شعُور مؤلمَ حين تجهل ما بك
ولا رغبة تجتاحك سوى
الصمت
قال لها :ما أحببتك يوما....
سأرسل ورقتك على بيت والدك
بإباء وكبرياء أجابته:
أنت حُر في أن تُحب من تريد
لكنك لست حر في أن تجرح من تشاء
لذا اشكر الله أن خلصني من استعبادك.
بشوق العاشق وتنهيدة الولهان ...
بناعم الصوت أجاب الاتصال:
لو تدرين كم اشتاق اليوم الذي يضمنا تحت سقف واحد
بكل برود جاءه الرد
ليتك تتأكد من رقم المتصل
صاعقة
...