ررررررررررررائعة جزيتي الجنة
كم أنت رائعة وكم هو رائع قلمك حين يعزف على الوتر الحساس ودي لك
كثيرون هم من نحبهم ويؤذوننا .. نتقرب منهم فيبتعدون عنا .. نحاول تغيير أسلوبهم معنا فنفشل .. ويستمتعون في تعذيبنا .. ونستمتع حينما نعطيهم !!
حياك الله يا ام يزن الرقم الصعب رحمه الله شاكرة لك
راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائعة بقوة بصراحة اراك ام عدى رقم صعب متفوقة ورائعة جدا كلماتك واسلوبك تتسلسل الى داخل قلبى كسرعة البرق حفظك المولى
هاجس الذكريات الفراق قدر وليس منه مفر لكن بالذكريات نخفف من وقعه دمتِ بخير
مورو.... هوني عليك.... أحيانا الغرق يكون فراراً إرادياً من أمر ما لكن المواجهة ...افضل حل... تفاءلي... واسبحي باتجاه الشاطئ دائما
فرح الاسلام.... قد يعود إن أردنا لن يعود بالجسد وانما عودة معنوية.. شاكرة لك مرورك رغم ضيق وقتك
اااااه حروفك معبره وتعني الكثير الفــراق أصعب شعور نعيشه ....
آآآآآآآآآآآه حقا هل من عوده ؟؟ احساس صعب حين يكون قد غرق ولكنه ما زال علي قيد الحياه فالموت غرقا أهون من موت الروح دمت يا غاليه
كلنا ننتظر ولكن هل حقا يعوووووووووووووووووود ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا إجاية فقط حزن عميق
أسال الله الحي القيوم أن يجمعك به في جنات الخلود فهذه الدنيا دار زوال والأخره دار الخلود وأكثري من الدعاء له بكثر ألمك لفراقه وأعلمي أخيتي أن الله سبحانه وتعالى إذا أحب عبدا أبتلاه
كلمات رائعه وأسلوب أكثر من رائع الله يعطيك العافيه
اللهم لا إعتراض
هو ألم الغربة ... عندما يرحل الأحبة ... أو نكون نحن من رحلنا عنهم !! وكأنه ألم السجن ولا ندري من السجّان .... إيه أليس السجن ساحة المبدعين !
كلمات عميقة وجميلة لا بل رائعة جزاك الله خيرا
ما عادت النصائح في هذا الزمان لتصحيح طريق الأحبة بل لتأخيرهم والتقدم عليهم فما عاد في هذا الزمان أحبة ...
عودة انتظرناها بعد طول غياب غياب لازم فراق فنجان قهوتك ليالي طوال قد يكون انشغال او ضيق وقت او حتي عدم راحة بال ولكني لا أبالِ فها قد عدت من جديد ومعك الجديد صحيح أنه مُر ولكن من يديكي قد أصبح لذيذ جزاك الله خيرا وعودي على الُمر اللذيذ كم أنتظر اليوم الذي أرى فيه كتاباتك باللون الوردي
ام عدي كلمات رائعه غاليتي ،، صعب هو الشوق والحنين،، يلفنا الالم كلما تذكرنا الاحبة الراحلون ..الباقون في قلوبنا اللهم لاتحرمها رؤية احبتها يارب،،
قصة جميلة في الحقيقة هذا ماحدث لي في الواقع منذ عشرة أعوام نفس القصة.