وذلك احتراما وتقديرا لأصحاب الأقلام الواعدة التي نريد الحفاظ على رقيها
وتشجيعها على بذل المزيد والمزيد من الإبداع المتواصل
فما أجمل أن يترك الإنسان بصمته التي سُطِّرتْ بأحرفه الذهبية من خلالمشاركاته المتألقة التي تتسم بالتألق و الإبداع
ولأنهن متميزات
ولأنهن مبدعات
ولأنهن ايقظن المارد بداخلهن
استححقن الفوز عن جدارة
واستحققن منا تهنتئهن على مواهبهن الجميلة
فشاركونا تهنئة الفائزات
الفائزة بالمركز الأول بأكبر عدد من الأصوات
كانت الغالية عظيمة بأخلاقي
وهذه كانت مشاركتها:
سَمِعْتُ صَوْتَ بُكَاءٍ مُرْتَفِعٍ وهِسْتِيْريّ يَنْبَعِثُ مِنْ غُرْفَتِهَا، فَصِرْتُ أَرْكُضُ وَقَلْبِيْ يُدَقُّ بِشِدَّةٍ....فَتَحْتَ بَابَ غُرْفَتِهَا... مَا أَجْمَلَ مَا رَأَيْتْ!!لَقَدْ كَانَتْ عَلَىَ سَجَّادَتَهَا تُصَلِّيَ وَتَقْرَأُ الْقُرْآَنَ ،كَانَتْ تَقِفُ ذَلِيلَةٌ لِلَّهِ سُبْحَانَ كَمْ كُنْتُ أَتُوْقُ مُنْذُ زَمَنٍ لِرُؤْيَتِهَا تُصَلِّيَ لِلَّهِ.... مَا أَحْلَىْ الْرُّجُوْعَ الَىَّ الْلَّهِ!!!وهذا وسامها الذي استحقته عن جدارة
نبض لك ومشاركتها المتألقة:
قصه الرياح العاصفه:
:
بدأت استكن في سريري الصغير وغصت في أعماق من الدفئ والحنان وأري قطرات المطرتهوي من بين
سحب غيمة في السماء ... وفجأه وجدت رياح عاصفه هبت انها ليست عاصفه بل صاعقه اخذت تقصف
الأشجار وتقتلع البيوت من اساسها تخيلتها شبح أو مارد يقضي علي اي شئ أمامه لا يهزمه أحد انها قادمه علي
بيتي هل سيكون مصيره مثل باقي البيوت كانت الرياح أسرع مني جرحتني بعض الخدوش ولكني ظللت في
طريقي أقاوم نظرت ورائي وجدت فتاه صغيرة نائمه أخذتني الشفقه بها فهممت ورجعت مرة اخري لحملها
وواصلت طريقي في الهروب من هذا المارد ...في حين هدأت الرياح وبدأ الجو يعود الي طبيعته احتضنت الفتاه
الصغيرة التي أحملها ونظرت الي وجهها البرئ وضمتها ضمة عميقه -- عزيزتي قد جمعنا القدر ببعضاستحقت هذا الوسام:
*nadiaa ومشاركتها المتألقة:الطريق المستقيم
...في يوم خرجت أقصد مكان وصفه كثيرون بجماله الساحر وبتفرده عن غيره بانواع من الاشجار و الطيور و غيرها...لدرجة اسموه الجنه !!..قصدته سالكة طريقا سلكها زوار هذه الجنة ..فهي مختصرة مستقيمة تسهل المشي و ايضا تجملها أشجار على أطرافها , ذات ألوان بهية وتسقط ظلالا تتخللها نقاط ضوء كأنها ترسم لوحة فنية...سرت بها واذا بي اتفاجأ بطرق متفرعة احترت أأتخذ احداها كنوع من التغيير أم ابقى على طريقي ؟ ثم قررت ان ابقى عليه فهو أأمن و اقصر..مشيت, اذا بي بطرق متفرعة اخرى لكن هذه المرة اسمع ضحكات تتعالى , جائني الفضول, اقتربت قليلا من مصدر الصوت فرأيت من بعيد اناس يلعبون و يضحكون...فتنني ما كانوا فيه من سرور..قلت ماذا ان مررت بهذا الطريق! اقتربت اكثر منهم, قلت اشاهدهم للحظة و الى الهدف اعود, ثم قلت العب مرة, فلعبت فالثاية و الثالثة...ثم نسيت طريقي و الوعود..فاذا بي في يوم استريح من تعب اللعب و اتأمل المكان حولي فترائ لي نور من بعيد اقتربت منه قليلا فاذا به طريقي المستقيم..فجريت نحوه..والتزمته..و الهدف وصلته...الجنه
ان شاء الله
ووسامها الذي استحقته عن جدارة:
يتبع..~
الروابط المفضلة