{ ستظلّين في عَينيّ يا " أمّتي " ، ... ذاكَ الفَجر الذي لا يَخْبُو .
. - - - اقْتِبَاس ! - - - - - - - - - - - - - - [ لكِ ليه مَا تسجلي في " الفِيس بُوك " يا هَبْلَة ؟! ] - - - - - - - -- - - - - - - - - - - - - ... لأنّني يا رَفِيقَة :") أحتَاجُ أن أكُون سنداً لـ أمّتي ، لا مُعِيناً عَليهَا يَا حُلوتي .. 1) : الفِيس بُوك مَوقع تُدِيرُه شَرِكَة يَهوديّة وطَوال قُرون واليَهُود لا يُؤْتَمنُون حتى مَع الأنْبِيَاء ، فكيفَ بالله أئتَمِنُ على ...
: زهْرتنا ذَبُلتْ يوْماً ... غطّاها رمادٌ وثلوجْ ..., لمْ تُزْهر بعْدُ ورحلتْ ... تاركةً أثراً وبعْضَ جروحْ ..., : وغمامةُ حُزْنٍ لفّتني فالبسْمةُ راكدةٌ بسكوُنْ وفؤادي ظلّ يسْألُني عنْ حُلْمٍ عالٍ كنجوُمْ ..., : يا ويْحَ القوْمِ نثروا آلاماً .. في قلْبِ الأمّه المجْروحْ حْ حْ رسمتْ ذكْراها دماءً .. في وقْتٍ يمْضي بشجوُنْ نْ نْ .. يا بَدْرَ إسْلامٍ كَمُلَ ... ستبْكي السّما ذاتُ حين وترْوي الأرْضَ رطْباً ... ...