:
أجابت لورا - 15 - عاماً :
أن يحسسونِي بأنّي موجودة معهم وأن يعتبرونِي كبيرة ويقدّروا تفكيري بلا سخريَة أو استهزاء فلكلٍ تفكيره الخاص ..
أجابت ملاك - 15 سنة - :
أن ينفذوا لي رغبتي ويدعموني ( الأهل ) لتلبية أمنيتي في فتح
أستوديو أمارس فيه هوايتي بلا استصغار لموهبتي التي قد تدفن إن لم أجد
التشجيع منهم ..
أجابت لجين - 15 - سنة :
تلبية رغباتي وعدم الاستخفاف بها فأنا لدي هويات وأمنيات لماذا لا يسعون لتلبيتها لي ..؟
ولم يستخفون بتفكيرنا ويصفوننا بعدم القدرة على اختيار أمورنا الخاصّة ويصفوننا بالامسؤولية ..؟
أجابت سميّة - 14 عاماً - :
قليلُ من التفهّم والمصارحَة هو مانحتاجه ..
أجابت هاجر - 16 سنة - :
أتمنّى من الكبار احترامنا واحترام تفكيرنا وعدم التدخّل في أمورنا الخاصّة وعدم احراجنا بالصّراخ أمام الغير وإن أخطأنا فالخطأ لا يعالج بخطأ مثله
وهو الصّراخ .. ويجب عليهم أن يعلمُوا أنهم هم أيضاً لا يحبّون أن يعنّفوا أمام الجميع وإن أخطأوا وكل ابن آدم خطاء ..
- أضافت بيان - 18 سنة - :
المصارحة المبتادلة بين الكبار ومن هم أصغر سناً منهم من أهمّ عوامل انعدام التصادمْ والخلافات التي تنشأ غالباً بسببِ عدم المصارحة بما يضايق كلاً منهما ..
- أجابت رحاب -17 سنة - :
أن يراعوني كما يراعوا ظروفهم وأنفسهم فأنا أمرّ بظروف نفسيّة من حزن وضيق كالتي يمرون بها وبالنسبة للمعلّمات أتمنى منهن أن يراعوا الطالبات بشكل أكبر
ويدعوا لهم حريّتهم في فعل مايشاؤون دام الأمر ليس محرّم ..!
- أجابت سماء - 16 سنة - :
نحنُ نعانِي من عدم تفهّمهم لحالاتنا فمثلاً حصلت لنا مشكلة وتضايقنا بشكل كبير منها .. نجدُ البعض منهم يعنّفونا بتكبير الأمر و ( الشغلة ما تستاهل )
أننا نتصنّع الحزن ..!
وهذا الأمر ليس بصحيح .. فنحن لدينا مشاعر كما هم لديهم ..
كلمة شكر ولاتفي ..
نوجهها لحبيبتنا الغالية ومصممتنا الراقية / حلى قهوة
متقبلوا تحيات /
فريق العمل بركن الحوار العام
الروابط المفضلة