انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 10 من 10

الموضوع: المرأة والطب النفسى

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    الموقع
    الامـــــارات العربيه المتحده
    الردود
    354
    الجنس

    المرأة والطب النفسى


    هل المرأة أكثر عرضة للاضطرابات النفسية من الرجل ؟
    هل المرأة أكثر حاجة للرعاية النفسية ؟
    هل المرأة أكثر شجاعة وأكثر قدرة على التعبير عن معاناتها النفسية ؟
    هل المرأة أكثر قبولاً للتغيير (أى أكثر مرونة) ، وبالتالى أكثر ملاءمة للعلاج النفسى ؟
    هل المرأة – بالرغم من معاناتها – أكثر قدرة على التكيف مع الظروف الصعبة والتقلبات ؟

    هذه الأسئلة وغيرها كثير دفعت الكلية الملكية للأطباء النفسيين بانجلترا للاعتراف بما يشبه الفرع الخاص بالاضطرابات النفسية لدى المرأة وتشجيع مجموعة خاصة للقيام بالأبحاث اللازمة لهذا الشأن بداية من عام 1995 .
    وكان الاعتراف مبكراً أكثر من الولايات المتحدة الأمريكية حيث خصصت المجلة الأمريكية للطب النفسى (American Journal of Psychiatry) عددين كاملين عن علاقة المرأة بالطب النفسى سواء كانت المرأة معالجة نفسية أم مريضة نفسية (Crimlisk and Melch 1996) .
    وعلى مستوى المؤتمرات تم عقد أول مؤتمر دولى عن " المرأة والصحة النفسية " فى معهد الطب النفسى فى انجلترا عام 19ِ70 ، ومازال يعقد كل عام منذ ذلك التاريخ . ويضاف إلى ذلك المؤتمر الدولى عن المرأة والذى عقد فى بكين تحت رعاية الأمم المتحدة لمناقشة قضايا المرأة فى جوانبها المختلفة وذلك بهدف تحسين نوعية حياة المرأة (على الرغم من الانتقادات الكثيرة التى وجهت إلى ذلك المؤتمر نظراً لانحيازه لوجهة النظر الغربية عامة والأمريكية خاصة بالنسبة لقضايا المرأة) .
    وقبل كل ذلك هناك تراث عظيم فى الأديان والحضارات المختلفة يهتم بتنظيم شئون المرأة فى علاقتها بالرجل على وجه الخصوص ، وعلاقتها بالمجتمع والحياة بصفة عامة .
    المرأة والمرض النفسى :
    يبدو أن الرأى القائل بأن المرأة أكثر عرضة للمرض النفسى ليس صحيحاً على إطلاقة ، وإن فى كان صحيحاً فى كثير من الحالات . فقد وجد أن المرأة قبل المراهقة تكون أقل عرضة للاضطرابات النفسية ذات الصلة بالنمو العصبى (Neurodevelopment) . ولكن إذا تتبعنا المرأة فى مراحل نموها التالية نجدها تمثل غالبية المرضى النفسيين من حيث احتياجهن للرعاية النفسية أو احتياجهن للعلاج بالأدوية النفسية (Ashton, 1991) .
    وقد بينت معظم الدراسات المجتمعية ازدياد نسبة الاضطرابات النفسية فى النساء خاصة الاضطرابات النفسية البسيطة
    (Minor Psychiatric morbidity) (Jenkins 1985) .
    وهناك بعض الاضطرابات التى تكاد تكون أكثر التصاقاً بالمرأة مثل اضطرابات الأكل (فقدان الشهية العصبى والبوليميا ) ، فى حين أن إدمان الكحول والمخدرات يكون أكثر التصاقاً بالرجل (وإن كانت هذه التعميمات قد بدأت تتغير فى السنوات الأخيرة بعض الشئ) .
    ويبدو أن ارتباط المرأة بالاكتئاب هو الأكثر وضوحاً فقد وجد بايكل
    (Paykel, 1991) أن نسبة الاكتئاب فى المرأة هى ضعف النسبة فى الرجل ، وقد تأكد هذا الباحث أن هذا الارتفاع فى الاصابة بالاكتئاب ليس راجعاً إلى " سلوك البحث عن المساعدة " الذى تتسم به المرأة ، أى أن هذه الزيادة حقيقية وليست ناتجة عن مجرد اختلاف فى درجة القبول بالمرض النفسى ومحاولة البحث عن علاج له . وقد وجد أن تلك الزيادة فى الاصابة بالاكتئاب تحدث فى النساء المتزوجات وفى السن من 25 إلى 45 سنة والذين لديهن أطفال مما يرجح أن يكون للعوامل الاجتماعية دور مهم فى أحداث هذا الاكتئاب . ولا يتوقف الأمر عند الاصابة بالاكتئاب بل إن كون المريضة امرأة يمثل عامل خطورة فى تحويل الاكتئاب إلى حالة مزمنة (Scott, 1988) .
    وهناك خلاف حول مدى ارتباط انقطاع الدورة (وما يسمى بسن اليأس) بالاضطرابات النفسية ، ولكن على أى حال ففى دراسة حديثة نسبياً
    (Pearce et al , 1995) وجد أن هناك زيادة فى الأعراض النفسية (التى لا ترتقى بالضرورة لدرجة الاضطرابات النفسية) فى الفترة التى تسبق انقطاع الدورة وبعد العمليات الجراحية التى تستأصل الرحم والمبيض ، ومع الأسف فإن العلاج بالهرمونات يحسن الحالة الجسمية والجنسية للمرأة ولكن تأثيره على الحالة النفسية ضئيل .
    إذا كانت المرأة سيئة الحظ مع الاكتئاب فإنها تبدو أحسن حظاً مع الفصام (الشيزوفرينيا) حيث وجد أنها أقل اصابة بهذا المرض من الرجل ، اضافة إلى أن طبيعة المرض تكون أقل واستجابتها للعلاج تكون أفضل ومآل المرض عموما يكون أفضل مقارنة بالرجل ويبدو أن هذا يرجع لاختلافات جينية تؤدى إلى اختلافات فى الحساسية للدوبامين .
    (Kumar et al, 1993) .
    المرض النفسى والأسرة :
    الأسرة هى الوحدة الاجتماعية الأهم ، وهى المحضن للأطفال والسكن للزوج والملاذ الآمن والغطاء الواقى والحضن الدافئ للجميع ، وفى قلب هذا الكيان الدافئ الحنون نجد الأم ، فهى فى مركز الدائرة الحنونة والراعية وبدونها لا تكون هناك أسرة وبغيابها تغيب مصطلحات الحب والحنان والدفء والرعاية …… إلخ .
    ولذلك إذا حدث اضطراب نفسى لأى فرد من أفراد الأسرة فإن عبء ذلك الاضطراب يقع على الأم مباشرة ، فإذا أصاب الزوج عته الشيخوخة كانت الزوجة هناك ترعى شيخوخته وتتحمل اضطراب سلوكه ، وإذا انحرفت البنت نفسياً أو أخلاقيا نهضت الأم بعبء الستر واللملمة لكيان ابنتها المفتضح المتناثر ، وإذا تورط الابن فى الادمان وقفت الأم فى الصف الأول تتلقى الضربات وتحاول اصلاح ما فات . وقس على هذا أى مريض فى الأسرة أياً كان موقعه يتكئ ويلقى بحمله وأعبائه على الأم فهى التى تسهر وهى التى ترعى وهى التى تنظف وهى التى تستر وهى التى تلملم .
    ولكن الكارثة الأكبر تقع حين تتزلزل الأم ويتصدع بنيانها ، أى حين تصاب بمرض نفسى فهنا يهتز المركز وبذلك يصبح البنيان الأسرى بأكمله معرض للتناثر حيث أن القوة الضامة الرابطة ممثلة فى الأم قد اهتزت . فكيف نتخيل حال الأسرة وقد أصيبت الأم بالفصام (الشيزوفرينيا) واضطربت بصيرتها واختل حكمها على الأمور وتشوه ادراكها . كيف فى هذه الحالة ترعى أطفالها وتلبى احتياجات زوجها . كيف نتخيل حال الأسرة وقد اصيبت الأم بالاكتئاب الذى يجعلها عاجزة عن فعل أى شئ لنفسها فضلاً عن غيرها ويجعلها كارهة كل شئ حتى نفسها وأطفالها وزوجها بعد أن كانت هى منبع الحب والحنان . ولذلك فإصابة الأم بالمرض النفسى يعتبر بكل المقاييس كارثة متعددة الأبعاد تستدعى رعايتها فى المقام الأول وبسرعة وفاعلية ثم رعاية أفراد أسرتها الذين وافتقدوا الحضن ، وافتقدوا الضم ، وافتقدوا الرعاية ، وافتقدوا القلب ، فإصابة الأم بالمرض النفسى هى اصابة فى القلب وفى الروح بالنسبة للاسرة .
    الدراسات والأبحاث :
    هناك نقص واضح فى الدراسات والأبحاث الميدانية المحلية الخاصة بمشكلات المرأة النفسية ، ومعظم الجهود العلاجية فى مصر والوطن العربى تستند إلى نتائج دراسات غربية تختلف كثيراً فى الظروف ونمط الحياة ، فمثلاً لا نجد دراسات كافية عن اضطرابات ما قبل الدورة ونسبتها وتأثيرها ، أو الاضطرابات النفسية المصاحبة للحمل أو اضطرابات ما بعد الولادة وما بعد انقطاع الدورة الشهرية ، ولا نجد دراسات كافية للحالة النفسية للمرأة العقيم . ومن هنا تكون رؤيتنا غير ملمة بتفاصيل هذه الأشياء الهامة ونكتفى فى حكمنا بالملاحظات الاكلينيكية والانطباعات الشخصية .
    لذلك أصبح من الضرورى الآن إنشاء تخصص نوعى لـ " طب نفسى المرأة " على غرار "طب نفسى الأطفال " و " طب نفسى المسنين " ، ويكون لهذا الفرع وحداته وعياداته ودراساته
    وأبحاثه . وهذا لا يعنى اعتبار المرأة كأقلية خاصة أو فصل مشاكلها عن المشاكل النفسية العامة وإنما يساعد على تركيز الأضواء والجهود على المشكلات ذات الطبيعة الأنثوية الخاصة .
    الخدمات النفسية :
    على الرغم من أن المرأة أكثر قبولاً لفكرة المرض النفسى وأكثر طلباً للمساعدة وأكثر مرونة فى العلاج وأكثر تحسناً معه واستفادة منه إلا أن هناك عوائق كثيرة تعوق استفادتها من العلاج فى مجال الاضطرابات النفسية نوجزها فيما يلى :.
    1. <LI dir=rtl>المرأة تحتاج لإذن من زوجها أو من أقاربها لكى تذهب للعلاج ، وبما أن هناك حالة من الإنكار العام للاضطرابات النفسية (على اعتبار أنها وصمة أو أنها ضعف إيمان أو ضعف شخصية) خاصة أن تلك الاضطرابات تكون فى أغلبها ذاتية تشعر بها المريضة فى داخلها ولا يظهر لها علامات عضوية تقنع الأهل بضرورة العلاج . وفى حالة قدرتها فى الحصول على الإذن بالعلاج فإنها لا تستطيع اكماله حتى نهايته لأسباب اجتماعية ومادية كثيرة .
      <LI dir=rtl>كثرة اللجوء إلى المعالجين الشعبيين والمعالجين الدينيين على اخلاف توجهاتهم ، حيث تعتقد المرأة كثيراً فى أمور السحر والحسد والمس لذلك تبحث عن الحل عند هؤلاء ، ويشاركها أهلها فى هذا التوجه . وهذا يحرم كثير من النساء من فرص علاج الأمراض النفسية ويؤخر وصولها إلى الطبيب المتخصص ، وربما تصل إليه بعد أن تتحول الحالة إلى حالة مزمنة يصعب علاجها
      <LI dir=rtl>ظهور الكثير من الاضطرابات النفسية لدى المرأة فى صورة أعراض جسمانية مما يجعلها تتخبط فى زيارات كثيرة لأطباء فى تخصصات أخرى ظناً منها أنها تعانى من اضطرابات جسمانية وليست نفسية . وهناك نقص شديد فى المهارات لدى الأطباء العموميين فى التعرف على الأعراض النفسية التى تظهر فى صورة جسمانية وذلك بسبب النقص فى تدريس مادة الطب النفسى ضمن مناهج التدريس فى كلية الطب .
      <LI dir=rtl>بعض الاعتبارات الاجتماعية تجاه الاضطرابات النفسية خاصة إذ ارتبطت بشبهة الانحراف الأخلاقى مثل الإدمان واضطرابات الشخصية وحالات الهوس والفصام ، ففى مثل هذه الحالات تحاول الأسرة التستر على المريضة حتى لا يؤثر ذلك على سمعتها وسمعة الأسرة .
      <LI dir=rtl>امكانية تعرض المرأة للاستغلال أو الابتزاز خلال مراحل العلاج .
    2. عدم وجود أماكن كافية ومناسبة لاحتواء المرأة حتى تشفى مما يجعلها تكتفى بالتردد على العيادات الخارجية رغم احتياجها الشديد لخدمات اضافية لا تتوفر إلا فى الأقسام الداخلية .

    دكتور / محمد المهدى
    استشارى الطب النفسى


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الردود
    321
    الجنس
    رجل
    يا بنيتي

    كفاكى الله شر المرض النفسي

    الامراض العضوية يسهل تشخيصها

    وبالتالي يسهل علاجها

    الا المرض النفسي

    أسأل الله العلي العظيم

    الا يصيب أحد

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2005
    الموقع
    ' فلســـــــ غزةــــــــــــطين'
    الردود
    749
    الجنس
    أنثى
    الاخت لميس

    مشكورة على هالنقل المفيد

    تحياتى

  4. #4
    noran5's صورة
    noran5 غير متواجد كبار الشخصيات " نبض وعطاء " "صاحبة الحضور المتميز"
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الموقع
    ّّ‘‘‘ بيتي الحبيب ‘‘‘
    الردود
    13,333
    الجنس
    امرأة
    بسم الله الرحمن الرحيم

    بارك الله فيك غاليتي ... لميس
    على هذا النقل المهم و الرائع للدكتور .. محمد المهدى
    الذي يوضح اهمية الطب النفسي للمراة
    و بعض الأسباب التي تؤدي الى اصابة المرأة بالأمراض النفسية
    و اثار ذلك عليها و على المحيطين بها

    و الغريب فعلا في الدول الشرقية ..ان الذهاب الى الطبيب النفسي يعد وصمة عار
    رغم ضرورته ...مثله مثل اي طبيب عضوي
    فما العيب في أن تذهب المرأة الى الطبيب المختص عند اصابتها
    بحالات اكتئاب أو احباط
    او اي مرض نفسي آخر

    اليس ذلك افضل من انهيار اسرة بأكملها
    في الحقيقة هذا ضيق افق و تخلف اجتماعي و ثقافي
    اللهم اجرنا و قنا شر الأمراض

    مشكورة حبيبتي
    اللهم إنك عفوّ كريم تُحب العفو فاعفُ عنا




















  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    الموقع
    الامـــــارات العربيه المتحده
    الردود
    354
    الجنس
    شكرا لكم على الرد والدخول تحياتي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    الردود
    15,367
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    26
    التكريم
    هلااااااااااااااااااا بالأخت لميس
    نقل مفيد للدكتور محمد المهدي.
    نسأل الله السلامه .
    لكِ تحياتي
    ثَمـة قٌلـوبْ لـآ يُكـآفَـئ حَـبهُـآ إلـآ الـدُعَـآء ♥♡....يارب

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    الموقع
    الامـــــارات العربيه المتحده
    الردود
    354
    الجنس
    شكرا على الدخول

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    الردود
    6,063
    الجنس
    امرأة
    جزاكي الله خير اختي لميس

    على النقل الرائع لهذا المقال المقدم من الدكتور محمد المهدي
    معلومات قيمة جدا .
    من المؤلم حقا أن تصاب المرأة بمرض نفسي كالأكتئاب
    أو أنفصام الشخصية أو الأحباط لأن ذلك يؤثر عليها وعلى
    أطفالها وزوجها وأسرتها بشكل عام .

    فالمرأة التي تشعر بأن هناك ضغوط سواء كانت داخلية أو
    خارجية أو الأثنين معا أن تنفس عن نفسها وأن لا تكبتها
    داخل نفسها وأن تلجا الى الله أولا وتتقرب اليه فكلما تقربت
    اليه كلما شعرت بأن هذه العلاقة التي بينهما علاقة قوية
    تتنزه من خلالها عن كل ما يحيط بها من مؤثرات .

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    الموقع
    مدينة الصبر أسميها .......... الله ربي حاميها
    الردود
    1,533
    الجنس
    أنثى
    بصراحة نقل ممتاز اشكرك اختي الفاضلة
    اريد ان اوضح شي ان المرأة بطبيعتها حساسة ومرهفة المشاعر اكتر من الرجل فهي تتألم اسرع واكثر الحالات النفسية انتشارا بين النساء

    المشكلة هي مو بس المرض النفسي بل نظرة الناس العام للمريضة نفسيا تعامل على اساس انها مجنونة والمشكلة في المسميات التي تطرحها الناس حول مستشفى الامراض العقلية باسم مستشفى المجانين
    وهذا امر فيه جهل
    وكذلك الى تخصص علم النفس او الطب النفسي لما يسألو شو بتدرسي علم نفس لا هدا علم الهبل والمجانين

    هذا التخلف بحد ذاته
    مجتمعنا عنده عقده نفسية من زيارة الطبيب النفسي وصمة عار ليش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    هو انسان معالج متله متل الطبيب العضوي وربما اهم لأن علاج النفوس اهم واصعب من علاج الجسد

    ولكن الحمد لله عم تتصلح افكار الناس ومعتقداتهم نحو الطبيب النفسي واهمية دوره بالمجتمع

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الردود
    88
    الجنس
    جزاك الله خيرا أختي على هذا النقل الرائع000

مواضيع مشابهه

  1. القرآن والطب
    بواسطة ام نباوي في روضة السعداء
    الردود: 3
    اخر موضوع: 30-12-2010, 11:08 PM
  2. المرأة والطب النفسى
    بواسطة لميس الشوق في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 4
    اخر موضوع: 19-10-2006, 09:48 PM
  3. المرأة والطب النفسى
    بواسطة لميس الشوق في نافذة إجتماعية
    الردود: 1
    اخر موضوع: 17-10-2006, 09:41 PM
  4. الأذان والطب النفسي..
    بواسطة الليان في روضة السعداء
    الردود: 2
    اخر موضوع: 14-05-2005, 11:53 PM
  5. الصلاة والطب
    بواسطة إيمان علي في الملتقى الحواري
    الردود: 11
    اخر موضوع: 23-11-2002, 05:12 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ