السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.........
طيب ........ الموضوع اليوم عن اللسان ((اللي يبغالوا قص))
# من كثر كلامه ، كثرت آثامه <<<<< اتعبتني نفسيا هذي المقولة ، اجل ليش اكثر اهل النار من الحريم ، عشان الدودودودودودودودودودودو اللي في التلفون و كمان في مجالسنا، يا لطيف علينا ما نسيب احد في حاله .... بس ارجع و اقول الا من رحم الله!!!!!!!
# يقول احمد شوقي: من تكلم عن نفسه بما يحب ، تكلم عنه الناس بما يكره <<<<< صراحة اكثر شي يقهرني اللي اتكلمو عن نفسهم ،(( يوووووووووووووووه برييييييه منهم)) ، واحنا يا استاذ احمد حورنا مقولتك المحترمة في مجتمعنا الحالي الى : { مادح نفسه ، كذاب} وطبعا مقولتك اقوى بكثير ،،،،،،،،لك مني كل التقدير و الاحترام يا امير الشعراء
# يقول سقراط : داووا الغضب بالصمت<<<<<< اموووووت بعدين ، خخخخخخخ ، بصراحة هية صعبة و يبغالها تمرين
و الرسول عليه افضل الصلاة و السلام وصى بكدا،،، بس المشكلة قليلين جدا جدا اللي يقدروا يمسكوا لسانهم عند الغضب، وللاسف الشديد البعض يتلفظ با الفاظ ...الله المستعان ، والله يخجل الواحد حتى من سماعها ، الله يهدي ما خلق
# يقول شكسبير : اذا كنت صادقا ، فلماذا الحلف؟؟ <<<< اي والله من جد ، واحب بعد اذنك يا شكسبير اضيف على كلامك واقول انه الرسول صلى الله علي و سلم من قبل 1400 سنة قال هذا الكلام و علمنا اياه في حديثه الشريف من حلف بالله فصدقوه) ، وبلاش نخلي ربنا عرضة لايماننا ، فالله سبحانه اعظم من ذلك بكثيييييييير ويجب ان يحترم اسمه الاجل و الاعظم ويجب ان يقدس ,,,حتى في حالة الصدق
#الفم المغلق لا يعادي احدا <<<<<< صحيح ، بس ميييييين يقدر يغلقوا؟!! ......... أول انت بأاااا، خخخخخخخخخ
# يتذوق اللسان الطعام ، فما باله لا يتذوق الكلام؟؟<<<<< لا تعلييييييييييييييييييق ، فقد اخجلتني
# يقول الفونس آلليه: سألتني قائلة : هل صحيح ان الرجال يفضلون النساء الثرثارات على الاخريات؟ فأجبتها : الاخريات؟ .. اي اخريات<<<<<<< ترا اضارب معاك يا الفونس ، لا تزعلني منك!! ، صحيح الكثير مننا كلامهم كثير ، واغلبنا في النار بسببه،بس والله في بنات اليييييييييييييفات ما تسمعلهم صوت ، بس عاد ايش نقول (الخير يخص و الشر يعم)
يالله ابغ حمااااااااااااااااااااااااااااااس عشان اكمل ، لسه الموضوع ما غلق، وترا التكمله خطييييييرة يفوتكم فيها نص عمركم ، انتو حريين<<<هههههههههههههههه كدا التشويق ولا بلاش
الروابط المفضلة