:: نوني آشتقت لكِ طمنيني عنك دعوآتي تحتوي قلبك ::
حرفك كان له الاثر كما الحجر حين رميته عللى سطح ماء البحركسمفونيه تطري السمع
رفييييييييييييييييييييييييييجتي اشتقت اشتقت لك موووت* نوني انا بخير ياادرة القلب احبك وربي* ما اروعك متألقتي666 . . نوني استودعك الله الذي لا تضيع ودائعه انتبهي لنفسك و راح ادعيلك كثير و كل الرفقة والاحبه ساكون بخير ان شاء الله سلامي لندى احبكما
: : ذات بُعد تعلمتُ منكِ أنّ الدنيا وهمومها أحقر من أن نهتم لأجلها , وأنّ الإبتعاد عنها والخلوّ بالله وبحكايا السلف الصالح , تجعل قلوبنا تتلهف شوقا لدخول الجنة وتكره الدنيا أكثر , تعلمتُ منكِ .. أنّهُ قد حان زمن الغُربة الحقيقية .. فـ لنسأل الله الثبات ! ولنتذكر .. {طوبى للغرباء} ! : :
: : ذات همّ تعلمتُ منكِ أن الله ما خلقنَا ليُضيّعنا .. لكنّه يمتحن قلوبنا ليسمع همس استغفارنا وصوت دعانا .. وأنّنا إذا ذكرنا أنّ الله بجلاله وعظمته معنا .. يزول همُنا .. تعلمتُ منكِ أن لا أنسى دعاء الحزن .. "اللهم اني عبدك ابن عبدك ابن امتك ناصيتي بيدك ماض فينا حكمك 'عدل'في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك او انزلته في كتابك اوعلمته احدا من خلقك او استأثرت به في علم الغيب عندك ان تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي" : :
: : ذات ازدحام تعلمتُ منكِ أن أكون مرِنة في كل الأحوال ! وحين تكون أسلاك الجميع مكشوفة .. وحتى لايحصل الإلتماس .. تعلمت منكِ أن أكون العازل لكل ذلك .. تعلمتُ منكِ .. كيف أحتملُ الإزدحام حولي .. ولا أختنق ! : :
: : ذات نجاح تعلمتُ منكِ أن النجاح لانصل إليه إلا على جسر من التعب .. ولابد من أن نتعب لنصل .. وحين نستريح ونستريح .. نتأخر .. وقد .. لانصل! : :
: : ذات حب تعلمت منكِ أن للمشاعر مقاييس خاصة لايمكن أن نتجاوزها .. أن نعدل بحبنا .. فلا نُسرف فيه .. حتى لا نُفهم خطأ .. لأنّ أسوأ شيء بالوجود أن نُفهم خطأ من أغلى أحبابنا .. : :
: : ذات لِقاء تعلمتُ منكِ كيف أُنصِت ! كيف تجعلينني أتحدث وكأنّكِ لاتسمعين لأحدٍ سواي ! تعلمتُ منكِ كيف أُحب .. وكيف أُصافح وكيف أبتسم .. تعلمتُ منكِ الإحتواء والقرب .. : :
: : ذات يأس تعلمت منك أننا حين نفقد شيئا ..! فإن الله يُعطينا مُقابله أضعافا مُضاعفه .. لأن الله كرييييييييم كريم .. : :
: : ذات بِرّ تعلمتُ منكِ أن لاشيء بالدنيا يساوي لحظة نرى فيها والدينا سعداء.. وأنّهُ لاشيء بالدنيا يعدلُ لحظة بِرّنا بهم ورضاهم عنا .. تعلمتُ منكِ .. أن أُجاهد نفسي في برهما .. وأنّ لاأفرط حتى بالأمور الصغيره ..التي قد تسعدهما.. وأن أغرقهما دعاءً .. أن أرعاهما في مرضهما .. وأن أسعدهما في فرحهما .. وأن أواسيهما في حزنهما .. : :
شكرا لكل المارّين هُنا على قلب رفيقتي الناضح بالجمال ..
لو قيل لي : لربما تحولت ملوحة البحر إلى فرات لقلت إذا كان المتحدث مجنونا فليكن المستمع عاقلا ، ولكنني اليوم اكتشفت أن هناك بحر بالغ الزلال والصفاء إنه منتدى لك وكم أنا منبهرة بلآلأها الحسان كنت أيتها الناصحة بعضها .
روعه روعه يا ناصحه ارتحت كتير بعد ان قرات ما كتبتيه واتعلمت ان اشكر من اثار هذه الخواطر في داخلي
ممكن تفهموني؟وش هالمكان؟
الخنساء (: ياحبيبه وجودك له معناه الجميل جدا بقلبي اسعدتيني وربي وأخجلتني تلك اللامعه فوجودك قربي يكفيني (: سلمت
شكرا يامنى لإطلالتك شكرا من القلب وصدقتي الوجود الحقيقي في صدورنا* سلمت وشكرا أن أوجدت معنى بقلبي أحببته جدا شكرا (:
دومـاً مميّزة.. اكتفي بـ و
: : {وَلَئِنْ أَذَقْنَا الإِنْسَانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْنَاهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كَفُورٌ} [ 9 سورة هود ] قال أبو جعفر : يقول ، تعالى ذكره : ولئن أذقنا الإنسان منا رخاء وسعة في الرزق والعيش ، فبسطنا عليه من الدنيا وهي " الرحمة " التي ذكرها - تعالى ذكره - في هذا الموضع ( ثم نزعناها منه ) ، يقول : ثم سلبناه ذلك ، فأصابته مصائب أجاحته فذهبت به ( إنه ليئوس كفور ) ، يقول : يظل قنطا من رحمة الله ، آيسا من الخير . : {وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاء بَعْدَ ضَرَّاء مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ } قال أبو جعفر : يقول ، تعالى ذكره : ولئن نحن بسطنا للإنسان في دنياه ، ورزقناه رخاء في عيشه ، ووسعنا عليه في رزقه ، وذلك هي النعم التي قال الله جل ثناؤه : ( ولئن أذقناه نعماء ) وقوله : ( بعد ضراء مسته ) ، يقول : بعد ضيق من العيش كان فيه ، وعسرة كان يعالجها ( ليقولن ذهب السيئات عني ) ، يقول ، تعالى ذكره : ليقولن عند ذلك : ذهب الضيق والعسرة عني ، وزالت الشدائد والمكاره ( إنه لفرح فخور ) ، يقول ، تعالى ذكره : إن الإنسان لفرح بالنعم [ ص: 257 ] التي يعطاها مسرور بها : {إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أُوْلَـئِكَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ} ( إلا الذين صبروا وعملوا الصالحات ) ، فإنهم إن تأتهم شدة من الدنيا وعسرة فيها ، لم يثنهم ذلك عن طاعة الله ، ولكنهم صبروا لأمره وقضائه . فإن نالوا فيها رخاء وسعة ، شكروه وأدوا حقوقه بما آتاهم منها . يقول الله : ( أولئك لهم مغفرة ) يغفرها لهم ، ولا يفضحهم بها في معادهم ( وأجر كبير ) ، يقول : ولهم من الله مع مغفرة ذنوبهم ، ثواب على أعمالهم الصالحة التي عملوها في دار الدنيا ، جزيل ، وجزاء عظيم . : تفسير الطبري
التوقيع للمفضلة