السلام عليكم ورحمة االله وبركاته
سمعت انشودة اسلاميه للاخوة ابوشعر
يصفون مدى حب الصحابه للرسول(ص) ودكروا
أنهم يشربون دم الرسول عندما يقوم بالحجامه
احببت اناستفسر فقط لأني اعلم أن الدم نجاسه
وجزاكم الله كل خير
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
السلام عليكم ورحمة االله وبركاته
سمعت انشودة اسلاميه للاخوة ابوشعر
يصفون مدى حب الصحابه للرسول(ص) ودكروا
أنهم يشربون دم الرسول عندما يقوم بالحجامه
احببت اناستفسر فقط لأني اعلم أن الدم نجاسه
وجزاكم الله كل خير
:
أهلاً أختِي .،
أوّلاً : أودّ أن أنبّهك أنّه يجب كتابة " صلى الله عليهِ وسلم " هكذا كاملَة ..
ثانياً : عبد الله بن الزبير رضي الله عنه شربَ دم الرسول صلى الله عليه وسلم
حينما قال له النبي صلى الله عليه وسلم اجعله حيث لا يراه احد
فشربه وعاد الى النبي فسأله ماصنعت به ؟
فقال جعلته في اخفى مكان حيث لايراه احد ..
فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لقد شربته فقال نعم . فقال النبي ولم شربته ؟ ويل للناس منك وويل لك منهم
وسأبحثُ لكِ من مصادر موثوقَة وسأعود بإذن الله ..
رُبّ خيرٍ لم تنلْه ؛ كانَ شراً لو أتاكَ ~
بكلّ الحب .. كُنتُ هنا يوماً ()***
:
أولا :
الدم المسفوح من المحرمات النجسة ، وقد جاء الدليل من الكتاب والسنة والإجماع على ذلك .
يقول الله تعالى : ( قُل لاَّ أَجِدُ فِي مَا أُوْحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَن يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَماً مَّسْفُوحاً أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقاً أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) الأنعام/145
قال الطبري رحمه الله "جامع البيان" (8/53) :
" الرجس : النجس والنتن " انتهى .
أما السنة : فعن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها قالت :
( جَاءَت امرَأَةٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَت : إِحدَانَا يُصِيبُ ثَوبَهَا مِن دَمِ الحَيضَةِ كَيفَ تَصنَعُ بِهِ ؟ قَالَ : تَحُتُّهُ ثُمَّ تَقرُصُهُ بِالمَاءِ ثُمَّ تَنضَحُهُ ثُمَّ تُصَلِّي فِيهِ )
رواه البخاري (227) ومسلم (291)
وقد بوب عليه البخاري ( باب غسل الدم ) ، كما بوب عليه النووي ( باب نجاسة الدم وكيفية غسله )
وأما الإجماع :
فقال النووي رحمه الله : " الدم نجس ، وهو بإجماع المسلمين " انتهى .
ونقله أيضا القرطبي في تفسيره (2/210) وابن رشد في بداية المجتهد (1/79)
ثانيا :
جاء في بعض الأحاديث أن بعض الصحابة رضي الله عنهم شربوا دم النبي صلى الله عليه وسلم ، وفي بعض الروايات أنه أقرهم على ذلك ، وفي بعضها أنه أنكر عليهم ، ولم أجد في شيء من الروايات اللفظ المذكور في السؤال : ( سرت فيك النبوة ) ، ونذكر هنا هذه الأحاديث وحكم العلماء عليها :
( أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَحتَجِمُ ، فَلَمَّا فَرَغَ قَالَ : يَا عَبدَ اللَّهِ اذهَب بِهَذَا الدَّمِ فَأَهرِقهُ حَتَّى لا يَرَاهُ أَحَدٌ .
فَلَمَّا بَرَزَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ عَمَدَ إِلَى الدَّمِ فَشَرِبَهُ .
فَقَالَ : يَا عَبدَ اللَّهِ مَا صَنَعتَ ؟
قَالَ : جَعَلتُهُ فِي أَخفَى مَكَانٍ ظَنَنتُ أَنَّهُ يَخفَى عَلَى النَّاسِ .
قَالَ : لَعَلَّكَ شَرِبتَهُ .
قَالَ : نَعَم .
قَالَ : وَلِمَ شَرِبتَ الدَّمَ ؟! وَيلٌ لِلنَّاسِ مِنكَ وَوَيلٌ لَكَ مِنَ النَّاسِ )
رواه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (1/414) ، والبزار في مسنده (6/169) ، والحاكم في المستدرك (3/638) ، والبيهقي في السنن الكبرى (7/67) ، ولكن بلفظ : ( ما تلقى أمتك منك ! ) ، وابن عساكر في تاريخ دمشق (28/163)
جميعهم من طريق هنيد بن القاسم عن عامر بن عبد الله بن الزبير عن أبيه به .
وهنيد بن القاسم : ترجمته في "التاريخ الكبير" (8/249) وفي "الجرح والتعديل" (9/121) ولم يذكروا فيه جرحا ولا تعديلا ، وذكره ابن حبان في "الثقات" (5/515) ولم يعرف روى عنه إلا موسى بن إسماعيل .
ومثل هذا الراوي يعتبر في عداد المجاهيل ، ولكن يحسن حديثه إن تابعه أو شهد له ما يقويه ، وقد جاء عن بعض أهل العلم ما يدل على توثيقه وقبول حديثه :
قال الحافظ ابن حجر في "التلخيص الحبير" (1/30) :
" وفي إسناده الهنيد بن القاسم ، ولا بأس به ، لكنه ليس بالمشهور بالعلم " انتهى .
وقال الذهبي في "سير أعلام النبلاء" (3/366) :
" ما علمت في هنيد بن القاسم جرحة " انتهى .
وللحديث طريق أخرى رواها الدارقطني (1/228) ، وابن عساكر في تاريخ دمشق (28/162) من طريق :
محمد بن حميد ثنا علي بن مجاهد ثنا رباح النوبي أبو محمد مولى آل الزبير عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها : أنها ذكرت قصة شرب عبد الله بن الزبير ابنها دم النبي صلى الله عليه وسلم أمام الحجاج ، وفيه قول النبي صلى الله عليه وسلم له : لا تمسك النار .
قال الحافظ ابن حجر في "تلخيص الحبير" (1/31) :
" وفيه علي بن مجاهد وهو ضعيف " انتهى .
وعلي بن مجاهد هذا هو الكابلي ، كذبه يحي بن الضريس ، ويحي بن معين ، كما في الميزان ، وقال فيه الحافظ في التقريب : " متروك ، من التاسعة ، وليس في شيوخ أحمد أضعف منه "
وفيه أيضا رباح النوبي ، قال الحافظ : " لينه بعضهم ، ولا يُدْرَى من هو " [ لسان الميزان 2/443] .
وبهما أعله العظيم آبادي في التعليق المغني ، قال (1/425) : ( قوله : " علي بن مجاهد ، حدثنا رباح النوبي " ، هما ضعيفان لا يحتج بهما ) .
وفيه أيضا : محمد بن حميد الرازي ، وهو ضعيف ، كما في التقريب وغيره .
كما رواه في جزء الغطريف ـ كما قال ابن حجر في الإصابة (4/93) والتلخيص الحبير (1/32) ) ـ ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق (28/162) :
عن أبي خليفة الفضل بن الحباب نا عبد الرحمن بن المبارك نا سعد أبو عاصم مولى سليمان بن علي عن كيسان مولى عبد الله بن الزبير قال أخبرني سلمان الفارسي... وذكر القصة ، وفيها قول النبي صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن الزبير : لا تمسك النار إلا قسم اليمين .
فيظهر من مجموع هذه الروايات أن قصة شرب عبد الله بن الزبير دم النبي صلى الله عليه وسلم لها أصل ، والله أعلم .
عن بُرَيه بن عمر بن سفينة عن أبيه عن جده قال :
( احتجم النبي صلى الله عليه و سلم ثم قال لي : خذ هذا الدم فادفنه من الدواب والطير ، أو قال : الناس والدواب . قال : فتغيبت به فشربته . قال : ثم سألني فأخبرته أني شربته ، فضحك )
رواه البخاري في التاريخ الكبير (4/209) ، وابن عدي في الكامل (2/64) ، والبيهقي في "السنن الكبرى" (7/67) ، والطبراني في "المعجم الكبير" (7/81)
كلهم من طريق ابن أبي فديك عن بُرَيه بن عمر بن سفينة عن أبيه عن جده .
قال ابن كثير في "الفصول في السيرة" (300) :
" فإنه حديث ضعيف لحال بُريه هذا ، واسمه إبراهيم ؛ فإنه ضعيف جدا " انتهى .
وقال الشيخ الألباني رحمه الله "السلسلة الضعيفة" (1074) :
" وهذا سند ضعيف ، وله علتان :
الأولى : عمر بن سفينة ، قال الذهبي في "الميزان" : لا يعرف ، وقال أبو زرعة : صدوق ، وقال البخاري : إسناده مجهول .
وأورده العقيلي في الضعفاء (282) وقال : " حديث غير محفوظ ولا يعرف إلا به "
والأخرى : ابنه بُرَيه – مصغرا - ، واسمه إبراهيم ، أورده العقيلي أيضا (61) وقال : لا يتابع على حديثه . وقال ابن عدي في "الكامل" (2/64) : له أحاديث يسيرة غير ما ذكرت ، ولم أجد للمتلكمين في الرجال لأحد منهم فيه كلاما ، وأحاديثه لا يتابعه عليها الثقات ، وأرجو أنه لا بأس به "
وقال الذهبي في الميزان : ضعفه الدارقطني ، وقال ابن حبان : لا يحل الاحتجاج به . وقال أيضا : وتفرد بُرَيه عن أبيه بمناكير "
والحديث ضعفه عبد الحق الإشبيلي في "الأحكام" ، وسكت عليه الحافظ ابن حجر في "التلخيص" فلم يُجِد " انتهى كلام الألباني .
قال الحافظ ابن حجر في "التلخيص الحبير" (1/30) :
" رواه أبو نعيم في معرفة الصحابة من حديث سالم أبي هند الحجام قال :
حجمت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما فرغت شربته ، فقلت : يا رسول الله شربته . فقال : ويحك يا سالم ، أما علمت أن الدم حرام ! لا تَعُد )
وفي إسناده أبو الحجاف ، وفيه مقال " انتهى .
عن نافع أبي هرمز عن عطاء عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
( حجم النبيَّ صلى الله عليه وسلم غلامٌ لبعض قريش ، فلما فرغ من حجامته أخذ الدم ، فذهب به من وراء الحائط ، فنظر يمينا وشمالا ، فلما لم ير أحدا تحسى دمه حتى فرغ ، ثم أقبل ، فنظر النبي صلى الله عليه وسلم في وجهه ، فقال : ويحك ما صنعت بالدم ؟ قلت : غيبته من وراء الحائط . قال : أين غيبته ؟ قلت : يا رسول الله ! نفست على دمك أن أهريقه في الأرض ، فهو في بطني . قال : اذهب فقد أحرزت نفسك من النار )
ذكره ابن حبان في المجروحين (3/59) في ترجمة نافع أبي هرمز وقال : روى عن عطاء نسخة موضوعة ، وذكر منها هذا الحديث .
قال الحافظ ابن حجر في "التلخيص الحبير" (1/31) :
" وفي الباب حديث مرسل أخرجه سعيد بن منصور (2/221) من طريق عمر بن السائب أنه بلغه أن مالكا والد أبي سعيد الخدري لما جرح النبي صلى الله عليه وسلم مص جرحه حتى أنقاه ولاح أبيض ، فقيل له : مُجَّهُ . فقال : لا والله لا أمُجُّهُ أبدا . ثم أدبر فقاتل ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : من أراد أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة فلينظر إلى هذا . فاستشهد " انتهى .
الخلاصة أن أصح ما ورد في شرب الصحابة بعض دم النبي صلى الله عليه وسلم ، هو ما جاء من شرب عبد الله بن الزبير رضي الله عنه ، على ما مر من الكلام في سنده ، ولم يصح عن أحد غيره .
ثالثا :
فكيف يوفق العلماء بين ما تقرر من نجاسة الدم ، وبين شرب عبد الله بن الزبير دم النبي صلى الله عليه وسلم الشريف ؟
قالوا : ذلك من خصوصيات النبي صلى الله عليه وسلم التي انفرد بها في الحكم عن سائر الأمة ، وهي خصوصيات كثيرة جمعها أهل العلم في مجلدات ، مثل الإمام السيوطي في كتابه "الخصائص الكبرى" ، فقد نص بعض أهل العلم على طهارة دمه الشريف صلى الله عليه وسلم اعتمادا على قصة عبد الله بن الزبير .
انظر الشفا (1/55) ومغني المحتاج (1/233) وتبين الحقائق (4/51) وإن كان نقل في المجموع (1/288) عن جمهور الشافعية القول بنجاسة دم النبي صلى الله عليه وسلم كسائر الدماء .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
،
هذا والله أعلم ..
وفقكِ الله أختي
وبارك فيكِ لحرصكِ ،
رُبّ خيرٍ لم تنلْه ؛ كانَ شراً لو أتاكَ ~
بكلّ الحب .. كُنتُ هنا يوماً ()***
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الفاضل عبد الرحمن السحيم
جزاك الله عنا خيرا
يروى ان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عمِل حجامة فأخذ الدم الذي خرج منها واعطاه لسيدنا عبد الله بن الزبير رضي الله عنه وقال له :اخفه في مكان لا يطأه الناس فذهب عبد الله رضي الله عنه وشرب الدم لان هذا هو المكان الذي سيضمن انه لن تطأه اقدام البشر .
السؤال شيخنا اعزك الله ورفع قدرك
ان كانت هذه الرواية حقيقية كيف لصحابي جليل ان يشرب دمّا وهو محرم ؟
ونعتذر لكثرة الاسئة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجواب/
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
كنت سُئلت هذا السؤال :
ما صحة حديث : شرب عبد الله بن الزبير لدمالنبيصلى الله عليه وسلم فقال له : ويل للنا س منك وويل لك من الناس . أخرجه أبو يعلى والبيهقي في الدلائل
الجواب/
الحديث رواه الحاكم والحافظ الضياء في المختارة وأبو نُعيم في الحلية وابن عساكر في تاريخ دمشق وغيرهم .
وقال الهيثمي : رواه الطبراني والبزار باختصار ، ورجال البزار رجال الصحيح غير هنيد بن القاسم وهو ثقة .
وأورده الذهبي في السير وأورد عقبه قول راويه :
قال موسى التبوذكي : فحدثت به أبا عاصم فقال : كانوا يرون أن القوّة التي به من ذلك الدم .
وقال الذهبي : رواه أبو يعلى في مسنده ، وما علمت في هنيد جرحة .
وقال الحافظ ابن حجر في التلخيص الحبير : ورواه الطبراني في الكبير والبيهقي في الخصائص من السنن ، وفي إسناده الهنيد بن القاسم ، ولا بأس به ، لكنه ليس بالمشهور بالعلم .
وليس هناك ما يدلّ على نجاسة دم الآدمي ، وأقصد به الدم العادي ، مثل دم الحجامة أو دم الجروح .
ولو قيل بأن الدم مُستقذر ، لكان دم رسول الله صلى الله عليه وسلم مُستثنى من ذلك ، وهو مثل النخامة ، فهي مُستقذرة من الناس ، بينما كان الصحابة رضي الله عنهم يوم الحديبية يتلقّفونها فيمسح بها أحدهم ما استطاع من جسده ، كما في صحيح البخاري .
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
آخر مرة عدل بواسطة ندية الغروب : 09-02-2011 في 11:14 AM السبب: والدرر يا قلبي عليهَا ما قصرتْ :) ()
-
اقصِد باب السَّماء؛ وانظُر قَلبك كيفَ يعُود!
:
(والآخِرةُ خَيرٌ وأبقَى)
:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
مرحباً أختي الغالية
حياكِ الله بين أخوتكِ
زادكِ الله حرصاً على دينكِ ..
هذا الجواب يا غالية للشيخ محمد صالح المنجد :
" فكيف يوفق العلماء بين ما تقرر من نجاسة الدم ، وبين شرب عبد الله بن الزبير دم النبي صلى الله عليه وسلم الشريف ؟
قالوا : ذلك من خصوصيات النبي صلى الله عليه وسلم التي انفرد بها في الحكم عن سائر الأمة ،
وهي خصوصيات كثيرة جمعها أهل العلم في مجلدات ، مثل الإمام السيوطي في كتابه "الخصائص الكبرى" ،
فقد نص بعض أهل العلم على طهارة دمه الشريف صلى الله عليه وسلم اعتمادا على قصة عبد الله بن الزبير " .
:
قال تعالى: "فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ "
|[ تحت شبح الموت و ظلام المصيبة .. حكاية صبر ~
:๑ لا إله إلا الله || دمــــعة مـوحد ||๑:
.
والغالية ضوء النهار كفت ووفتْ
ربي يسعد الأحباب بإذن الله تكوني عرفتي الإجابة
.
-
اقصِد باب السَّماء؛ وانظُر قَلبك كيفَ يعُود!
:
(والآخِرةُ خَيرٌ وأبقَى)
و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته
حياكِ الله أختي .. أعتقد أن الأخوات الكريمات الدرر
ندية الغروب ,, ضوء النهار
لم يقصرن .. بارك الله بكن وجزيتن الخير كله .
بارك الله فيكم يالغاليات
الاخوات لم يقصروا
حفظكم المولى ورعاكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتدر عن كتابة صلى الله عليه وسلم هكدا(ص)
لأنه كان اختلاف بيني وبين زميلاتي حول كتابة صلى الله عليه وسلم
كاملة او حرف(ص)فقط ،جزاك الله كل خير ، أخواتي في الله اشكركم جزيل الشكر على هده الافادة الرائعه
واشكر ايضا شيوخنا الكرام مع تمنياتي لهم بدوام الصحة والعافية
بارك الله فيكن حبيباتى والله استفدنا جميعا ان شاء الله
ربى يعلم بسعادتى بكن اخواتى الغاليات
الروابط المفضلة