نبارك لأختينا في الله خوله وسنى الحرف توليهما
الإشراف على هذا الفيض بجانب أخواتهما .
وبهذه المناسبة فإني أسأل الله لهما دوام التوفيق
والنجاح وأن يأخذ الله بأيديهما وأخواتهما من أجل
العمل على كل ما يرفع شأن هذا الفيض ويعليه
والعمل على تشجيع المقالة الهادفة والجملة الراقية
والعبارة الطيبة .
ثم اعلمن أن هذا العمل أمانة ومسئولية سوف يسألكن
الله عنها حفظتن أم ضيعتنن فاجعلن مخافة الله بين أعينكن
وراقبنه ولا تخشين أحداً سواه شاء من شاء وأبى من أبى
فالجميع لن يغنوا عنكن من الله شيئاً.
وفقكن الله إلى رضاه وإعلاء كلمته ونصرة دينه .
ووفق الله الجميع إلى كل ما يحبه ويرضاه .
وآخر دعوانا أنِ الحمد لله رب العالمين .
الروابط المفضلة