سورة الضحى وهي مكية
( ما ودعك ربك وما قلى ) اي ما تركك ولا اهملك منذ اعتنى بك..وما ابغضك منذ أحبك
( وللأخرة خير من الأولى ) اي كل حاله متأخره من احوالك فإن لها الفضل على الحاله السابقة
( ووجدك ضالاً فهدى ) وجدك لا تدري ما الكتاب ولا الايمان فعلمك
( ووجدك عائلاً فأغنى ) اي فقير ففتح عليك من البلدان التي جابت لك أموالها
( وأما السائل فلا تنهر ) اعطيه ما تيسر عندك او رده بمعروف .وهذا يدخل فيه السائل للمال والعلم ..ولهذا كان المعلم مأمور بحسن الخلق مع المتعلم وفي ذلك معونه له على مقصده .واكراما لمن كان يسعى في نفع العباد والبلاد
( وأما بنعمة ربك فحدث ) التحدث بالنعمة داع لشكرها وموجب لتحبيب القلوب الى المنعم .فإن القلوب مجبولة على محبة المحسن
سورة( ألم نشرح لك صدرك) وهي مكية
(ألم نشرح لك صدرك ) اي نوسعه لشرائع الدين والدعوة الى الله والاتصاف بالاخلاق والاقبال على الاخرة وتسهيل الخيرات
( ووضعنا عنك وزرك ) اي ذنبك
( فإن مع العسر يسرا .إن مع العسر يسرا )بشارة انه كلما وجد عسر فإن اليسر يصاحبه .فلن يغلب عسر يسرين
( فإذا فرغت فانصب .وإلى ربك فارغب ) اي اذا تفرغت من اشغالك ولم يبق ما يشغل القلب فاجتهد في العبادة ..واعظم الرغبة في اجابة عبادتك
( ما ودعك ربك وما قلى ) اي ما تركك ولا اهملك منذ اعتنى بك..وما ابغضك منذ أحبك
( وللأخرة خير من الأولى ) اي كل حاله متأخره من احوالك فإن لها الفضل على الحاله السابقة
( ووجدك ضالاً فهدى ) وجدك لا تدري ما الكتاب ولا الايمان فعلمك
( ووجدك عائلاً فأغنى ) اي فقير ففتح عليك من البلدان التي جابت لك أموالها
( وأما السائل فلا تنهر ) اعطيه ما تيسر عندك او رده بمعروف .وهذا يدخل فيه السائل للمال والعلم ..ولهذا كان المعلم مأمور بحسن الخلق مع المتعلم وفي ذلك معونه له على مقصده .واكراما لمن كان يسعى في نفع العباد والبلاد
( وأما بنعمة ربك فحدث ) التحدث بالنعمة داع لشكرها وموجب لتحبيب القلوب الى المنعم .فإن القلوب مجبولة على محبة المحسن
سورة( ألم نشرح لك صدرك) وهي مكية
(ألم نشرح لك صدرك ) اي نوسعه لشرائع الدين والدعوة الى الله والاتصاف بالاخلاق والاقبال على الاخرة وتسهيل الخيرات
( ووضعنا عنك وزرك ) اي ذنبك
( فإن مع العسر يسرا .إن مع العسر يسرا )بشارة انه كلما وجد عسر فإن اليسر يصاحبه .فلن يغلب عسر يسرين
( فإذا فرغت فانصب .وإلى ربك فارغب ) اي اذا تفرغت من اشغالك ولم يبق ما يشغل القلب فاجتهد في العبادة ..واعظم الرغبة في اجابة عبادتك