foster care and foster parent
بيوت العنايه البديله للاطفال والقصر
هي عباره عن نظام مكون من نظام الحمايه الاسره والمحكمه الشرعيه التي تعمل مع بعض من اجل حمايه الاطفال والقصر تحت سن 18 سنه من عنف الاهل بعد ثبوت اهمال واستخدام الاهل العنف والضرب المبرح لاطفالهم بدون حق
وهي تكون بيوت بديله مؤقته حتي يتم تصحيح الوضع في بيت الاسره الاصلي وثبوت قدرتهم علي تحمل مسؤليه اطفالهم مره اخري
والاحق للعنايه بالاطفال بعد والديهم الاقارب ومنها الاخاله او العمه والخال والعم والجد والجده الاقرب فالاقريب
وفي حال عدم توفر اي احد من الاقارب فيأتي الاوليه بعد ذلك للناس المقربين مثل الاصدقاء او المعلمه او اي حدي يكون قريب منهم والاطفال يعرفونهم وهم يعرفون الاطفال
وفي حال عد توفر اي احد من المعارف فيكون حق للغرباء ان يعتنوا فيهم ويتم وضعهم مع اسر بعد ثبوت قدرتهم علي تحمل مسؤوليه الاعتناء والاهتمام بالاطفال وبعد قيام مؤسسه الحمايه الاسره بتدريب وتأهيل الاسره علي كيفيه الاهتمام والاعتناء فيهم وخضوعهم لفحوص واختبارات واجتيازهم لها
وطبعا العنايه وهي ليست تبني لانه التبني في الدين حرام وفي نص في ذلك
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمّا بعد:
فلا يصحُّ لأحدٍ أن يُثبت نسبَه لأحدٍ بالتبنِّي؛ لأنَّ نظام التبنِّي كان معمولاً به في الجاهلية وفي أول ظهور الإسلام، ويرتِّبون عليه تحقُّق البُنُوَّة النسبية وغيرها من الآثار، والإسلام نسخ نظام التبني وأبطل جميع آثاره في قوله تعالى: ﴿مَا جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللاَّئِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُم بِأَفْوَاهِكُمْ وَاللهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ﴾ [الأحزاب: 4]، فالكلام باللسان لا يُبدِّل الوقائعَ ولا يغيِّر الحقائقَ ولا تجعل الدَّعِيَّ ولدًا ولا الغريبَ قريبًا ولا الأجنبي أصيلاً، فالواجب نسبته إلى أبيه الحقيقي إن عُلم، فإن تعذَّر معرفة ذلك فهو من الإخوان في الدِّين والموالي، ففي الأُخوة في الدِّين والموالاة عِوض عمَّا فاته من النسب، لقوله تعالى: ﴿ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللهِ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللهُ غَفُورًا رَّحِيمًا﴾ [الأحزاب: 5].
هذا، وإذا كان الإسلام حَرَّم التبني وأبطله فإنّه لم يمنع أهلَ الاستطاعة مِنَ القيام على شئون اليتامى واللُّقَطاء أو الأطفال المجهولي النسب وتربيتهم والإحسان إليهم، بل ندب إلى التكفل بهم على وجه يصلح حالهم برعايتهم جسميًّا وتربيتهم دينيًّا وخُلُقيًّا حتى يكبروا ويرشدوا، وهو مأجورٌ على إحسانه إليه وتربيته له، لكن لا يجوز شرعًا أن يُعطي له الكفيل لقبَ عائلته مهما كان عُذر الكفيل أو أضاف إلى عذره حُجَّة الرحمة به والشفقة عليه والعطف على تربيته، أو لإشباع غريزة الأُبوة والأمومة إذا كان الكفيل عقيمًا أو زوجته عاقرًا، فهذه الأسباب أو غيرُها لا تجعل الدعي ولدًا، ولا يترتَّب على التبنِّي أحكام البنوة الحقيقية لما يخلفه من آثار سيئة كالكذب والزور، واختلاط الأنساب والتلبيس فيها، وتغيير قسمة المواريث على وجه يحرم المستحق ويعطي غير المستحق، وتحليل الحرام في الخلوة والتكشف ونحوهما من الأعراض، وتحريم الحلال كنكاح الابن من الصلب بالبنت من التبني أو بالعكس ونحو ذلك من أسباب التعدِّي على حدود الشريعة وانتهاك لحرمات الله سبحانه وتعالى.
وفي هذا المضمون من إحلال الغريب الأجنبي الدَّعِيِّ محلَّ الولد القريب الأصيل ونسبته إلى غير أبيه ومواليه تأتي أقوال النبي صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم محذِّرةً من هذه الكبيرة، ومنكرةً للكذب والزور، ومحرِّمةً لتجاوز حدود الله فيها، في قوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «مَنِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ -وَهُوَ يَعْلَمُ- فَالجنَّةُ عَلَيْهِ حَرَامٌ»(١)، وفي قوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «لَيْسَ مِنْ رَجُلٍ ادَّعَى لِغَيْرِ أَبِيهِ وَهُوَ يَعْلَمُهُ إِلاَّ كَفَرَ»(٢)، وفي حديث آخر: «مَنِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ أَوِ انْتَمَى إِلَى غَيْرِ مَوَالِيهِ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ المتَتَابِعَةُ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ»(٣)، وفي قوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم -أيضًا-: «مَنِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ أَوْ انْتَمَى إِلَى غَيْرِ مَوَالِيهِ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لاَ يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ يَوْمَ القِيَامَةِ صَرْفًا وَلاَ عَدْلاً»(٤).
وطبعا الحكومه مكلفه بالنفقه عليهم عن طريق تقديم الدعم المادي للاسر التي تقوم بالاعتناء بالاطفال وتقديم التامين الصحي والقيام بزيارات متعدده ومفاجئه من اجل التاكد ان الاطفال في ايدي امينه وايضا القيام بالكشف عليهم
وطبعا عند القيام الحكومه باختيار اسر للاطفال يراعوا اللغه واللون والدين وايها اقرب ومتوفر لديهم
والسبب بقيامي بكتابه هذا الموضوع المهم
لقد قرأت في جريده عنا اسمها the dallas morning news في تاريخ 30/12/2012 عنوان
muslim foster parents sought
وانا حاترجم ما هو مكتوب
طبعا يوجد موضوع اخر في نفس الملتقي بعنوان
http://www.lakii.com/vb/a-142/a-795093/
والمقال يقول انه مركز العنايه بالاطفال الاسلامي دائما يضع الاطفال مع عائلات لهم دين مختلف عن الاسلام ومجتمع مختلف عن مجتمعهم يعرض الاطفال الي ظروف ومشاكل نفسيه ويجعل عمليه العنايه بهم صعبه
وrichland hills clinic وهو مركز يتابع امور الاطفال المسلمين يقول انهم لا يردون ان يضيفوا التوتر نفساني الي الاطفال عن طريق وضعهم مع عائلات تقدم الخنزير علي طاوله الطعام وهو محرم علينا او ان يصلوا الاطفال في غرف نوم معلق علي الحائط صلبان
ولهذا يهيب بالاسره المسلمه بان يكون لها دور في موضوع العنايه بالطفال المسلمين وخاصه 6000 طفل في تكسس في بيوت بديله كل سنه والبيوت المسلمه شبيه معدومه للاطفال وخاصه قبل عده اشهر لو يجدوا اي بيت مسلم وايضا يقول انه يوجد بيوت لها ديانه اخري او لا يوجد لها ديانه بالاصل مقارنه مع بيوت المسلمين
وقال ايضا انه 4000 اسره اعطي لهم الاذن بالتنبي بتكسس 5 منهم فقط مسلمين
وان يضع الاطفال المسلين في بيوت غير مسلمين هو حقا مؤذي وضد حريتهم الدينيه وايمانهم
والسؤال الذي يطرح نفسه اين نحن منهم ؟ ما هو رايك بالموضوع الاعتناء بالطفال اخرين ؟
اكيد يوجد حالات كتييييره ولكن لا نعرف عنها وايضا يوجد حالات في بلادنا ولكن قليله جدا بان يقوموا باخذ الاطفال من اسرتهم بعد القيام امهم بضربهم باداه حاده او تكسير عظامهم او ترك اثار كبيييره علي جسدهم مثل العض او الضرب بالعصا او حتي حرقهم باعواد الكبريت
انا اترك التعليق لكم
الروابط المفضلة