السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير
االحياء في العرف هو خُلُقٌ يحمل على إتيان الحميد وترك القبيح، هذا تعريف الحافظ بن حجر للحياء في فتح الباري، قال: هو خلق يحمل على إتيان الحميد وترك القبيح، وقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الحياء من الله عندما قال: "استحيوا من الله حق الحياء"، قالوا: وما حق الحياء من الله يا رسول الله؟ قال: "أن تحفظ الرأس وما وعى، والبطن وما حوى، وأن تؤثر الآخرة على الأولى"، فهذا هو الحياء من الله سبحانه وتعالى بخصوصه.
دائما مايقال الحياء لايأتي الابخيرر والحياء خلق عظيم وجليل وهو سنه وخلق عن النبي صلى الله عليه وسلم
وكان عليه الصلاة والسلام اشد حياءا من العذراء في خدرها اي في بيت اهلها ومااجمل الحياء في زمن قل فيه الحياء
ولكن عندما يصبح الحياء حاجزا لتحقيق الاهداف ولعدم المطالبة بالحقوق واشيااء كثيررره غيررهااا يجب ان نتجرأ ولكن بأدب وبحدود و
يجب عليك اختي المسلمة تقوى الله في السروالعلن والمحافظة على الحياء لقد كان عثمان بن عفان ذي النورين رضي الله عنه شديد الحياء لقد كانت الملائكه تستحي منه سبحان الله ولكن الحياء جميل الى حدود معينه ليس الى مرحلة الخجل الممرضة واعتقد ان هذا الجيل اغلبه جريء بالتصرفات والافعال والتفكيرر ودائما مااقول ان اجمل صفه بالانثى هي الحياء لاتعتقدي انها ضعف بل هي من انبل الصفات والاخلاق اذا وجهت واستخدمت بطريقة صحيحه
مارأيكم بجيل هذا الوقت من ناحية الجرأه؟هل بدأ يختفي الخجل والحياءء؟مادور وسائل الاعلام ؟
بقلمي ومجهودي...
مساء الخير
االحياء في العرف هو خُلُقٌ يحمل على إتيان الحميد وترك القبيح، هذا تعريف الحافظ بن حجر للحياء في فتح الباري، قال: هو خلق يحمل على إتيان الحميد وترك القبيح، وقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الحياء من الله عندما قال: "استحيوا من الله حق الحياء"، قالوا: وما حق الحياء من الله يا رسول الله؟ قال: "أن تحفظ الرأس وما وعى، والبطن وما حوى، وأن تؤثر الآخرة على الأولى"، فهذا هو الحياء من الله سبحانه وتعالى بخصوصه.
دائما مايقال الحياء لايأتي الابخيرر والحياء خلق عظيم وجليل وهو سنه وخلق عن النبي صلى الله عليه وسلم
وكان عليه الصلاة والسلام اشد حياءا من العذراء في خدرها اي في بيت اهلها ومااجمل الحياء في زمن قل فيه الحياء
ولكن عندما يصبح الحياء حاجزا لتحقيق الاهداف ولعدم المطالبة بالحقوق واشيااء كثيررره غيررهااا يجب ان نتجرأ ولكن بأدب وبحدود و
يجب عليك اختي المسلمة تقوى الله في السروالعلن والمحافظة على الحياء لقد كان عثمان بن عفان ذي النورين رضي الله عنه شديد الحياء لقد كانت الملائكه تستحي منه سبحان الله ولكن الحياء جميل الى حدود معينه ليس الى مرحلة الخجل الممرضة واعتقد ان هذا الجيل اغلبه جريء بالتصرفات والافعال والتفكيرر ودائما مااقول ان اجمل صفه بالانثى هي الحياء لاتعتقدي انها ضعف بل هي من انبل الصفات والاخلاق اذا وجهت واستخدمت بطريقة صحيحه
مارأيكم بجيل هذا الوقت من ناحية الجرأه؟هل بدأ يختفي الخجل والحياءء؟مادور وسائل الاعلام ؟
بقلمي ومجهودي...
التعديل الأخير بواسطة المشرف: