قبل قصِّ شريط البداية لحفلنا

نرفع أسمى آيات التهاني و التبريكات لنجاح الحملة المُباركة للطاقم الإداري بـ"لكِـ" و لكل من شارك في إنجاحها
و معها نُزجي بالخصوص الشكر العاطر الكبير لإدارة الموقع و الأخت أسيرة الغربة و الأخت شمس الحق
على الجهود القيمة الرائعة الكبيرة و التي لولاها ما ظهرت حملتنا بهذا الشكل الرائع المميز
و إن كانت حروفنا و كلماتنا تعجز عن الشكر الذي يستحقون إلا أننا نُزجيها لهم تترى
فجزاهم المولى عنا كل خير على ما قدموا .

:

من هنا كانت الإنطلاقة
لحملتنا الطيبة المُباركة

و بعد أن اُسدل الستار عنها و انتهت بكل ما تحمله من فصول
يثبت لنا بما لا يدعُ مجالاً للشك أن " لكِ " ما هو إلا حاضنة لكل تميزٍ و إبداع
و أنه ما زال في عطائه نبعاً فياضاً يحمل من دُرر أعضائه و عضواته ما لا يُقدّر بقيمة
تلك الدُّرر التي نظمت أروع العقود
لنلتقي بها اليوم في حُلّة من أجمل الحُلل في احتفال بهيج
على ضفافٍ من فرح
لنكتب لها في سجل الشرف و العطاء كلماتٍ من ذهب و حروفاً من بهاء
على ما قدمت و أعطت و بذلت طيلة فترة حملتنا المُباركة .

:

من هنا انطلقنا و فريقنا الحواري الرائع

هنا حيث رسم كل منهم لوحته
و تفنن كل مُتفننٍ بتطريزها بأروع الحُلل
هنا حيث تقاطر الشهد و تناغم السعد و تلاقت عُرى المجد
هنا حيث تألقت الهمم و عانقت القمم
هنا حيث الإجماع بلا نزاع بأن الإبداع
ليس في كل جديد يرد إلينا فقط فيتملك منا الأنظار
بل هو بحق ما نغرفه من دواخلنا
بأقلامنا و فرشنا و كلماتنا و حروفنا

فهنيئاً لنا بتلك الروعة و ذاك التميز
جعل المولى ما قدموا في موازين الحسنات يوم يلقونه

: