الدواء لا يؤثر حتى يدخل الجوف ويختلط بالدم . وما لم يكن كذلك فإن أثره مؤقت. فهل جعلنا لذاكرتنا من كتاب الله حيزا ؟!!