الناس في إرادة الدنيا على ثلاثة أقسام:
القسم الأول: الذين آثروا الحياة الدنيا على الآخرة إيثاراً مطلقاً فهي همهم ولأجلها عملهم ؛
{بل تؤثرون الحياة الدنيا . والآخرة خير وأبقى}
فهؤلاء هم الكفار الذين عناهم الله تعالى في الآية السابقة،
ويلتحق بهم كل من ارتكب ناقضاً من نواقض الإسلام بسبب إيثاره للحياة الدنيا ، والعياذ بالله.
الروابط المفضلة