كنت أظن حكايتي
اجمل حكاية عاشها انسان
لكنني الأن اجد أن ظنوني
كانت مجرد أوهام
أيعقل أن تخونني حكايتي
و تنفلت خيوطها من بين يدي
لماذا يا حكايتي بالله عليك لماذا
أنا من سمحت لك بالبداية
فلماذا هذا الخدلان
أتذكرين أنه كان بامكاني
التجاهل و العصيان
كنت بدونك سأعيش
بسلام و بلا أحزان
كيف تتركين قلبا رعاك
في كل حين و في كل ان
وتعلنين التمرد والعصيان
انت لم تعودي حكايتي
فقد اصبحت بلا عنوان
أعزائي لا تبخلوا علي بانتقاداتكم
الروابط المفضلة