لك مع التحيه ...
الجسد والروح وإرتقاء الذات , وعنواني تمخظت من رحمً مقطوع ليس له بدايه
كي يكون له نهايه ....! فعل من أوجدها أن يرحمها ..
أتذكرين ساعات وأقدام وخطا تترنح من هول اللقاء ..
تكرر ذات المشهد ولكن ......... عند مفترق طرق ..
كنتي ومازلتي زاد مسافر , وأنا من فقد علي قارعة الطريق إتجاهاته ..
هناك فرق ... من يتمتع وله الحق وهو يعلم بأن له خط رجعه ..
وأخر لا يزال يبحث عن طريق العوده ...!
لك احياه وزهرتها ... وما حوت من متعه وإتقان في كيفية التعايش معها ..
وأنا عكس ماتوقع قلبي ,, لي الشتات والحيره وتباعد الأوطان وضياع الروح
وغربة الفؤاد ...........!
علمتها فن الهوى ,, وعزفت لها علي معزوفة العشق ورسمت لها كيف يكون ..
هل نسيتي أم تناسيتي ....؟؟ أم أن عواطفك تشبعت وحاااااااااااااااان وقت الحصاد ..؟
أنا من أروى عطش القلوب وأسرج ليال العشق قناديل من فرح .. تذكري ...؟ كيف ,,
ومتى ... وأين ... وستجدين الحل معلق , على قارعة الطريق .. فمازال للحياة بقيه ومازلتي
أنت ... وأنا ..في دائرة الضوء ,,,
غداً تبحثين عني غداً بعد أن يعبث الحنين بزوايا قلبك الحالم ,,, غداً يجن الليل وتتجدد الذكرى
ويعتصم الدمع ... ولكن ,,,, هناك نقطه ...؟؟؟ نقطه ستقف بالمرصاد لحنين الروح ,,,,
أبحثي عنها لن أفصح عنها ,,,
أبحثي عنها في أرجاء المنزل وروائح العطر وطيات كتاب ...... وديوانً من شعر ...
تحياتي ..... وأسف!!
ابونواااف .
الروابط المفضلة