بارك الله فيكِ أختي الكريمة
أنصح كل أخت بالإكثار من :
-الإستغفار
إذا أذنب العبد فليسارع بالتوبة وحسن ظنه بربه:{
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا }
وفي الحديث القدسي :<<
عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال الله -تعالى-: يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني، غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء، ثم استغفرتني غفرت لك، يا ابن آدم لو أتيتني بقراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا، لأتيتك بقرابها مغفرة>> رواه الترمذي، وقال: حديث حسن .
فإذا عظم الرجاء بالله، وأيقن أن الله -جل وعلا - سيغفر له، وعظم ذلك في قلبه، حصل له مطلوبه؛ لأن في ذلك إحسان الظن بالله، وإعظام الرغبة بالله -جل وعلا - وهناك عبادات قلبية كثيرة تجتمع على العبد المذنب حين طلبه الاستغفار وقبول التوبة، حين طلبه المغفرة وقبول التوبة، تجتمع عليه عبادات قلبية كثيرة توجب مغفرة الذنوب فضلا من الله -جل وعلا - وتكرما.
-ذكر الله عند الإقبال على معصية :لقول الله عز وجل :{ واذكر ربك إذا نسيت } ليكون دافع لك من ارتكابها .
-الخلوة مع الله <التضرع والدعاء (الدعاء مخ العبادة)>.
-التركيز والتدبر في قراءة القرآن .
جزاكم الله خيراً
رب اغفر لي ولوالديّ وللمؤمنين يوم يقوم الحساب
الروابط المفضلة