() وهل للودآع في فكركِ مقر ..!؟ أبداً لن أعرفهـ.! مادام بقلبي روح ~ فإن قبضت هناك فاحفظي القلب والبوح ~
* وحَرفُ هُنآ أيضاً انتشَى ليملأ الزوايا " خجلاً " ممن لا [ يستطيعُ ] المُجاراة ! وسأصْرُخُ لأقُول ويتردّدُ الصّدى إلى حينَ لا " مدى " ! ( كَيْفَ لطفلِ الـ " قَلم " أن يَبوح ) !! إنّه القَدرْ المُسطّر () كُتبَ فِيه أن التقآإء وأمنيّة ألآ ودآع ~
() برجفةٍ امتلآت .. دعآءَ شكرٍ للمولى على القدر ..() صحآئفُ امتنانٍ لسعادةٍ غرستيها للدوآم =") فبهجةٌ ترجو من يمثلها بعظم..! هي لمقامكِ والقلمُ يرجو الأثر ..! فاستنجدُ : يا بحر ..! بسركَ والخبر ..! قف بجانبي واستجني الدرر,’ فلأنت هبةٌ لمن علت كحورِ القمر,’ أوصل مايجول..! أفَ تقتدر ..؟
* لأنكِ تعلمينَ مابِقَلبي () ولأنّي أعلمُ أنكِ تحتويني ~ كلّ ما تشائين منّي سأفعل - بإذن مولانا - عميقة جداً جداً أنتِ ! يا لفخرٍ يملأ الحنايا بقربكِ يا عظيمة !
() بعبقٍ وقدسيةٍ تدوم.,. أنتِ يا رقيقة المشآعر فمالحرفكِ كان قاسٍ ..؟ على نفسك ..؟ أيا سخيةَ بالرحآبَ كما المطر ر ر ..() خلت اضطراركِ حسُ انفعالٍ طآب لي فأحببت ^ لاشيْ يزعجني إلا مايزعجك ..() فلاتشغلي قلبي الذي بكلهـ لك ()
* حائرَة ..! صاامتة .. ! كلّ شيء سيتجمّد .. يجفّ .. ، ويقف كلّ شيء ~ إلا الحرفّ و " المشاعر ر " عظيمٌ ذلكَ وفوق كلّ ما أريد خطأٌ كبيرٌ سأتحمّله حَرفِي كانَ " قاسٍ " .. وطرحِي كانَ " مؤلم " ....! عَكسَ هذا الذِي تلألأ بانتشآءٍ وعبقٍ هُنا رائعٌ ذلك القلب الذِي يترتّل بمحبّة مع منْ قَسى ~ وشكرٌ لن يفِي بحجمِ محبّة وعدد ندّى () فمحبّرتكِ هُنا؛ وحتّى الرّيشَة كتبت كلماتٍ وسطّرت جُملاً حُقّ لهآ أن " تُخلّد " في الذاكرَة بل خُلدت ! كَ ( كاتبتها ) ....~
.,. منذُ عرفتكِ () أعْ ــتَقتُ القلبَ عِند تلكمُ اللحَظهـ ,,} { لكِ } فَ سَجّل يا تآاآريخ ..!
* ورونقٌ آخر ..، ينتشي كفلقِ الصبح ! بقربكِ يا أغلى من أحبّ .. } فلكِ كلّ ما بينَ الثنايا والحنايا ..، ولكِ كل الآكاليل أيا نبض ~
* وحرفٌ يصرخ ..! لم يعد يستطيع الرد ~ لكن المشاعر ستظلّ هنا تتردد وتُردد () دمتِ بالقلبِ ..،
() لِـ شذا أزهآركِ طيفٌ مــ خ ــتلف ..! يامن بِـ حُسْنِها جفّ عَبيري والغَدير ..() بَهُت قلمِي لِتَواضعِ قلمكِ الـ ج ــبل ,’ .....
* وقلبِي نسج ..، كما قَلبكِ .....~ كتبْتِ ....أجدتِ ........وأثرتِ ........... وحتى " أبكيتِ " عَميقَة أنتِ بين " الحنايا " ثابتَة أنتِ بينَ " الضلوع" ارتقاءٌ يخالجُ السحّب .. } بحجمِ المداد وكلماتُ الأبجديّة سأنسجُ من خفقِ المدادِ محبّة () ومن عُرس الفؤادِ أساطير() عميقَة بالقلبِ يامن أحب } صُغر الحرفِ وعظيمُ المعنى لخجلُ منكِ ()