لم يكن للحلم طريق و لم أشهد بمرارة الأيام مما بدا لي النسيان حتى و إن كان فى قاع البحر ... إنها تشبه الخيال بين مراسيم الوجدان لا أعلم إن كنت ...و إنما اليوم يسير النور مستلهما أيامه بحروفى دون عودة الأحلام....................