كم وكم من لحظات نمر بها في ضيق وحزن وكربة ونحتاج من يواسينا فلا نجدهم
أحدهم مشغول وآخر نائم و... و ....
حينها يظهر لك من هو ( الله ) الذي لا تأخذه سنة ولا نوم
أبعد هذا تفرّ إلى المخلوقين الضعفاء .. وتنسى من هو أرحم من قلب الأم على ابنها !؟
بقلب وقلم: علو الهمّة
الروابط المفضلة