أهديتـه الحيـاة والأمـل

فأهـداني جروحا لن تُنسى





إرضـاءً لغـرورك
سجـل عنـدك
مازلـت تؤلمنـي...
لكنك داخلي جنين ميت انتظر بلهفة لحظـة إجهاضك




في لحظة الوداع حدق في عينيها طويلا
وبصوت الواثق:
أحبـك وسأحبكِ للأبد
ولــن أنســاك ما حييت .... !!!!
بعد شهور شاء القدر أن يلتقيــا صدفــة
حــدق في وجهها طويلا....
وسألها : أظن أني رأيتك من قبل ...
عفواً من تكونين!!!!!!




أراد أن يبتعد.....طلب منها أن تترك له مجالا للاشتياق
وكان له ما أراد...
لم تمر سوى أيــام ....
غرق في بحر الشوق
ونجــت هي...



لحظة الافتراق قال: لن تجدي مثلي في هذا الكون.....
ضحكت من أعماق القلب....
وهمست: أحمــق.....!!
وهل تظنني تركتك لأبحث عن شخص مثلك



ما أصعب أن تودع شخــصا أحببتـه يومــاً
لكـن الأصعب أن تبتســم له
وقلــبك يصـرخ ...
لا تـذهـــب



حبرك الأسود

ليتك تسكبـه على رأي غيــري....