كثر القتل الهرج والمرج وانتشر تيار الفتن المتلاطمة في البلدان ..(مع فيديو)

[( الانصارية )]

[شابت شعري]

وقال صلى الله عليه وسلم : ( على المرء السمع والطاعة فيما أحب وكره , إلا أن يؤمر بمعصية , فإن أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة )

تفهمي هذا النص هناك حديث آخر يشرحه :
ومذكور في فتح الباري لصحيح البخاري :
( وإذا رأيتم من ولاتكم شيئا تكرهونه فاكرهوا عمله ولا تنزعوا يدا من طاعة ).

وفي حديث عمر في مسنده للإسماعيلي من طريق أبي مسلم الخولاني عن أبي عبيدة بن الجراح عن عمر رفعه ، قال أتاني جبريل فقال : إن أمتك مفتتنة من بعدك ، فقلت : من أين ؟ قال : من قبل أمرائهم وقرائهم ، يمنع الأمراء الناس الحقوق فيطلبون حقوقهم فيفتنون ، ويتبع القراء هؤلاء الأمراء فيفتنون . قلت : فكيف يسلم من سلم منهم ؟ قال بالكف والصبر إن أعطوا الذي لهم أخذوه وإن منعوه تركوه .

____________________________

وأما الضرب والسجن ووو :
فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( أسمع واطع وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك )

في رواية حبان أبي النضر عن جنادة عند ابن حبان وأحمد : وإن أكلوا مالك وضربوا ظهرك


أما عن شروط الخروج على الحاكم لابد توفر الشروط كلها ولو لم تتوفر فلا يجوز الخروج :
1)وجود الكفر البواح فيكون بعبارة صريحة مثلا هذا الخمر حلال شربه
2) القدرة بالسلاح بشرط أن لا يترتب عليه شر أكبر من سفك للدماء وقتل ناس أبرياء ووو
3) وجود البديل المسلم لأنه لا يحل لمسلم أن يبيت ليلة أو ليلتين بلا إمام كما جاء في الحديث


_____________________________

أما عن القذافي نعم أصدرت االجنة الدائمة بتكفيره ولكن لم تتوفر شرط أنه لا يتريب على خروجهم سفك ووو بل حصل بخروجهم سفك وقتل للأبرياء وأول خروجهم كانوا بدون سلاح أيضا

أما عن حاكم مصر حسني مبارك فلم يكفره أحد من العلماء الكبار

عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " مَنْ كَفَّرَ أَخَاهُ فَقَدْ بَاءَ بِهِ أَحَدُهُمَا " .اسناده صحيح

لابد من توفر الشروط وانتفاء الموانع وليس أي أحد يكفر بل العلماء الكبار هم الذين يصدرون ذلك بعد دراسة أمره .


وأسأل الله أن يهديكم إلى الحق
ويشرح صدوركم ،،،

فمن أراد أشرح له أنا مستعده ليفهم الأمر ،، أما من تريد الجدل فقط ، فأعلم أن بها كبر وعناد عن قبول الحق

( سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا ذلك بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين )


( ماضربوه لك إلا جدلا بل هم قوم خصمون )

( ونقلب أفئدتهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرة ونذرهم في طغيانهم يعمهون )

[* نور هدى *]

انت التي تجادلين بلا حق يا امة الله
اتقي الله يا امة الجبار
من البداية وضعت لك فتاوي الشيوخ عن حال سورية وهل يجوز رفض الظلم فيها وعندما رايتك تكثرين الكلام
وتشتغلي بالتكفير
عرفت من انت وعرفت اي حق تنادين له !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لم تراعي ابنة يقتل ابوها ولا ام تثكل بولدها
اعداء الله اصابتهم الرأفة وقلبك انت حجر لا ترعي دم مسلم ولا شعور
واسرعت للجدل بلا احترام للموضوع ولا للموقف
اهذا هو دين الاسلام في رايك ؟؟؟
تكفير الناس والقفز فوق الجراح
اين الرحمة التي هي اساس الاسلام
قلت لك الموقف لا يحتمل الان فاكثرت وزدت
فكيف سيسمع منك من اهنتي جراحه ودست فوق احساسه
اذا كل الدعاة مثلك
فكيف سينتشر الاسلام الذي و اساس الرحمة

[( الانصارية )]

حسبنا الله نعم الوكيل
تجاهلك لردودي اكد لي من انتي

[شابت شعري]

اختي انا لا اريد نقل و لصق هنا

و انا قرات هذا الكلام من قبل و قد نقلتيه انتي لنا وقراته جيدا

ولكن اختي انتي لم تجيبي عن سؤالي انا سالت عن موالاة الكفار و قول الله سبحانه في ذلك

و نصرت الكفار على المسلمين ؟؟؟؟

جاوبي على اسالتي سؤال سؤال

موالاة الكفار ومناصرتهم على المسلمين من نواقض الإسلام
هذا الحكم العام للأمر ولكن لا يكفر الشخص المعين إلا بشروط وبانتفاء الموانع وأن لايكون متأولا ولا يصدر هذا من العوام وغيرهم بل يصدر هذا من كبار العلماء بعد النظر في أمره وتوفر الشروط وانتفاء الموانع والتأويل

عن طاووس عن عبد الله بن عباس- رضي الله عنهما-في قوله
-عز وجل-:{ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون} [المائدة:44] قال: «ليس بالكفر الذي تذهبون إليه».
وفي رواية: «إنه ليس بالكفر الذي يذهبون إليه، إنه ليس كفراً ينقل عن الملة {ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون} كفر دون كفر».

قال ابن قيم الجوزية -رحمه الله- في «مدارج السالكين» (1/335-336): «وهذا تأويل ابن عباس وعامة الصحابة في قوله -تعالى-: {ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون}؛ قال ابن عباس: «ليس بكفر ينقل عن الملة، بل إذا فعله، فهو به كفر، وليس كمن كفر بالله واليوم الآخر».

وقال عطاء: «هو كفر دون كفر، وظلم دون ظلم، وفسق دون فسق».

وقال في (7/522): «وقال ابن عباس وغير واحد من السلف في قوله- تعالى-: {ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون}، {فأولئك هم الفاسقون}، {فأولئك هم الظالمون} كفر دون كفر، وفسق دون فسق، وظلم دون ظلم. وقد ذكر ذلك أحمد والبخاري وغيرهما».


لذلك في فتنة خلق القرآن لم يكفر ابن حنبل الواثق بل قال التمس فيه عذر أنه متأول
ومنعهم من الخروج على الواثق رغم أنه عذب وجلد الإمام أحمد بن حنبل وكان يجر في الطرقات مسحوبا بالحمار

وكان الإمام أحمد يقول :

من زعم ان القرآن مخلوق فهو كافر, و من زعم ان علم الله مخلوق فهو كافر, و من زعم ان أسماء الله مخلوقة فهو كافر".

فقد اجتمع فقهاءُ بغداد في ولاية الواثق إلى أبي عبد الله ـ يعني الإمام أحمد ـ وقالوا له: إنَّ الأمر قد تفاقم وفشا ـ يعنون القول بخلق القرآن وغير ذلك ـ ولا نرضى بإمارته ولا سلطانه، فناظرهم في ذلك، وقال: عليكم في الإنكار في قلوبكم، ولا تخلعوا يداً من طاعة، ولا تشقوا عصا المسلمين، ولا تسفكوا دماءكم ولا دماء المسلمين معكم، وانظروا في عاقبة أمركم، واصبروا حتى يستريح بَرٌّ ويُستراح من فاجرٍ، وقال: ليس هذا صواباً، هذا خلاف الآثارـ يعني نزع أيديهم من طاعته ـ”.


والله يهدي المسلمين ويحقن دماءهم

ويجنبا الفتن ما ظهر منها وما بطن

وتزيد الفتن في كل زمن كما أخبر بذلك رسولنا صلى الله عليه وسلم


وأنا يا عزيزتي أنسخ وألصق الأحاديث والآيات والأقوال حتى لا أخطأ في نقلها
وكما قلت أيضا من قبل من تريد التوضيح والبيان حياها الله ولكن من تريد الجدل لن أرد عليها وسأتركها إلى أن نلتقي يوم القيامة والله يحكم بيننا يوم القيامة
( ما ضربوه لك إلا جدلا بل هم قوم خصمون )

[( الانصارية )]

انا لا اجادلك انت التي تجادلين فيما لا تعلمين
حسبنا الله ونعم الوكيل

[( الانصارية )]

كوني طيبه وكفاكي فتن

[مغتربة 7]

عفوا لا اريد التعليق فى الموضوع

حبيبتي الانصارية يا ريت العالم كله زيك فى حبك للخير
ربي يبارك لك انت والغالية نور ويفرح قلبنا بالنصر المبين على الحكام الطغاء
وعلى فكرة انا فاهمة كل شي من البداية
احبك فى الله

[( الانصارية )]

احبك الله الذي احببتني فيه اختي مغتربه

[بعيده عن اهلي]

المفروض كتبتي عنوانه
دعوه للفتنه

وقد اجدتي في الفتنه
لكن خاب ظنك
فكلنا في كفه وانتي لوحدك مع فتنتك في كفه اخرى






س / انتي عميله لاي نظام ؟