العيد يُعاد ويُعاد ولكن على أي حال ؟! .. ذلك علمه عند الله ..!!
فقد يكون المكان هو المكان ولكن يتغير الزمان .. وتتقلب الأحوال ..
وتتعلق الآمال .. وقد تنطلق كطائر جريح .. ولكن تُحلق [الآمال] ..
فبأي حال عدت ياعيد ؟!! .. ولنتركـ عجلة الزمان تدور .. فمالنا أي حيله في تغيرها
وإن آلمنا الحال .. واشتد فالشدهـ تبشر دائما بإنفراج ..
ولنتفكر بقوله تعالى [ ألم نشرح لك صدركـ ........... إلى قوله إن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا] فكانو يسرين مع عسر ..
اللهم أعيدهـ علينا وعلى الأمه المحمديه بالخير والصلاح ..
وكل عام وأنتم بخير .. عيد مباركـ عليكم ....
.................................................. ..........................
.................................................. .........................
الروابط المفضلة