امتنانٌ يَكبرُ فيني بلا مَدَى () يهمي لهم مطراً وندَى
هذا الصباح أطلقت حمامات دعائي صوب السماء، لتعلمي أني وإن لم أكن قريبة منك فإنك الموجودة بكثافة في قلبي، وإن لم آتيك في كل حين أحادثك.. فسآتي بشموع دعوة أغرسها في روحك، أضيئها على كعكة. للمناسبة التي يُعرف وقتها ولا يحفل بها سوانا، للرفيقة أنت أنت، للسعادة على شاكلة فستان، للوفاء هي حين تزرعه في أصيص حب فتنبت جورية، للهدية بطعم حلوى، ...
. [swf=http://www.asjad.info/upload/aln3esa-1335625701.swf]width=1 height=1[/swf] بينَ شُموعِ الوَفَاءِ تُولدُ الأجنّة ! والبيَاضُ يَكسُو أفئدتهَا فتنَسكبُ كالبلسمِ وداً في أوردتنَا وشمسُ الحبّ ... شمسُ الحُبّ تغمرُنَا بدفْءِ طَعمهَا حينَ أبيْنَا الأرضَ وارتضينا السّما لنا مسكنَا كمْ هيَ مَسَاكنُ الإخَاءْ ! والحنانُ يعبقُ أنفَاسهَا / يملئُ دَارهَا ...
تحديث 12-01-2011 في 10:16 AM بواسطة ندية الغروب (.. لأنّني سَ أنْسِكبُ لأجْلِهمْ ())
لِ القُلوب التي تمتلئُ سُكرّ لِ الربيعِ بداخلهَا ... لِ الفجْرِ المنسكبِ طُهراً مِنْ أُفقِ النّبضِ يتدلَّى ... تخترقُ مسافاتِ البُعدِ لتستوطنَ في قلبي دفئاً وحكايةُ نورٍ كمَاءِ السّمَاءِ تروي جنباتي فَ تُزهرُ أنْفَاسي جناناً تمتلئُ شكراً كَ أقحوانِ الرّبيعْ ... وَأريجِ الزهورْ ... ويَاسمينِ الوَفاءْ ... ويمامةِ حبٍّ تربو صغيرَ الحَنينْ ... وَ ( أنْتم ) ... تنسكبونَ في ...