أمام منزلى (مدرسة ) وهى تستخدم الميكروفون أسوأ استخدام!!
ليس فقط فى طابور الصباح، وإنما طوال اليوم الدراسى، وبأعلى درجات الصوت، ولا يهمهم المرضى وكبار السن والرضع، والذين ينتفضون فزعًا طوال فترات تشغيل الميكروفون، هذا بخلاف (الشتائم السيئه المتنوعة) الموجهة للطلاب، والتى يصيح بها بهستيرية مسؤول الإذاعة المدرسية.. فيا سيادة نحن نطمع فى أن تكون المدارس بيئه هدوء وراحه نفسيه للطلاب والبيئه المحيطه .فنحن أهالى العمارات المواجهة لهذه المدرسة فى عذاب كبير بسبب ميكروفونها؟!
ما رأيكم يا اعضاء يا كرام؟؟؟
الروابط المفضلة