عندما تدعو إحدانا لأختها فإنها إنما تدعو لنفسها ، أفما قرأنا آخر هذا الحديث عن نبينا صلى الله عليه وسلم :
" ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب ، إلا قال الملك : ولك ، بمثل " ،
وهذا يتصل بحديث : " لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه " ،
فهلا وعينا هذا المعنى ؟*
الروابط المفضلة