كم في حياتي من حكآيا , أطرقتُ ألملم شتات حروفهآ لأنتشلها
من الضياع ; وأعاود الكرة ثم .. أنكسر !*
كانت أقلام الأمل كثيرة لكنني لم أرها إلا باهتة ليس بها
شيءٌ من جمال ..! أو بالأحرى أنا لم أرغب إلا في ذلك
[ القلم البائس ] الذي سأكتب به حكايتي القادمة والأخيرة ..~
تمتد يدي لتلفه بأوجاع الوداع التي كسرت فؤادي بقسوة ..كنت بالفعل
أود أن أنهي حكايتي فأنتهي معها إلى الآلام .... *
أقبلت على أوراقي التي كانت تنتظر مني منحها
قطرآت أمل !* ولم
...