سلام الله أخواتي في الله
يوم
اثنان
ثلاثة ...
أخاف أن اصدق ...
لاصدقي
لست أنت من يقول
هي الأجندة من يقول ...
تعبت من العد و من الانتظار
ثلاثة ايام لا نوم و لا راحة و لا حتى فرح...
أخاف أن أصدق و أفرح
أحتاج أن أصدق لأفرح
كل حين في دورة المياه
كل حين بحث عن الأثر
لا أثر ...
لا حمرة و لا حتى صفرة
في آخر مرة كان هناك أثر لحمرة
ليست لها ...
انما لجرح افتعله طرف الثوب الأبيض
الذي به كل مرة
أتحقق هل هناك حمرة
هل أفرح ؟؟؟
لا لا تفرحي
ربما ...؟؟؟ و ربما لا ؟؟؟
سأنتظر ثلاثة أخرى و من ثم
ربما اصدق
أو لا أصدق ...
رحماك يا الله
الروابط المفضلة