السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقرأ في هذا المنتدى الكثير عنهم واقرأ ردود الشيعة أيضا
ودائما اجد عبارة من أين أتيت بهذا الكلام لأحد الشيعة
في الحقيقة وجدت هذا وأحببت أن تشاركوني
عفوا لم أضع المقال للحوار والجدال والرد على السباب بل وضعته لتوضيح حقائق وصلت إليها
عفوا لمن أراد التوضيح أو التشكيك الذهاب الى المصادر الموجود في المقال
عفوا علينا ان نفتح عقولنا لنرتقي ونسمو
سأضع المقال أجزاء وهذا هو الجزء الأول وان وجدت من يحتاج للزيادة فسأضيف البقية
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه
الشيعة ونزول الوحي :
قالت الغرابية , وهي أحد فرق المذهب الشيعي : بأن محمدا rكان أشبه بعلي من الغراب بالغراب , وأن الله بعث جبريل بالوحي إلى علي , فغلط جبريل , وأنزل الوحي على محمد . [المنية والأمل لابن المرتضى ص/30 ، وأبو الحسين الملطي في التنبيه والرد ص/158 .]
الشيعة والقرآن :
قال شيخهم الطبرسي في آيات القرآن: ((... وعلى اختلاف النظم , كفصاحة بعض فقراتها البالغة حد الإعجاز , وسخافة بعضها الأخرى , وعلى اختلاف مراتب الفصاحة , ببلوغ بعضها أعلى درجاتها , ووصول بعضها إلى أدنى مراتبها ... !)) [الوثيقة ص/211.]
وألف شيخ شيوخ الشيعة حسين النوري الطبرسي ( ت 1320هـ ) مؤلفه الضخم , في جمع اعتقاد علماء الشيعة على هذا الكفر وسماه : " فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب " .
وقال زعيم حوزتهم العلمية : أبو القاسم الموسوي الخوئي ( إن النقص، أو الزيادة في الحروف، أو في الحركات ؛ واقع في القرآن قطعًا . [البيان في تفسير القرآن ج1/136 .]روى شيخهم الكليني عن هشام بن سالم عن أبي عبدالله قال : إن القرآن الذي جاء به جبرئيل u إلى محمد r سبعة عشر ألف آية، وقال المجلسي( الخبر صحيح)) . [الكافي ج2/134، 242 ، مرآة العقول للمجلسي ج2/536 ]
وقال الخميني : ((إن تعاليم الأئمة كتعاليم القرآن , يجب تنفيذها واتباعها)) .[الحكومة الإسلامية ص/13 ]
وقال الخميني : ((ونقول : بأن الأنبياء لم يوفقوا في تنفيذ مقاصدهم , وأن الله سيبعث في آخر الزمان شخصًا يقوم بتنفيذ مسائل الأنبياء)) . [مسألة المهدي مع مسألة أخرى ص/22]
الشيعة والشهادة الثالثة بعد الشهادتين
ينطق الشيعة بشهادة ثالثة بعد الشهادتين وهي : شهادة أن عليًّا ولي الله تعالى , فيرددونها في أذانهم , وبعد صلواتهم [وسائل الشيعة للحر العاملي 4/103 , باب : استحباب الشهادتين , والاقرار بالأئمة بعد كل صلاة] .
الشيعة وتوحيد الربوبية .
رووا عن سماعة بن مهران قال : ((كنت عند أبي عبدالله فأرعدت السماء وأبرقت , فقال أبو عبدالله : أما إنه ما كان من هذا الرعد , ومن هذا البرق , فإنه من أمر صاحبكم ، قلت : من صاحبنا ؟ قال : أمير المؤمنين)) .[الاختصاص للمفيد ص327 , بحار الأنوار ج27/33 ].
وفي رواية : والرعد صوته , والبرق تبسمه .[الاختصاص ص/199 للمفيد , وبحار الأنوار ج27/33 , وبصائر الدرجات للصفار ص/408 , وتفسير البرهان ج2/482 ] .
الشيعة وتوحيد الألوهية :
قال علماء الشيعة : (( إن الله تعالى لا يستغني عن أئمتهم )).
افتروا على أبي عبدالله u أنه قال : ((إن الله خلقنا وصورنا فأحسن صورنا , وجعلنا عينه في عباده , ولسانه الناطق في خلقه , ويده المبسوطة على عباده بالرأفة والرحمة , ووجهه الذي يؤتى منه , وبابه الذي يدل عليه , وخزانه في سمائه وأرضه , بنا أثمرت الأشجار وأينعت الثمار , وجرت الأنهار , وبنا ينزل غيث السماء , وينبت عشب الأرض , وبعبادتنا عبد الله , ولولانا نحن ما عُبِدَ الله)). [أصول الكافي ج1/144]
الشيعة وتوحيد الأسماء والصفات :
روى شيخهم الكليني عن أبي عبدالله u قال : نحن واللهِ الأسماء الحسنى , التي لا يقبل الله من العباد عملا إلا بمعرفتنا [أصول الكافي 1/143-144 ].
الشيعة والإيمان بالملائكة
رووا : عن أبي عبدالله uقال : ((وَكَّلَ الله بقبر الحسين أربعة آلاف ملك , شُعْثٌ غُبْرٌ , يبكونه إلى يوم القيامة)) . [وسائل الشيعة 10/318 ].
أن الله يحل العقوبة بمن يخالف من الملائكة, حتى إن أحد الملائكة عوقب بكسر جناحه لرفضه ولاية أمير المؤمنين ولم يبرأ إلا حينما تمسح وتمرغ بمهد الحسين [بحار الأنوار ج26/341 , وبصائر الدرجات الكبرى للصفار ص20]إذا خلا الشيعي بصاحبه الشيعي , قالت الملائكة الحفظة : ((اعتزلوا بنا , فإن لهم سرًا , وقد ستره الله عليهما )) [ وسائل الشيعة ج8/563-564 ].
الشيعة والإيمان بالكتب
يؤمن علماء الشيعة : ( بأن الله أنزل كتبا على أئمتهم ) ؟ ومنها :
1 ) مصحف علي :
قال شيخهم الخوئي ( إن وجود مصحف لعلي يغاير القرآن الموجود في ترتيب السور ، وفي اشتماله على زيادات ليست في القرآن , مما لا ينبغي الشك فيه)) .[البيان في تفسير القرآن لأبي القاسم الموسوي الخوئي ص/223)) .
3) مصحف فاطمة ـا :
مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات , والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد , قال قلت : هذا والله العلم , قال : إنه العلم وما هو بذاك .[أصول الكافي ج1/239 .، الكافي ج8/57 ].الشيعة وأئمتهم :
قال علماؤهم ( إن الأئمة لا يتكلمون إلا بالوحي)) [بحار الأنوار ج17/155 ، ج54/237 ] وفي رواية أنه قال ( إن الملائكة لتنزل علينا في رحالنا، وتتقلب على فرشنا ، وتحضر موائدنا ، وتأتينا في وقت كل صلاة لتصليها معنا, وما من يوم يأتي علينا، ولا ليل إلا وأخبار أهل الأرض عندنا وما يحدث فيها)) .[الخرائج والجرائح للراوندي ج2/852 ] وقال الخميني : ((وإن من ضروريات مذهبنا : أن لأئمتنا مقامًا , لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل)) .[ الحكومة الإسلامية ص52 ] وذكر : ((أن الفقيه الشيعي بمنزلة موسى وهارون عليهما السلام)) . [الحكومة الإسلامية ص95 ]ولذلك ألمح جواد مغنية : إلى أن الخميني أفضل من موسى . [الخميني والدولة الإسلامية ص107 ]
رووا : من دعا الله بنا أفلح , ومن دعا الله بغيرنا هلك واستهلك . [ بشارة المصطفى لشيعة المرتضى لعماد الدين الطبري الشيعي ص117-119 , وبحار الأنوار ج23/103 ]
قال علماء الشيعة: ((لا يستغاث إلا بالأئمة وأنهم هم النجاة والمفزع)) .[بحار الأنوار للمجلسي ج94/]37 ] وعددوا مقامات الاستغاثة فقالوا : (( أبو الحسن : فإنه ينتقم لك ممن ظلمك !! ، وأما علي بن الحسين : فللنجاة من السلاطين ونفث الشياطين !! ، وأما موسى بن جعفر : فالتمس به العافية من الله عز وجل !! ،وأما علي بن موسى : فاطلب به السلامة في البراري والبحار !! ، وأما محمد بن علي : فاستنزل به الرزق من الله تعالى !! ، وأما الحسن بن علي : فللآخرة !! ، وأما صاحب الزمان : فإذا بلغ منك السيف الذبح فاستعن به فإنه يعينك!! [بحار الأنوار ج94/33 , والبلد الأمين للكفعمي ص385 ]
الشيعة وعلي
وافتروا : أن عليا قال : ((أنا وجه الله , أنا جنب الله , وأنا الأول , وأنا الآخر , وأنا الظاهر , وأنا الباطن , وأنا بكل شيء عليم .. وأنا أحيي , وأنا أميت , وأنا حي لا أموت )) [ رجال الكشي ص/211 , وبحار الأنوار ج94/180 , ومناقب آل أبي طالب ج2/385 , وبصائر الدرجات ص151] .
الشيعة ومنزلة الإمامة
الإمامة منصب إلهي كالنبوة [تفسير فرات ص/67 , علل الشرائع لابن بابويه ص196]وفي أحاديث الكليني في الكافي: أن الإمامة تعلو على مرتبة النبوة [شرح عقائد الصدوق ص12-13 ملحق بكتاب أوائل المقالات
الشيعة وتفضيل أئمتهم على الأنبياء والمرسلين . أن عند الأئمة علم ما في السماء , وعلم ما في الأرض , وعلم ما كان , وعلم ما يكون , وما يحدث بالليل والنهار , وساعة وساعة , وعندهم علم النبيين وزيادة [ينابيع المعاجز وأصول الدلائل لهاشم البحراني ,الباب الخامس ص35-42] أن الأئمة عليهم السلام يعلمون متى يموتون , وأنهم لا يموتون إلا باختيار منهم [الكافي للكليني ج1/258-260]وأنهم يعلمون ما في الضمائر , وعلم المنايا والبلايا وفصل الخطاب والمواليد [بحار الأنوار ج26/137و153 وفيه 43
الروابط المفضلة