اليوم موضوعنا غير أحبتـــي في الله
دعونا نعطيهم من وقتنا نفرحهم وندخل السرور على قلوبهم نمرح معهم هل عرفتم من ؟!! ليس صديقتك ولا أختك
فكما تُحبين أن تفرحي وتتونسي مع صديقاتك
أيضاً أطفالنا يحتاجون مثلنا بل وأكثر (أخاكِ ,ابنكِ , ابن أختك ,ابنة أختك ) ولو ربع ساعة مثلاً أو نصف ساعة

مازحيهم ,العبي معهم , اعملي حفلة بسيطة بنية إدخال السرورعلى قلوبهم ووزعي عليهم حلويات وعصيرات , احضنيهم , بوسيهم ألا تعلمين أن هذا عبادة عظيمة ؟!
تأملي معي هذا الحديث الشريف (غداً سأكمل البقية بإذنِ الله فتابعوني)
^_^

رآئعـــــــــــــــــه
جزآك الله خيرآ وأضفت تغريدة في هذآ الموضوع.

حمدا لله من حظي المشاركه بتغريدتك الرائعه يا رائعه كلام سليم

الهمم ~
سحابة الوفاء
جزاكما الله كل خير ياحبيبات
جعلكما الله مُباركين أينما كنتم ^^

عفواً أخطأت في كلامي :
ألا تعلمين أن هــــــذا العمل عظيم عند الله
(إحراج )

لي عودة بإذنِ الله لتكملة الموضوع كونوا بالقُربِ

اعتذر على تأخري عن أكمال الموضوع ^_^
من هدي النبي صلى الله عليه وسلم مع الصبيان:
أتى رسول الله ليصلي إما العصر أو الظهر فأخذ (أمامة) وعمرها ثلاث وقيل أربع سنوات وهي بنت رسول الله زينب أي ابنة بنته فحملها في الصلاة << ماغضب عليها وصرخ
أو قال سأذهب بها إلى المنزل أو استحى من الناس وهو الرسول وإمامهم لا لا, انظري إلى خُلُق الرسول صبور رحيم رؤوف

يتبع ..( فحمل أمامة على كتفه عليه الصلاة والسلام، فإذا سجد وضعها وإذا قام رفعها حتى سلم من الصلاة. حتى لايكسر خاطرها !!

وعند النسائي والحاكم أنه عليه الصلاة والسلام: {خرج يصلي بالناس صلاة العصر أو الظهر فلما سجد أطال السجود -بأبي هو وأمي-
فلما سلم بالناس قالوا: يا رسول الله! أطلت سجدة. قال:
إن ابني هذا (قيل: الحسن وقيل: الحسين ) ارتحلني (أي: صعد على ظهري)

[B] فخشيت أن أقوم فأؤذيه فانتظرت حتى نزل من على ظهري }.
يا للخلق! ويا للطافة!
ويا للسماحة!
وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ [القلم:4].

وعن أنس -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- قال: كان رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ- أحسنُ الناسِ خُلقاً
وكان لي أخ، يُقال له أبو عُمير -وهو فَطيم- كان إذا، جاءنا قال:
(يا أبا عُمير ما فعل النُّغير؟!) النغير: طائر كان يلعب به. أخرجه البخاري، كتاب الأدب