انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:

عرض نتائج الاستفتاء: ما مدى اقتدائك بالنبي - صلى الله عليه وسلم - في شؤون حياتك ؟

المصوتون
15. لا تستطيع التصويت في هذا الاستفتاء
  • حريصة أن أقتدي به

    7 46.67%
  • مقصرة في الاقتداء

    8 53.33%
الصفحة 1 من 3 123 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 23

الموضوع: [ معاملاتٌ نَبويَّة .. وآفاقٌ للتطبيق ] [ مِن مُذكراتي / مَدخَل ]

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    بُقعة مِن [ .. ] !
    الردود
    4,375
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    3

    summer2009 [ معاملاتٌ نَبويَّة .. وآفاقٌ للتطبيق ] [ مِن مُذكراتي / مَدخَل ]







    بسم الله الرحمن الرحيم

    ..


    اللهم لك الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه ، ملء السماوات وملء الأرض ، وملء ما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد .. أحق ما قال العبد .. وكلنا لك عبد .. ،
    والصلاة والسلام على نبيّ أمتنا وحبيبنا وقائدنا ومعلِّمنا محمد – صلى الله عليه وسلم – وبعد .. ،



    مِنْ مُذَّكرات العُمر [ أعْمَقُ ] دَرسْ !

    أصدُقُكم أمراً .. إن سيرة نبينا - صلى الله عليه وسلم - أخّاذة لِلروح والنفس والقلب ! وإنه و الله لمَحروم مَن لمْ يَعْرفها ويلِج في حناياها ! وإنها والله لذَّة وأي لذّة أن تعيش معه - صلى الله عليه وسلم - حياته .. لحظة بلحظة .. تتبسم لمبسمه ، وتئن لألمه ، وتبكي لدمعته ، وتهفو لِلقياه إن غاب ، وتخشى عليه أن يؤذى .. ولكأنكَ تنظر إليه يخطب على منبره .. يوصيك .. يُحدّثُك ! ولكأنّ عينيك بعينيه .. ! ولكأنك تبايعه معهم .. ولكأنه يُعاتبك على تقصيرك .. ! أو يأمرك .. أو يوصيك .. وأي ألم ذاكَ وأي حُرقة حين تودّعه .. وكأنه مات بين يديك ! - صلى الله عليه وسلم -


    يقول- صلى الله عليه وسلم - في الحديث الصحيح : " إذا أصيب أحدكم بمصيبة فليذكر مصيبته بي فإنها أعظم المصائب " وصدق .. والله صدق ** لكن أين القلوب الصادقة التي تستشعر عِظَم المُصيبة به ؟ وأنّى لِقلوبٍ لم تَعرِفه أن تستشعِر مصيبة فقده ! وأنّى لِنفوسٍ ما أدْرَكت عِظَم سعيه وصبْره .. أن تَفهم عُمقَ مَحبته ! [ يا عباد الله الخشبة تحن إلى رسول الله شوقا إليه لمكانه من الله عز وجل فأنتم أحق أن تشتاقوا إلى لقائه ] !


    في الجامعة كان أحد أساتذتي - أحسبه والله حسيبه ولا أزكّي على الله أحداً - مِن خيرةِ الرِجال ! الرجال الذين يَحمِلون همّ الدّين .. وَيَسعون مُجاهدين لِرفع رايته والنصح له وفيه .. كان هذا الأستاذ كثيراً ما يُوصينا بقراءة السيرة النبوية .. و القراءة في الأحاديث والصحاح .. وكان كثيراً ما يقول : يعني أنتم كم قرأتم من الكتب ؟ .. أليس المفروض أن تكونوا أعرف بنبيكم - صلى الله عليه وسلم - ؟ من منكم قرأ البخاري كاملاً ؟ .. وكثيراً ما كرر هذا الحديث .. وكان هذا الكلام ، وأسلوبه ، وطريقة عرضه .. يشعرني فعلياً بالخجل ! كيف لم أقرأ في هذه الأصول ؟ كيف لم أقرأ في السيرة النبوية ؟ أليست أحاديث النبيّ أولى بالقراءة من كلام الناس ؟ أليست حياة النبي - صلى الله عليه وسلم - أولى بالمعرفة من حياة الناس ؟ وقد تحَمّست للأمر كثيراً .. وشَرعتُ فيه - وإن كنت قصّرت ! - لكنّي حقاً أدركت أهمية الأمر ..


    ... و مرّت الأيام .. ويُسِّر لي أن أدرس في الصيف ، وبقيت في السكن الداخلي شهر ونصف مِن عجائب العمر .. ياااه ** اكتشفت هناك .. أن محبتي له - صلى الله عليه وسلم - ما كانت إلا ادّعاء .. وأني ما صدقت فيها ! عرفتُ هناك أختين لي في الله .. رؤيتهما فقط .. كانت تؤجج مشاعر البكاء في قلبي .. وإني قد رأيت - وأحسبهما والله حسيبهما ولا أزكي على الله أحداً - مِن حُبّهما له - صلى الله عليه وسلم - ما لم أُبصّر به إلا على أيديهما .. [ لأوّل مرّة صِدقاً أجاور أحداً أشعر بِمحبته للنبي - صلى الله عليه وسلّم - ، وهنا عرفت الفرق بين السمع والمشاهدة ! ] كلتاهما .. كانتا على قدر كبير من الخلق والأدب .. وقد أحببتهما كثيراً لحسن معاملتهما معي .. ولم أتفطّن أنه اقتداء واقتفاء به صلى الله عليه وسلم .. في ابتسامته وترحيبه ولطفه وكرمه وعدله و عزمه وصبره !

    بعد فجر كل يوم .. يُعرض لنا درس في السيرة النبوية للشيخ نبيل العوضي .. ( البرنامج المُصوّر الذي قام الشيخ بعرضه في أحد الرمضانات الفائتة ) .. وكانت إحداهما المسؤولة عن عرضه .. و في المرات القليلة التي حضرتها .. عجبت منها فقد كان تأثرها كبيراً .. ولساني حالي يقول : " يا أختي هذا ما يبكّي .. ليه تبكّي ؟ " و بعد أيام عَرَفت أن قسوة قلبي هي التي أعمت عليّ صِدق الحُب .. فالحب الصادق المتغلغل في القلب .. يجعل ذكر الحبيب .. فقط ذكر الحبيب مبكياً ! وأي حبيب هو ! أي حبيب ** - صلى الله عليه وسلم -


    والأخرى لا أطيل الحديث عنها لأن شأنها في الأمر شأن .. لكني إذ يوم سألتها .. كيف تحبونه - صلى الله عليه وسلم - ؟ ( صِدقاً شعرت بأني غريبة بينهم .. محبتهم للنبي - صلى الله عليه وسلّم - عجيبة وأنا بينهم لاشيء ) .. فابتسمت ورنت بنظرها بعيداً .. فألححت عليها .. أن تعلمني كيف أحبه ! فوعدتني أن تدلّني وتخبرني قريباً .. وأتى موعدي فما كان إخبارها إلا : " اعرفيه بقلبكِ ثم أسقطي معرفتكِ له على واقعك "وكُنت صامتة .. ما ارتويت ! وبعد أخذ في الحديث ورد عرفت أن لها بين حين وحين جلسة .. تتأمل فيها مواقف للنبي - صلى الله عليه وسلم - .. ترى صنعه .. تعيش لحظته .. تتأسى به ..
    وفي تلك الأيام أدركت شناعة تقصيري .. وسعيت في معالجتهِ .. ولازلت ساعية فعلياً لأن أعرفه - صلى الله عليه وسلم - .. والطريقُ طويلٌ .. ولازلت في أوّله .. لكنه جميل جميل ! وأي حياةٍ تلكَ بصحبته - صلى الله عليه وسلّم - ** أوصيكم بمعرفته .. اعرفوه حقاً .. عُمقاً صِدقاً ! اعرفوه .. ثُمّ اعرفوه .. ألا تحُبّ أن تعرفه وقد أحبّك واشتاق إليك ؟ قال - صلى الله عليه وسلم - : " وددت لو أني لقيت إخواني فقال له أصحابه : أو ليس نحن إخوانك قال : أنتم أصحابي ولكن إخواني الذين آمنوا بي ولم يروني " أفلا تُحرّك هذا القلب.. فتحب من يستحق الحب .. وتشتاق إلى مِن يستحق الشوق ؟




    يقول الله – تعالى - : " وَ لا تَسْتَوِي الحَسَنَة وَ لا السَيِّئة ادْفَعْ بِالتي هِي أحْسَن فإذا الذي بَيْنَك وَ بَيْنَه عَدَاوةٌ كأنَّه وَليٌّ حَميم" [ فصِّلت : 34 ]
    نحتاج إلى وقفة !

    في زَمن .. اختلطت فيه المفاهيم !
    زمنٌ ما مُيَّزَ فيه الأصل من الفصل ..

    حيثُ لُفِّقت فيه التُهم زوراً للإسلام لأخطاء نرتَكِبها في مُعاملاتنا وسُلوكياتنا !
    زمن نرى فيه أبناءنا يتهافتون إلى كلمات وسلوكيات نمّقها لهم أعادينا ..

    إيهٍ يا بشر!
    أغدا [ الإتيكت ] .. تِرياقاً نتلقّفه نعلِّمه ونتعلمه ونسعى أن نُطبقه !
    أنفعل هذا وفينا سيرةُ من علّمه الله و شهد له – عز وجل – في كتابه : " و إنك لعلى خلق عظيم" [ القلم : 4 ] .. ؟!
    خيرُ من مشى على الأرض .. وخير من تكلم .. وخير من سكت .. وخير من عبد الله .. وخير من أحسن إلى الناس .. وخير معلّم ومؤدّب – صلوات ربي وسلامه عليه – !
    " أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير " ؟ [ البقرة :61 ]



    [معاملات نبويّة .. وآفاق للتطبيق]
    هي عدّة مشاهد ..نقتبسها من حياته - صلّى الله عليه وسلم - ..
    مَشاهد تُوِّجّت بوصايا ربانيّة !
    فتحلّت وقُلِّدت بأرفع أوسِمة المجْد والأدب ..
    حَتى ليتجلى فيها طُهرٌ ونقاءٌ عجيب !
    فيُؤخذُ القلب بِمحبّة ذاكَ المعلّم ..
    وأَصْدَقُ الحُبّ لرسول الله - صلى الله عليه وسلّم - لا يكونُ إلا بِحسن اقتداءٍ واقتفاء ..
    يَقول الله - جلَّ في علاه - : " لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً " [الأحزاب:21]


    معاملتنا للآخرين ..
    رسائل نحمل فيها قيم ديننا الحنيف ..
    رسائلٌ لا تتجلى إلا بحسن الفعال !
    رسائلنا تلك نهديها ولسان الحال يقول بحبٍ كبير :
    هذا ما علمناه نبينا – صلوات الله وسلامه عليه – ..

    إنه نبينا محمدٌ ..
    نحبّه .. ونفاخر به ..
    ونقتدي به .. ونقتفي أثره !
    لأننا - أبداً - لن نَجِدَ له نَظيراً في دماثة خلقه !

    يقول د . عبد اللطيف بن إبراهيم الحسين : إن منهج الإسلام يحتاج إلى بشر يحمله ويترجمه بسلوكه وتصرفاته، فيحوِّله إلى واقع عملي محسوس وملموس،
    ولذلك بعث الله - عز و جل - ، النبي محمد – صلى الله عليه وسلم- بعد أن وضع في شخصيته الصورة الكاملة للمنهج - ليترجم هذا المنهج ويكون خير قدوة للبشرية جمعاء ..


    ولأن الله - عزّ و جَل - أمره أن يقول لنا :
    " قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ " [آل عمران:31]
    فأيُّ موعودٍ .. وأيّ وعد !





    شاركونا بتجاربكم وآرائكم وتعليقاتكم !

    و لِنعش معه - صلى الله عليه وسلّم - في عِدّة موَاقِف من حياته ..

    نَرقُبُ فعله ومُعاملته ونسْعى للاقتداء به ..
    ثم نُورِد بعضاً مِن تَجاربنا الشخصية .. ونُعلِّم غيرنا ما تعلّمناه ..
    أُمنيّة : أتمنى حقيقة أن يكون هذا الموضوع باباً تنطلِقون إثره في رحابِ سيرته وشمائله .. لتعرفوه صادق المعرفة .. وتُحبوه صادق الحب ..
    أسأل الله أن يرزقنا محبته ومحبة نبيه - صلى الله عليه وسلّم - ، وأن يُعلّمنا ما ينفعنا ، وينفعنا بما علمنا ~



    ستوضع المواقف في مواضيع منفصله وسيتم وضع روابطها هنا في الموضوع الأصلي .. =)
    انتظروا الدرس الأوّل خلال يومين إن شاء الله ~


    نسأل الله القبول .. والله وليّ التوفيق ..
    سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..



  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    بُقعة مِن [ .. ] !
    الردود
    4,375
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    3
    [ سلّم الله قُلوبَ من شاركوا في إعدادِ الموضوع ،
    بدءاً مِمَن كانوا دُعاةً فقادوني ، إلى مَن اقترح ، ثمّ من كانت لمساته هنا ،
    إلى من شدّ على يدي ، وساهرني ]

    :

    اللهم ارزقنا جميعاً حُبّك وحُبّ مَن يُحبّك وحُبّ عملٍ يُقربنا إلى حبك
    اللهم ارضَ عنهم وعن والديهم ومحبوبيهم ومُحبيهم فيك .. ~
    ولا تحرمني وإياهم شفاعة النبي - صلى الله عليه وسلّم -
    وأسقني وإياهم شربة من يديه الشريفتين لا نظمئ بعدها أبداً ..

    :

    [ اللهم تقبل و وفِّق و سدِّد ]


    :::

    المشهد الأول...



    :




    ::

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الموقع
    تحت رحمة الله
    الردود
    169
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    (أوسمة)
    الحب في الله "
    مساحة كبيرة
    وأرض فسيحة
    نباتها الصدق والاخلاص
    وماءها التواصي بالحق
    ونسيمها حسن الخلق
    وحارسها الدعاء
    فأهنئ نفسي أني أحبك في الله
    وأشهده على حبك فيه
    ونسأله أن يجمعنا في جنات النعيم

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الموقع
    فلسطين عرب 48
    الردود
    11,530
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • مبدعة صيفنا إبداع1431هـ
      • ريحانة الحوار
      • بالعلم نرتقي
      • حوارية مثقفة
    (أوسمة)


    ما اعذبها من مشاعر وما ارقها من كلمات


    اي حب يتعلق به الانسان لا يرتقي لحب الله ورسوله

    عليه افضل الصلاة والسلام



    بالانتظار


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الموقع
    وأحسن ببارئك الظنونا ♥
    الردود
    20,724
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    27
    التكريم
    • (القاب)
      • عدسة مبدعة
      • درة صيف32و1431هـ
      • زهرة الصحة
      • متميزة صيف1429هـ
      • ضياء قناديل نبوية الثانية
      • لمسة إبداع
      • شعلة العطاء
      • أميرة الاحسان
      • بصمة تعاون
      • بصمة مبدعة
    (أوسمة)
    :

    إنّني واللهِ حَريصَة .. وأودّ أن أقتدِ به في كُلّ الأمور
    لكنّني - للأسف - لا أزال مُقصّرة ..
    واللهُ المستعان ..

    غآليتي نبّوضة ..
    كُلّ الشكر لقَلبكِ على الموضوع الهامْ ..
    جزاكِ المولى عَظيم الجزاء ..
    رُبّ خيرٍ لم تنلْه ؛ كانَ شراً لو أتاكَ ~
    بكلّ الحب .. كُنتُ هنا يوماً ()***

  6. #6
    البيلســـــان's صورة
    البيلســـــان غير متواجد رائعة دورة تعليم الأمهات اللغة الانجليزية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الموقع
    حيث الأمل
    الردود
    2,048
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    • (القاب)
      • مُبدعة صيف 1430هـ
      • أم قائدة
      • رائعة دورة تعليم الأمهات اللغة الانجليزية
    (أوسمة)
    كنت أنتظر الموضوع أن ينير الحوار

    منذ أن أدرجتيه فى ركن صيفنا إبداع

    نبوضة أسلوبك رائع كروعتك

    ولى عودة ...







  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الردود
    38
    الجنس
    أنثى
    جزاك الله خير
    الخير كل الخير في إتباع الحبيب المصطفى في تعاملاته وأخلاقه
    كيف ستكون من يقتدي بالرسول وهوعلى خلق القران ..؟
    في إنتظاركم مع الدرس الأول

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الموقع
    في أرض الله الواسعة
    الردود
    200
    الجنس
    امرأة
    ماذا أقول عن حبيبي وقرة عيني ؟؟!!



    لا يوفيه أي حق هو ذلك الحب الذي تمكن في القلب أن يصفه ..



    هو ليس كأي حب .. فحبه عمل .. ولا يترجم بغير ذلك ..



    فتلك هي الذروة في هذا الحب ..

    أخواتي في الله ~

    التعايش في سيرته صلى الله عليه وسلم لها روحانية خااااصة

    لا يتذوقها إلا من حاول جاهداً الوصول إليها ..


    نبضة الأمل ..



    أشكركِ غاليتي على تطرقكِ لهذا الأمر ..



    ودافع كتابتكِ له خير دليل على ارتقاء درجة الحب لديكِ



    بارك الله فيكِ ونفع الله بكِ .. وجعلكِ مؤثرة في الغير بحركاتكِ وسكناتكِ وهمسااااتكِ ..

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الموقع
    مكه المكرمه
    الردود
    35
    الجنس
    امرأة
    مرحبا موضوع جميل

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    أمة واحدة
    الردود
    9,466
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    5
    التكريم
    • (القاب)
      • أزاهير الروضة
      • بصمة إبداع
      • ريحانة الدعوة
      • مبدعة صيف1429 هـ
      • حروف من ذهب
      • قلم الإخاء الفوّاح
      • دانه متألقة
      • لمسة إبداع
      • شعلة العطاء
      • رفيقة القرآن
      • متميزة رسالة وارده
    (أوسمة)

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    لا أملك أمام كلمات دررها وتاج جمالها ونور ضياءها سيرة عطرة لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم...

    وهو النبي الذي سبح الحصى بين يديه وبكى الجذع يحن إليه واشتكى له الجمل والطير من ظلم صاروا إليه..

    لا أجد أمام تلك السيرة العطرة ..إلا أن أدعو لك أن ييسر الله طريقك ويفتح عليك من الخير ماهو به عليم..

    دمتِ نبضاً يرتقي نحو السمو...

    ننتظرك ياغالية..

    :::

    الحمد لله رب العالمين
    اللهم صلِ وسلم على سيدنا محمد وآله الطاهرين وصحبه الطيبين








مواضيع مشابهه

  1. الردود: 44
    اخر موضوع: 04-11-2009, 08:21 PM
  2. فكرة جديدة جاهزة للتطبيق
    بواسطة LadyHands في ركن الكروشيه والتريكو
    الردود: 25
    اخر موضوع: 16-06-2008, 09:16 PM
  3. شعار للتطبيق المتميز
    بواسطة حنان(البحرين) في الأطباق الرئيسة
    الردود: 7
    اخر موضوع: 26-10-2006, 01:27 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ