الرضا باب الله الأعظم ... ومستراح العارفين ... وجنة الدنيا ...فجدير بمن نصح نفسه أن تشتد رغبته فيه ... وأن لايستبدل بغيره منه ... والسخط باب الهم والغم والحزن ... وشتات القلب .. وكسف البال ...وسوء الحال ...والظن بالله خلاف ماهو أهله ...( ابن القيم )
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
الرضا باب الله الأعظم ... ومستراح العارفين ... وجنة الدنيا ...فجدير بمن نصح نفسه أن تشتد رغبته فيه ... وأن لايستبدل بغيره منه ... والسخط باب الهم والغم والحزن ... وشتات القلب .. وكسف البال ...وسوء الحال ...والظن بالله خلاف ماهو أهله ...( ابن القيم )
رائــــــــــــــــــــــــــــع
جزاك الله خيرا
الروابط المفضلة