انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 4 من 4

الموضوع: المحاضرة الاولى من الاسبوع السابع عشر من مشروع العقيدة

  1. #1
    الثمال's صورة
    الثمال غير متواجد رئيسة الأركان التعليمية-مشرفة ركني الروضة ودار لك للتحفيظ -محررة في موقع لكِ
    تاريخ التسجيل
    Mar 2002
    الموقع
    اللهم ارحم غربتي في الدنيا وارحم مصرعي عند الموت وارحم قيامي بين يديك
    الردود
    44,066
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    13
    التكريم
    • (القاب)
      • درة الحوار
      • محلقة في سماء الإبداع
      • الإصرار على النجاح
      • متميزة
      • محررة بمجلة انا ورحلة الامومة
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • واميره النظافة والتنظيم 2
      • تربوية مثقفة
      • لمسة عطاء
      • درة صيفنا إبداع 1431هـ
      • فن وإبتكار
      • بصمة إبداع
      • الماهرة
      • مُبدعة صيف 1430هـ
      • أنامل ذهبية
      • بصمة إنجاز
      • بصمة تعاون
      • مصممة رائعة
      • بصمة مبدعة
      • ريشة متميزة
      • ذاكرة سياحية مميزة
      • فراشة الحلم والأ
    (أوسمة)

    إعلان من الإدارة المحاضرة الاولى من الاسبوع السابع عشر من مشروع العقيدة












    إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .











    طريقة الدراسة :
    تستمع الطالبة لشرح الدرس المطلوب من شريط المعروض في الاعلى ( شرح كتاب التوحيد ) للشيخ صالح آل الشيخ
    متابعة الدرس من خلال الكتاب (التمهيد في شرح كتاب التوحيد)
    في حالة وجود اسئلة متعلقة بالمادة الصوتية
    بإمكانكم طرحها
    وان شاء الله يتم الرد عليكم










    ملاحظة مهمة

    اذا لم تستطيعوا ان تستمعوا الى الاشرطة بإمكانكم ان تقرأو الكتاب

    فهو مشابه بشكل كبير لـ الشريط

    الاختلاف شيئ بسيط
    فالرجاء من تجد صعوبة في الاستماع او تحميل الشريط تقرأ الكتاب

    وتترك القواعد والنحو
    وتركز على المعلومات العقيدة

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    الموقع
    عــــــالكرةالأرضيةــــــلى
    الردود
    2,242
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    1
    التكريم
    (أوسمة)

    flower2

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    باب من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا \ الصفحة \ 353

    وقول الله تعالى : { مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيالهَا وَهُمْ فِيهَا لا يُبْخَسُونَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ إِلا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } ( هود\15-16 )


    في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله * صلى الله عليه وسلم * : ( تعس عبد الدينار ، تعس عبد الدرهم ،تعس عبد الخميصة ، تعس عبد الخميلة ، إن أعطي رضي وإن لم يعط سخط ،تعس وانتكس ، وإذا شيك فلا انتقش ، طوبى لعبد آخذ بعنان فرسه في سبيل الله ، أشعث رأسه ، مغبرة قدماه ، إن كان في الحراسة كان في الحراسة ، وإن كان في الساقة كان في الساقة ، إن استأذن لم يؤذن له ، وإن شفع لم يشفع ) البخاري


    درس الأول من أسبوع السابع عشر


    ((((الله الموفق والمستعان))))


    # يقصد الشيخ رحمه الله من الشرك أي الشرك الأصغر أي يريد الأنسان بأعماله وأطاعاته الدنيا ولا يريد الأخرة أي أرادته في ثواب الدنيا فهو أعم من الرياء لان الرياء حالة واحدة من أرادة الأنسان أما إذا أراد الانسان الدنيا يأتي على أحوال كثيرة لكن الرياء خاف منه النبي * صلى الله عليه وسلم * على أمته فهو فيوقوعه كثير والخوف منه جلل


    # يتبين من هذا الباب على الحكم على أرادة الأنسان بعمله الدنيا من الشرك أي إذا بعثه على هذا العمل ثواب الدنيا


    # نزل الأية المذكورة في سورة الهود في الكفار والذين يريدون الحياة الدنيا أصلا وقصدا وتحركا لاكن لفظها يشمل كل من أرادة حياة الدنيا قال السلف في تفسير هذه الاية يتناول أربعة أنواع من الناس وكلهم يشمله الوعيد وهم :

    النوع الأول : وهم على الشرك الأصغر ولو يعملون الأطاعات والأعمال خالصا لله تعالى لاكن يريدون به ثواب الدنيا كان يصلي لله بطوعه وأرادته وأمتثال وأختياره لاكن يريد أن يصح بدنه , أو أن يصل رحمه لكي يحصل الطيب له في الدنيا او يعمل تجارة والصدقات وهمه الدنيا وليس همه النجاة من النار وطمع في الجنة وهذه الأعمل على قسمين :

    أولا َ \ الأعمال الذي لم يرغب الشرع فيه بذكر ثواب الدنيا وهو يريد به ثواب الدنيا ولا يريد ثواب الاخرة كـ( الصلاة و الصيام ) و ألعبادات أخرى فلا يجب أن يراد به ثوال الدنيا فإذا أريد به ثواب الدنيا فقد أشرك

    ثانيا \ أعمال رتب الشرع عليها ثواب الدنيا كصلة الرحم وبر الوالدين قال النبي * صلى الله عليه وسلم * ( من سره أن يبسط له في رزقه وينسأله في أثره فليصل رحمه) رواه بخاري في هذه الأعمال إذا أراد ثواب الدنيا وأهمل ثواب الأخرة فقد دخل في الوعيد وهو من أنواع الشرك أما إذا فعل خالص لله ومع ذلك يريد ثواب الدنيا مع طمع في الجنة وخلاص من النار فأنه لابأس في ذلك لأن شرع ذكر ثواب الدنيا فيها لكي يحث الناس على هذا العمل وأيضا سلب القتيل لاكن ولو كان في الجهاد وقتل من أجل سلبه فهذا لايجوز إذا ما جمع بين أن يكون خالص لله وثواب الأخرة وكذلك ثواب الدنيا فلا بأس

    النوع الثاني : مما ذكره السلف أن يعمل عمل صالح من أجل المال كالتعليم علم الشرعي من أجل الوظيفة وليس لرفع الجهل عن نفسه ومعرفته لأمر ربه ونواهه والرغب في الجنة والخلاص من النار أو حفظ القرأن ليكون إماما للمسجد ويحصل على الرزق من بيت المال وهذا ظاهره عمل صالح لكن أريد به الدنيا


    النوع الثالث : هم أهل الرياء الذين يعملون لأجل الرياء

    النوع الرابع : الذين يشركون شرك الأكبر ولايوحدون الله ولو يصلون ويزكون ويتصدقون لأنه من نواقض الإسلام


    # هناك من أهل العلم من يقول أن قسم الثاني من الأية أي ( 16من سورة الهود ) أنه لكفار الأصليين وليس للمسلم الذي يقوم بهذه الأعمال وأراد به الدنيا , والجواب : أنه يدخل ؛ لأن السلف أدخلوا أصنافا من المسلمين في هذه الآية ، لان من عمل للدنيا ليس معه الإسلام ولا الإيمان فهؤلاء مخلدون في النار أما الذين معهم أصل الإيمان والإسلام فيصحح به عمله فهذا يحبط فيه عمله الذي أريد به الدنيا ولايجبط ما عداه لأن معه أصل الإيمان ويصحح به عمله الذي فيه شرك


    # يتبين من ذلك أن الأية يشمل من الكفار وغير الكفار


    # في حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنه دعى النبي * صلى الله عليه وسلم * على الذين فيهم الصفات المذكورة في الحديث لانه لولا هذا الدينار والخميصة لما عمل هذا العمل أي من أجل الدنيا لذلك سماه * صلى الله عليه وسلم *عباد الدينار فدل ذلك أنه من الشرك وهذا فيه العبودية وهو درجات وفيه الشرك الأكبر والأصغر فالذين يعبدون الأصنام والأوثان وعبدة الصليب ويشركون مع الله تعالى هذا من شرك الأكبر , أما من يعمل ويتحرك للدنيا بسبب المال ولايهمه من هذا العمل إذا لايوافق مع أمر الله تعالى أي يكون عبد لهذا الشيئ لان هو الذي حرك همته ومعلوم أن العبد مطيع لسيده


    ـــــــــــــــــــــــــــ

    ربي زدني علما



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الموقع
    الصَاحِبُ الذي لاَيخذِلُ صَاحِبه أبدا *كتاب ربي*
    الردود
    19,607
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    6
    التكريم
    • (القاب)
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • إبداع الكلمة
      • بصمة مبدعة
      • باحثة متألقة في الصوتيات
      • فراشة الحلم والأناة
    (أوسمة)
    باب من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيـــــا

    * من الشرك : من الشرك الأصغر أن يريد الإنسان بأعماله التي يعملها من الطاعات الدنيا ولايريد بها الآخرة

    إرادة الإنسان: أي الذي بعثه للعمل ثواب الدنيا وهذا من الشرك

    * قوله تعالى : (( من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لايبخسون ))

    يتناول أربع أنواع من الناس قاله السلف :

    1) أن يعمل العمل الصالح وهو فيه مخلص لله ولكن يريد ثواب الدنيا
    ولايريد به ثواب الآخرة

    2) أن يعمل العمل الصالح لأجل المال

    3) أهل الرياء الذين يعملون لأجل الرياء

    4) الذين يعملون الصالحات ومعهم ناقض من نواقض الإسلام


    * الأعمال التي يعملها العبد ويستحضر فيها ثواب الدنيا على قسمين :

    1) أن يكون العمل الذي عمله واستحضر فيه ثواب الدنيا وأراده ولم يرد ثواب
    الآخرة , لم يرغب الشارع فيه بذكر الدنيا مثل: الصلاة والصيام لايجوز له فهو مشرك لأنه يريد بها الدنيا فقط

    2) أعمال رتب الشارع عليها في الدنيا ورغب فيها بذكر ثواب لها في الدنيا مثل:
    صلة الرحم وبر الوالدين

    كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    (( من سره أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه ))

    إن استحضر الثواب الدنيوي والآخروي رغبة فيما عند الله وهربا من النار فهذا لابأس به
    لكن إن استحضر الثواب الدنيوي ولم يستحضر الثواب الآخروي فهذا نوع من الشرك



    * قوله: (( أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار وحبط ماصنعوا فيها وباطل ماكانوا يعملون ))

    هنا إشكال أورده بعض أهل العلم

    أن هذه الآية في الكفار الأصليين ومن قام به الكفر
    لكن داخل فيه أصنافا من المسلمين كما قال السلف
    فعلينا أن نأخذ بعموم اللفظ وليس بخصوص السبب

    * في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    ( تعس عبدالدينار تعس عبد الدرهم ...)

    وجه الدلالة دعا الرسول عليه الصلاة والسلام على عبد الدينار وغيرهم ممن سُمي بذلك
    لأنه هو الذين يعمل العمل لأجل الدينار لولا الدينار لما تحركت همته في العمل
    وسماه النبي صلى الله عليه وسلم عابدا للدينار
    فدل ذلك أنه من الشرك


    * العبودية درجات منها:
    عبودية الشرك الأصغر
    عبودية الشرك الأكبر
    فالذي يشرك بغير الله الشرك الأكبر هو عابد له ومن يعمل الشرك الأصغر ويتعلق قلبه بشيء من الدنيا فهو عابد أينما وجهه توجه وبدون أن يرى يوافق أمر الله أم لا

    كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
    زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الموقع
    كوسة وبط سابقا ....مصرية فى بلاد العم سام- أمريكا
    الردود
    7,847
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    • (القاب)
      • همة نحو القمة
      • متألقة صيف 1432هـ
      • مبدعة صيفنا إبداع1431هـ
    (أوسمة)
    باب من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا

    *عطف الشيخ رحمه الله هذا الباب على ما قبله من باب الرياء لأنه أعم وأشمل فالشرك هنا المراد به الشرك

    الأصغر الذى يحدث عندما يريد الإنسان من أعماله وطاعاته ثواب الدنيا وليس ثواب الآخرة والرياء حالة

    واحدة من إرادة الإنسان فهو يصلى لأجل المدح ويزين أعماله لأجل رؤية الناس

    * معنى إرادة الإنسان أن الذى بعثه على هذا العمل هو تحقيق ثواب الدنيا وهذا من الشرك بالله تعالى

    * قوله تعالى " من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون" والذين

    يريدون الحياة الدنيا أصلا وقصدا وتحركا هم الكفار لكن لفظ الآية يشمل كل من أراد الحياة الدنيا بعمله الصالح

    وهم أربعة أنواع من الناس
    كلهم يدخل في هذا الوعيد

    الأول:أن يعمل العبد العبادة إمتثالا لأمر الله تعالى ومخلصا فيها لله ولكنه طامع فى ثواب الدنيا وليس له همة فى

    الآخرة فلم يعملها هربا من النار وطمعا فى الجنة كأن يتعبد الله عز وجل بالصلاة ولكنه يريد منها مثلا أن يصح

    بدنه وهذا النوع يدخل فى قوله تعالى من كان يريد الحياة الدنيا
    والأعمال التي يعملها العبد ويستحضر فيها ثواب الدنيا على قسمين:
    الأول: أن يكون العمل الذى عمله إستحضر فيه ثواب الدنيا لم يرغب الشرع فيه بذكر ثواب الدنيا مثل الصلاة

    والصيام وغير ذلك من الطاعات فهذا لا يجوز له أن يريد به الدنيا ولو فعل فهو مشرك
    الثانى: أعمال ذكر الشارع فيها ثواب الدنيا فإذا إستحضر العبد ثواب الدنيا فقط دون الآخرة فهو داخل فى

    الوعيد أما إذا إستحضر الثوابين معا الدنيوى والأخروى فلا حرج فى ذلك مثل قوله عليه الصلاة والسلام " من

    سره أن يبسط له فى رزقه وينسأ له فى أثره فليصل رحمه"


    الثانى: أنه يعمل العمل الصالح لأجل المال مثلا أن يدرس ويتعلم العلم الشرعى رغبة فى الوظيفة وليس همه

    رفع الجهالة عن نفسه ومعرفة ربه وأوامره ونواهيه والرغبة فى الجنة وما يقرب منها من قول أو عمل فهو بذلك

    عمل العمل الصالح ولكنه فى الظاهر فقط وأراد به ثواب الدنيا فقط

    الثالث: أهل الرياء الذين يعملون الأعمال لأجل الرياء فقط

    الرابع: من يعمل الأعمال الصالحة ومعهم ناقض من نواقض الإسلام كمن يصلى ويزكى ويتصدق ويقرأ القرآن

    ولكنه مشرك الشرك الأكبر فهذا بلا شك ليس بمؤمن لأنه لو كان مؤمنا لوحد الله فى قلبه أولا

    فهؤلاء جميعا أرادوا الحياة الدنيا بأعمالهم ولم يكن لهم هم ولا رغبة فى رضا الله تعالى

    * وهنا إشكال أورده بعض أهل العلم وهو أن الله جل وعلا قال في الآية التي تليها "أولئك الذين ليس لهم فى

    الآخرة إلا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون" فهذا فى الكفار أما المسلم فلا يدخل فى هذه الأية

    والجواب هنا بل يدخل فمن كانت إرادته الدنيا فلم يتقرب إلى الله تعالى فهؤلاء أرادوا الدنيا بكل أعمالهم وليس

    معهم من الإيمان والإسلام ما يصحح أصل هذه الأعمال وعلى هذا فهؤلاء مخلدون فى النار أما الذى معه أصل

    الإيمان والإسلام يحبط عمله الذي أشرك فيه وأراد به الدنيا، وما عداه لا يحبط

    *في الصحيح عن أبي هريرة رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "تعس عبد الدينار،

    تعس عبد الدرهم، تعس عبد الخميصة، تعس عبد الخميلة" والشاهد هنا أنه صلى الله عليه وسلم دعا على عبد

    الدينار والدرهم وعبد الدينار والدرهم هو من أراد بأعماله الدنيا ولولا الدنيا لما تحركت همته فلولا المال ولولا

    المكانة والجاة لما تحرك وعلى هذا هو يكون عبد لما تحرك له ومعلوم أن العابد يطيع مولاه وسيده فهو يتحرك

    بدون النظر إذا كان هذا حلال أم حرام

    زورونى فى مدونتى .... مدونة مغتربـــــة

    حكـــايتى فى الغـــربة .... من الــ ..... إلى الــ ...... ✿متميز✿الجزء 1

    ☆$$رحلتى مع التوفيــــر .... إستخدام الكــــوبونـــات $$☆ الجزء 2 *تجربة ناجحة

    ☆$$رحلتى مع التوفيــــر .... منين أجيب الكــــوبونـــات؟؟؟ $$☆ الجزء 3+ردود قيمة

    ☆$$رحلتى مع التوفيــــر .... لعـــبة الصيدليـــــة؟؟؟ $$☆ الجزء 4 *تجربة ناجحة

    ☆$$رحلتى مع التوفيــــر .... إيه هو البرايس ماتش؟؟؟ $$☆الجزء 5 *تجربة ناجحة+ردود قيمة

    $ رحلتى مع التوفيـر ..نصائح للتقليل من فاتورة الكهرباء ُ Energy Bill $ ج 6 ☆ردود قيمة






    ♥●♥ ركــــن الأطبـــاق ♥●♥ تفريـــز الوجبات ♥●♥ المعجنـــــات ♥●♥
    ♥●♥ ركــــن الأطبـــاق ♥●♥ تفريـــز الوجبات ♥●♥ الحلـــويـــــات ♥●♥
    ♥●♥ ركــــن الأطبـــاق ♥●♥ تفريـــز الوجبات ♥●♥أطباق من اللحم ♥●♥
    ♥●♥ ركــــن الأطبـــاق ♥●♥ تفريـــز الوجبات ♥●♥ وصفـــــات الفراخ ♥●♥
    ♥●♥ ركــــن الأطبـــاق ♥●♥ تفريـــز الوجبات ♥●♥ مقــدمـــــة ♥●♥
    .. بـــدائـــل لمنتجات الألبــان المتنوعة .... من معمل بطوطة ..
    ☆☆ الديــــــــكـ الرومــــــــيـ يـــــا جمالــــــــــه مــن بطوطــة ☆☆

    ⁂彡 كيــــك الكــــوكاكـــولا .... روووعة من مطبخى سااااااخنة بااااردة












مواضيع مشابهه

  1. الردود: 4
    اخر موضوع: 06-05-2011, 11:20 PM
  2. الردود: 3
    اخر موضوع: 05-05-2011, 05:22 PM
  3. الردود: 2
    اخر موضوع: 12-12-2010, 02:28 AM
  4. الردود: 9
    اخر موضوع: 29-10-2010, 07:05 PM
  5. الردود: 8
    اخر موضوع: 29-10-2010, 07:04 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ