اللهم انصر الاسلام والمسلمين
اللهم اتصر عبدك محمد مرسى على اعدائه اعداء الدين
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
اللهم انصر الاسلام والمسلمين
اللهم اتصر عبدك محمد مرسى على اعدائه اعداء الدين
لكل متمرد غبى ..لما الاسلاميين تجار دين ..
امال دول ايه تجار خرده ؟؟
بالفيديو.. "مهران" ينسحب من "المعارضة" قائلاً: اكتشفت أن الهدف حرب على الإسلام وهدم الدولة وليس خلاف فكري وسياسي
كشف الدكتور أحمد مهران، مدير مركز القاهرة للدراسات السياسية والقانونية، عن انسحابه من جبهة الإنقاذ ومن المعارضة قبل 30 يونيو، قائلا: "كنت مع المعارضة أبذل كل جهدى وطاقتى وخلاصة فكرى فى محاربة تيار الإسلام السياسي ومحاربة الإخوان على اعتبار أن أساس الخلاف بيننا وبينهم هو خلاف فكرى وخلاف سياسي أساسه المصلحة الوطنية والدفاع عن مستقبل مصر، وإقصاء المتطرفين عن قيادة مصر إلى الخراب والرجوع بها إلى عهود الجاهلية، إلا أنني انكشفت لى الحقيقة وعرفت أن الخلاف أساسه هو خلاف مع الإسلام، وأن الحرب ليست حرب سياسية أو فكرية وإنما هى حرب على الإسلام والعداء للإسلام وهدم الدولة هو الهدف، فإما الفوضى والخراب وإما أن تكون المعارضة فى سدة الحكم".
وأضاف، فى لقائه مع الشيخ خالد عبد الله على قناة الناس أول أمس، أنه نادم على كل ما قام به فى محاربة الإسلام والتيار الإسلامى فى مصر وكشف عن أنه ساهم فى حل مجلس الشعب ودعوى حل مجلس الشورى وحل الجمعية التأسيسية ووقف إجراء الانتخابات البرلمانية والطعن على قانون مجلس النواب بعدم الدستورية، وأنه هو من قام باتهام البلتاجى والعريان بالتخطيط للاعتداء على المتظاهرين فى جمعة "مصر مش عزبة" وفى مظاهرات الاتحادية، وأنه هو من وضع صيغة التوكيل لتفويض السيسي والمجلس العسكرى فى إدارة شئون البلاد، وأنه أول من أفتى بجواز جمع التوقيعات لسحب الثقة من الدكتور محمد مرسي، إلا أنه لم يكن يعلم أن المعارضة تستخدمه فى الحرب على الإسلام.
وقال "مهران": "كنت أظن أن الحرب هى نزاع سياسيى فكرى ولا علاقة له بالإسلام إلى أن كشف الله لى الحقيقة وأنار لى بصيرتى وعرفت الحقيقة وعرفت أننى كنت أحد الأذرع التى تستخدم فى الحرب على الإسلام دون أن أشعر، كنت مغيبا عن الحقيقة ولم أكن أعرف ما هو الغرض الحقيقى من العداء الشديد للتيار الإسلامى فى مصر إلى أن انكشفت لى الحقيقة وعرفت أن الحرب هى حرب لهدم الإسلام وإخراجه من مصر".
وطالب "مهران" مؤسسة الرئاسة والحكومة بالاستعداد واتخاذ التدابير الوقائية لإنقاذ الموقف، قائلا: "مصر فى خطر والمعارضة وضعت مخططا شديد الخطورة يبدأ بانهيار الشارع، وإثارة الفوضى والرعب بين المواطنين، والاتفاقات مع البلطجية وصلت إلى أعلى المستويات فى مخطط يستهدف سرقة ونهب الممتلكات العامة والخاصة وإحداث جرائم قتل وترويع والاعتداء على المنشآت الحيوية ومؤسسات الدولة ونهبها، والانقضاض على السلطة من النتائج المترتبة على ذلك، والمقدمات ستدفع الناس إلى الخروج وتأييد الإطاحة بالتيار الإسلامى، ومن ثم القضاء على الإسلام وعلى المنهج السنى فى مصر.
وتابع، "يا سيادة الرئيس المسألة ليست فقط حماية مؤسسة الرئاسة والاتحادية وإنما حماية الدولة المصرية بأكملها من مخطط تدمير الدولة وهدم مؤسساتها والعودة بنا إلى نقطة الصفر ثم اغتصاب سلطة الحكم، ولذلك علينا الحذر فالقادم أسوأ، لابد من وضع خطة استيراتيجية واسعة لحماية مصر والدفاع عن أمنها وأمن المواطنين وممتلكاتهم قبل تدمير كل شيء، لا يجب أن نستهين، فالأموال المتدفقة لحرق مصر أكبر بكثير من عدد المحبين لمصر وأمنها".الفيديو بتاريخ 24\6\2013
سقطت كل الاقنعة
سقط قناع الوطنية
وانكشفت وجوه الغدر والمؤامرة ببجاحة
وهنا بداية الانتصار الحقيقى لارادة الشعب وثورته
هذا يومكم يا حماة الشرعية
مسيرة اسكندرية لحماية الشرعية
الشيخ نشأت أحمد من على منصة رابعة العدوية
سوهاج :- حشود كبيرة مؤيدة للشرعية و للرئيس والهتافات " أسمع يا سيسي ...مرسي هو رئيسي
مسيرة مؤيدة من بنى سويف
مدينة نصر |حشود مؤيدة لشرعية الرئيس في مسيرة من أول عباس والأعداد ممتدة علي طول طريق النصر في طريقها لرابعة العدوية
آخر مرة عدل بواسطة فاطمة العمارى : 02-07-2013 في 08:14 PM
جزاكِ الله خيراً أختي فاطمة على جهودك في نقل هذه الأخبار
بارك الله فيكم حبيباتي أم مهند ، أشجان الحياة ، أم عدي ، إنسانة طموحة ، العجورية
جزى الله الجميع خيراً
اللهم أنت مولانا وأنت نعم المولى ونعم النصير
محافظات مصر تنتفض الشرعية خط احمر
واعلام العار لم يتحدث الا على مظاهرات المعارضة
علماء الازهر وائمة الاوقاف يحملون أكفانهم فداء للشرعية
يا رب تكون الرسالة وصلت
الى الجيش
اللهم إحقن دماء المصريين و أوئد الفتنة ومن أوقدوها
اللهم ثبت عبادك المخلصين وأيدهم من عندك
لجأنا إليك و رجاؤنا فيك كبير ولن تردنا إن شاء الله
{اللهم لك الحمد، وأنت المستعان وبك المستغاث، وإليك المشتكى،وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بك}
بيان الجبهة السلفية
د/ خالد سعيد
سننزل وسندافع عن ثورتنا وبلدنا ولكن أقسم بالله
أنها ليست دفاعاً عن الرئيس مرسي ولا الإخوان
ولا الحرية والعدالة بقدر ما هي دفاع عن دين الله
الذي يسب ويهان والمساجد التي تحاصر والشعائر
التي تهان كاللحية والنقاب وغيرها ولأجل سب النصارى
لديننا في أسيوط ، سننزل لندفع البغاة والمجرمين
الذين يخوضون في دمائنا من كلاب مبارك والعادلي
والثورة المضادة المستمرة ..
وبعدها لنتظاهرن ضدك يا د.مرسي وضد الحرية والعدالة
إن لم تطبقوا شرع الله بما يرضي الله وييسر على
الناس معايشهم ويحل أزماتهم ليعرفوا أن سعادتهم
وفلاحهم فيها، تطبقها شاء من شاء وأبى من أبى .
فى ظل الظروف العصيبة دى
البنزين موجود
الكهربا ما بتقطعش
المياة ما تقطعش
يا ريت نفهم اللى كان قاطعهم مش فاضى شغال فى الانقلاب
وحسبى الله ونعم الوكيل المؤامرة واضحة جدا
جيش مصر العظيم، بيصور فيديو و يديه هدية لمركز قيادة الثورة
سي بي سي
و الله نكته
عمو بتاع تأييد الشعب، و تأييد الدولة،... إلخ (يقصد الجيش يعني)
لما الجيش يصور فيديو، و يحب يذيعه،
بيتذاع على القناة الرسمية للدولة.
خصوصا و إن الكلام المشاع ان فعلا الجيش سيطر على التلفزيون (ورجعه للشعب ،
يجي عمو السيسي يدي فيديو مصورة الجيش العظيم للسي بي سي
يبقى ندي كلنا تعظيم سلام ل..... "محمد الأمين
اغتيال الحرية ... انتهى
عذرا سيدنا يوسف ..فعزيز مصر بات ذليلها وبائعها وخائنها ..وشرفاؤها سجنوا كما سجنت أنت من قبل ..وإخوتك تآمروا علينا من جديد وتركونا للذئاب ..اكتملت فصول قصتك سيدي من جديد .. وبقي الفصل اﻷخير ..ولن نقول إلا كما قال أبيك سيدنا يعقوب من قبل .."فصبر جميل .. والله المستعان على ما تصفون"
"الأزهر" يحرم استخدام المساجد للحشد والصراع السياسى
الثلاثاء، 2 يوليو 2013 - 15:58
د. أحمد الطيب شيخ الجامع الأزهر
كتب لؤى على
فور وصوله اليوم الثلاثاء، إلى مكتبه، قادما من الأقصر، أصدر الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بيانا أكد فيه على حرمة المساجد وعدم توظيفها، بأى صورة من الصور- فى الصراع السياسى الحالى؛ سواء بالاعتصام بها أو التعبئة والحشد فيها، أو غير ذلك.
وطالب الأزهر فى بيانه بالبعد عن الزج بالدين فى التفرقة بين الناس أو تكفيرهم، وإلا تكن فتنة فى الأرض وفسادا كبيرا؛ وشدد على أن أهل القبلة كلهم موحدون، والمصريون كلهم مواطنون، مستشهدا بقوله تعالى "إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعًا لست منهم فى شىء".
اغتيال الحرية ... انتهى
عذرا سيدنا يوسف ..فعزيز مصر بات ذليلها وبائعها وخائنها ..وشرفاؤها سجنوا كما سجنت أنت من قبل ..وإخوتك تآمروا علينا من جديد وتركونا للذئاب ..اكتملت فصول قصتك سيدي من جديد .. وبقي الفصل اﻷخير ..ولن نقول إلا كما قال أبيك سيدنا يعقوب من قبل .."فصبر جميل .. والله المستعان على ما تصفون"
الروابط المفضلة