اجابة وجدان على المراجعه المكثفه

[وجدان 1]

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
يستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن وفى يتامى النساء اللاتي لاتؤتونهن ماكتب لهن وترغبون أن تنكحوهن والمستضعفين من الولدان وان تقوموا لليتامى بالقسط وما تفعلوا من خير فان الله كان به عليما
وان امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا فلا جناح عليهما إن يصلحا بينهما صلحا والصلح خير واحذرت الأنفس الشح وان تحسنوا وتتقوا فان الله كان بما تعملون خبيرا
ولن تستطيعوا إن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وان تصلحوا وتتقوا فان الله كان غفورا رحيما
وان يتفرقا يغن الله كل من سعته وكان الله واسعا حكيما
ولله مافى السماوات ومافى الأرض ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم إن اتقوا الله وان تكفروا فان لله مافى السماوات ومافى الأرض وكان الله غنيا حميدا
ولله مافى السماوات ومافى الأرض وكفى بالله وكيلا
إن يشاء يذهبكم أيها الناس ويأت بآخرين وكان ذلك على الله قديرا
من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والاخره وكان الله سميعا بصيرا
ياايها الذين امنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين إن يكن غنيا اوفقيرا فالله أولى يهما فلا تتبعوا الهوى الاتعدلوا اعدلوا اقرب للتقوى وان تلووا أو تعرضوا فان الله كان بما تعملون خبيرا
يا أيها الذين امنوا امنوا بالله ورسله والكتاب الذي نزل على رسله والكتاب الذي انزل من قبل ون يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الأخر فقد ضل ضلال بعيدا
إن الذين امنوا ثم كفروا ثم امنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا
وبشر المنافقين أن لهم عذابا أليما

[شهيددة فلسطين]

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
يستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن وما يتلى عليكم فى يتامى النساء اللاتي لاتؤتونهن ماكتب لهن وترغبون أن تنكحوهن والمستضعفين من الولدان وان تقوموا لليتامى بالقسط وما تفعلوا من خير فان الله كان به عليما
وان امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحا والصلح خير واحذرت(أحضرت) الأنفس الشح وان تحسنوا وتتقوا فان الله كان بما تعملون خبيرا
ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وان تصلحوا وتتقوا فان الله كان غفورا رحيما
وان يتفرقا يغن الله كل (كلاًّ)من سعته وكان الله واسعا حكيما
ولله مافى السماوات ومافى الأرض ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم إن اتقوا الله وان تكفروا فان لله مافى السماوات ومافى الأرض وكان الله غنيا حميدا
ولله مافى السماوات ومافى الأرض وكفى بالله وكيلا
إن يشاء يذهبكم أيها الناس ويأت بآخرين وكان ذلك على الله قديرا
من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والاخره وكان الله سميعا بصيرا
ياايها الذين امنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين إن يكن غنيا اوفقيرا فالله أولى يهما فلا تتبعوا الهوى الا(أن)تعدلوا اعدلوا اقرب للتقوى(غير موجودة) وان تلووا أو تعرضوا فان الله كان بما تعملون خبيرا
يا أيها الذين امنوا امنوا بالله ورسله (رسوله)والكتاب الذي نزل على رسله(رسوله) والكتاب الذي انزل من قبل ومن يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الأخر فقد ضل ضلال بعيدا
إن الذين امنوا ثم كفروا ثم امنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا
وبشر المنافقين أن لهم عذابا أليما

بارك الله فيكي

[وجدان 1]

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى اكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم ثم اتخذوا العجل من بعد ماجاءتهم البئنات فعفونا عن ذلك واتينا موسى سلطانا مبينا
ورفعنا فوقهم الطور بميثاقهم وقلنا لهم ادخلوا الباب سجدا وقلنا لهم لاتعدوا في السبت وأخذنا منهم ميثاقا غليظا
فبما نقضهم ميثاقهم وكفرهم بآيات الله وقتلهم الأنبياء بعير الحق وقولهم قلوبنا غلف بل طبع الله عليها بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا
وبكفرهم وقولهم على مريم بهتانا عظيما
وقولهم انأ قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وان الذين اختلفوا فيه لفي شك منه مالهم به من علم إلا إتباع الظن وما قتلوه يقينا
بل رفعه الله إليه وكان الله عزيز ا حكيما
وان من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا
فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم وبصدهم عن سبيل الله كثيرا
وأخذهم الربا وقد نهوا عنه وأكلهم ا موال الناس بالباطل واعتدنا للكافرين منهم عذاب ا أليما
لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما انزل إليك وما انزل من قبلك والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله واليوم الأخر أولئك سنؤتيهم أجرا عظيما

[mohamed elseraf]

.......................