---

حياكم الله أخوااتي

نواصل في فيديوهات من الصف

و أكثر شيء ربمااا الكثرين مناا يتكلم عنه

هو العنف و التدريس بالتخويف و الضغط و الضرب من المدرسين

نفقد ربماا بكثير من الأساليب في التعامل مع الطلاب و التلاميذ

مع غياب رقابة و بعد الاولياء عن ابناءهم ))

....

أصبحنااا نربي جيل غير متوازن
يحمل في قلبه من الصغر كراهية
و عدوانية

فكيف لهذااا الجيل لما يكبر برأيك سوف يتصرف ؟؟

---

هذا هو السؤال الذي أتمنى أن أسمع رأيكم فيه

كيف لجيل يربى بالعنف و الضرب و التهميش
و التحقير أن يترعر و كيف سوف يتكون شخصيته و مشاعره؟؟؟

و ماذا سوف ينتج؟

---

....



للأسف هي حقيقة نريد أن نعالجهااا و نسأل الله الهداية للمدرسين
علمااا اننا هنا لا نعمم على الجيع

لكن الأغلبية للأسف


....

بحيث تكون لنا صرخة عند المسؤولين

كفااااا فأبناءنااا أمانة عندكم ()



أترككم مع الفيديو ))

ياقلبي عليهم
والله ماقدرت كمل الفيديو
شو هاد ياربي
موضوع مهم
براي وبكل صراحه للاسف هالاشياء ابدا مابتربي جيل
مستحيل يطلع جيل واعي مبدع قوي ومميز بهذه التربيه السيئه
ربي يصلح الاحوال ويحمي أطفالنا
وضع مبكي بحق

فعلا يا ام ابراهيم


موضوعك حساس ومهم جدا


وكتير أطفالنا بيتعرضو لمثل هالمواقف

مش بالضرب فقط بل حتى بالقدوة السيئة من المعلم او المعلمة


نسو ان هذه البراعم الندية أمانة بين أيديهم



الله المستعان


تسلمي على الموضوع الرااااائع

جزاكِ الله الف خير اختي الغالية أم ابراهيم
عندك حق هذه الاساليب لن تربي أجيال و لكنها تنمي جيل مريض نفسياً
و بهذه الطريقة يتحول الاطفال إلى وحوش بشرية يضمرون الإنتقام من أي احد في اي مكان و زمان ..
الله يبعد السوء عن اطفالنا و اطفال المسلمين ..
ودي و احترامي ..

اين القدوة والرحمة والشفقة ؟
أين ذهبوا ؟

بصراحة العنف فى المدارس من الظواهر السيئة جدا
والعنف لا يكون بالضرب فقط بل بالمعاملة السيئة ايضا للتلاميذ
وبالالفاظ السيئة التى ينطق بها المعلم وينسى انه مربى لهذه التلاميذ وانه قدوة لهم
لو كل معلم راقب الله فى عمله وايقظ ضميره لرأينا جيل اخر تماما غير هذه الاجيال الموجودة

جزاكى الله خيرا ام ابراهيم

جزاكِ الله خيراَ أم برهووم
أعتذر لن أستطيع مشاهدة الفيديو الآن عندة مشكلة مع الـــ youtube
ولكن لى عودة حين إصلاحها إن شاء الله

ولا أنا ما قدرت اكمله
وجاني صداع وغثيان من الفيديو
ولا إله إلا الله

بارك اللهُ في حرفكِ - الإشراف



​قدوتنا ومعلمنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
لو اتبعنا تعامله وحسن خلقه ودرسنا سيرته لكنا نعم الخلف
ونعم المربين
لكن هيهات لا نعرف عنه الا القليل
فهو المعلم والمربي والرسول الدي بعثه الله الى البشرية
حتى تتعلم منه
حسن الخلق
وحسن التربية
وحسن التعامل

كيف لهكدا معلم يقسو على براءة هي امانة استامنه عليها اباء وامهات
كي يعلمهم ويحرسهم
هل ولد هؤلاء الاطفال علماء من بطون امهاتهم وعند اعطاهم الواجب لم يعرفو حله او كتابته
حتى يضربو بهاته القسوة
معلم قلبه متحجرلا يعرف قلبه لا الرحمة ولا الحنان

حسبنا الله ونعم الوكيل من هدا المعلم والادهى والامر اللي يصور ويضحك هل اصبحت هده البراءة للتسلية
قسات القلوب

بهده المعاملة لن يحبو لا المدرسة ولا التعليم سيصدم الكثير منهم ويكتئب بعدما كانو يحلمون بالدراسة
وحمل المحفظة وكانت احلامهم تكبر بداخلهم فيأتي هدا المعلم ويهدم كل شيئ


انا لا اعمم ان كل المعلمين بهاته القسوة
يوجد من المعلمين طيبين مربين حقا
يعتبرون التعليم والاطفال مسؤولية امام الله ثم الاهل
فهو يؤدي رسالة ووجب ان تكون على أكمل وجه
حتى لا يمحى من داكرة من علمهم ونجحو وتفوقو ووصلو الى اعلى المراتب والمراكز في المجتمع
يتدكرونه بالخير ويدعون له


اسفة على الاطالة ولكن حرقو قلبي الاطفال


وفي الختام اليكم ما وجدت

كتب الدكتور محمد العريفي في كتابه أستمتع بحياتك تحت عنوان الصغار....
وكم صار الاحسان الى الصغار طريقا الى التاثير ليس فيهم فقط بل في آبائهم وأهليهم وكسب محبتهم جميعا...

القيت محاضرة عن الصلاة لطلاب صغار في مدرسة..

فسالتهم عن حديث حول اهمية الصلاة فأجاب احدهم:قال صلى الله عليه وسلم: بين الرجل وبين الكفر أو الشرك ترك الصلاة...

أعجبني جوابه ..ومن شدة الحماس نزعت ساعة يدي وأعطيته إياها
كان هذا الموقف مشجعا لذلك الغلام أحب العلم أكثر وتوجه لحفظ القران وشعر بقيمته
مضت الايام بل السنين ثم في أحد المساجد تفاجأت أن الامام هو ذلك الغلام..وقد صار شابا متخرجا من كلية الشريعة...ويعمل في سلك القضاء بأحد المحاكم ...ولم أذكره وإنما تذكرني..
فانظر كيف أنطبعت في ذهنه المحبة والتقدير بموقف عاشه قبل سنين...))

بارك اللهُ في حرفكِ - الإشراف



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

بحيث تكون لنا صرخة عند المسؤولين

كفااااا فأبناءنااا أمانة عندكم ()

لم تمنعني تلك الأميال من أن يصلني صدى صوتك الرنان ..

باعثة في نفسك الأمل والإخاء .. قائلة بصدق الإخاء وبكل ود أن أمسك فتيل أختنا أم

إبراهيم وأشعله في كل الطرقات إيماناً ونبراساً يهدي الحائرين ..


وقبل كل شئ لا يمكن غير التعبير عن عميق الحزن معا لمأساة طلابنا.. هذه المأساة تثير في

الوقت نفسه أسئلة كثيرة عن مسؤولية المدارس عن أسباب الضرب والتهميش .. متناسيين

أنهم فلذة أكبادنا _ براعم المستقبل ..

هذا هو السؤال الذي أتمنى أن أسمع رأيكم فيه
كيف لجيل يربى بالعنف و الضرب و التهميش
و التحقير أن يترعر و كيف سوف يتكون شخصيته و مشاعره؟؟؟
و ماذا سوف ينتج؟

:


كتبنا وكتب غيرنا مرارا بأن أسلوب الضرب ليس ظاهرة شاذة ولا مرفوضة، لكن المهم من

أين وإلى أين؟

ولا ننسى صفات وشخصية المعلم .. لكي لا نتيه في بحر المناقشات والأسباب ،،،، ولكي لا

يكون ما هو ثانوي بمنزلة الرئيسي، ممكن طبعا الاتفاق على كل الآراء ولابد من الوصول

لاتفاق وسط فدائماً هناك المبدع والمتلقي .. والمعلم والمتعلم وجهان لعملة واحدة ..


يسرني ويسعدني أن أشارككم وجهات النظر وطرح الأفكار لما فيه مصلحتنا جميعا.. وفرحتي

أكثر بوجودك .. و بمشاركتي بمتصفحك ،

غاليتي ..

أرجوا أن تجد حروفي _ التي أتعبها الركض في فلك موضوعك _ صدى في نفسك وتصديقاً

في عملي ....

لا أستطيع تغيير نظرتك أو وضعك ! لكننا نتبادل الآراء من خلال موضوعك وذلك لنجعله أكثر

متعة ومنفعة لكِ حتى أراكِ ويحققوا ذاتهم .. وحتى ترى أنفسنا النفع يعم الجميع ..

صحيح إني أجلس في فصل صغير ولكنه يمتد بجذوره للأجيال القادمة .. فالمدرسة حلقة

وصل بين الحاضر وانجازات المستقبل .. وإن تكلمنا عن الطفل وكيف يكون في بداية كل عام

دراسي جديد .. وأقول : أن طموحات الطفل زهرة نامية (rosebuds) تتفتح في فترات

مختلفة (bloom at different times) وبداياتها في التفتح والنمو لا تقل روعة عن

نهاياتها، ومهنة المعلم تؤثر في الطالب بوسائل لا يعرفها، نجعل من المهنة طريقا للسعادة

والعطاء والارتقاء بمستوى التعليم .. فالرضا عن الذات لذة لا توصف لا سيما عندما تنتج

ثقافة عريضة تنفع الناس عمليا..

أخيتي

أترككم مع الفيديو ))

مالي أراه يجر القلم إلى وخزة ألم يجعل التعليم عنه ولهم ضرباً مبرحاً !!

ألسنا نتعلم !

ألا إننا نخاطب فكراً واعياً .. وعقلاً مدركاً .. بالرغم من كل ذلك أخيه سنهزم ذلك بدافع من

قوله تعالى ( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين ) ..

ودافع من قول الرسول ( الدين النصيحة ) ..

ووصلتني معانيك بشفافية مليئة بالأحاسيس الصادقة

ღ ღ

من العمق ..

تقبلي شكري وفخري واعتزازي لكِ و لقلمك

لم تنته بعد تلك السطور.. لدفة حياة إنسانة ومازالت تحيا عبر هذا الحوار

أتمنى أن تكون لكِ بإذن الله وقفات تطول لقضايا ترصديها لنا من عمق الحدث ..

ابقوا معها

دمت قوية عملاقة شفافة وارفة العطاء . والله الموفق ..

لاحول ولا قوة الا بالله
عنجد في ناس ما بستاهلو النعمة استغفر الله العظيم
يعني في ناس متنية ظفر ولد وناس عندها اولاد ومابتشكر ربها
الله يهديهم يارب ويصلحهم
يسلمو كتير ام ابراهيم الغالية