فجرناها ثورتنا وعلى المولى الإتكال يا شام مهرك غالي

[في حمى الحق]

[في حمى الحق]

[في حمى الحق]

[حنين الياسمين]

معلومات مؤكدة بأن بشار يستجدي إيران لتأمّن خروجه وعائلته بأمان مع 200 عائلة ..أن...ا مع اتصال مباشر بأشخاص يخططون لبشار خطط تضمن تنحيه وخروجه مقابل تسليم السلطة..

نبشركم أن الجيش الحر يخطط لعمليات كبيرة قريباً ومفاجآت كما ندعو عوائل المسؤولين والجنود في الجيش إلى الانشقاق عن هذا النظام قبل فوات الأوان ...

د . وائل حافظ


يارب يكون صح
يارب
اللهم نسئلك خبر يفرح قلوبنا بالساعات او الايامك القادمه يارب

[حنين الياسمين]

[حنين الياسمين]

اللهم مكن الجيش الحر في سوريا ياقوي ياعزيز
اللهم سدد رميهم
اللهم اكثرهم عددا
اللهم زدهم قوة وايمانا
يا قوي يا متين يا عزيز يا جبار
... يا الله انصرنا على الطاغية بشار ابن أنيسة فانه طغى في البلاد وأكثر فيها الفساد
يا من لبيت نداء ذي النون وهو في بطن الحوت
استغفر الله وأتوب إليه
يا الله مالنا غيرك

[حنين الياسمين]

عائلة زينب الحسني: إبنتنا لم تعد بعد أن عرضها النظام على التلفزيون
-------------...-----------------------------------------------------
قال أفراد من عائلة زينب الحصني الفتاة الحمصية التي سلمت جثة هامدة لاهلها و نفى النظام ذلك و قال انها مازالت على قيد الحياة قالوا لأورينت نيوز بأنهم حتى اليوم لا يعرفون عنها أي خبر و يعتقدون أن ابنتهم قتلت تحت التعذيب.
و عن رواية النظام حين اظهرها إلى الاعلام لتنفي موتها قال أحد اخوتها أن الأمر تمثيلة ” نحن نتمنى أن تكون على قيد الحياة و لكن أين هي اليوم…نحن تسلمنا الجثة و دفناها و على ما يبدو التصوير كان قبل موتها.
بتكتم شديد عن المكان الذي تقطن فيهه العائلة التقينا و تحدثنا إلى أم دامعة العينين و مثقلة بالهم و التعب على ابنتها التي عاشت لحظة انها قتلت تحت التعذيب و عاشت لحظات أنها مازالت على قيد الحياة، الأم الحزينة لم تسطع الكلام و اكتفت ” اتمنى أي خبر عنها..بعد أن عرضوها على التلفزيون لم نسمع عنها أي خبر، حتى المقابلة نشك فيها…احيانا اقول دفناها و احيانا يأت الأمل لدي بانها على قيد الحياة” صمتت المرأة ثم قالت باكية ….” لا أعرف شيئا”.
زينب عمر الحصني فتاة من مدينة حمص في سوريا تبلغ من العمر 18 عاماً وهي إحدى ضحايا النظام السوري في سياق قمعه للثورة السورية ضد بشار الأسد.
هي أول امرأة عرف أنها توفيت في الحجز أثناء الاضطرابات الأخيرة في سورية حيث سلمت جثتها إلى أهلها مقطعة في ظروف مروعة في 13 سبتمبر/أيلول
و قالت .منظمة العفو الدولية اختطفت زينب الحصني على أيدي أشخاص بملابس مدنية يعتقد أنهم أعضاء في قوات الأمن في 27 يوليو/تموز، للضغط على أخيها الناشط في الثورة السورية محمد ديب الحصني كي يسلم نفسه.
وكان محمد ديب الحصني، البالغ من العمر 27 سنة، ينظِّم الاحتجاجات في حمص منذ بدء المظاهرات. وعقب القبض على زينب في يوليو/تموز، أبلغ عن طريق الهاتف من قبل سجّانيها، على ما يبدو، بأنه لن يتم الإفراج عنها إلا إذا أوقف أنشطته المناهضة للنظام. منظمة العفو الدولية وقبض عليه في نهاية المطاف في 10 سبتمبر/أيلول واحتجز في شعبة الأمن السياسي في حمص.
واستدعت قوات الأمن والدتهما كي تتسلم جثة محمد من أحد المستشفيات العسكرية عقب ثلاثة أيام من ذلك فقط، في 13 سبتمبر/أيلول. وظهرت على الجثة علامات التعذيب، بما في ذلك كدمات على الظهر وحروق سجائر على الجسم. وأصيب برصاصات في ذراعه اليمنى وساقه اليمنى، وبثلاث رصاصات في صدره.
وعن طريق الصدفة، اكتشفت الوالدة جثة زينب المقطعة في المستشفى العسكري نفسه. بيد أنه لم يسمح للعائلة بأخذ جثة زينب إلى البيت حتى 17 سبتمبر/أيلول.
النظام السوري و بعد انتشار خبر موت زينب اظهر فتاة على التلفزيون قالت انها زينب و قالت انها لم تمت و منذ ذلك الحين لم تتصل تلك الفتاة مع اهلها و كذلك الأهل لم يعرفوا عنها أي شيء…و مازالت زينب لغز …او ان النظام كذب في أمرها حتى أنه لم يوضح جثة من قد سلم لوالدتها…

[في حمى الحق]

الله أكبر الله أكبر الله أعز من ما نخاف ونحذر نعوذ بالله الممسك السموات السبع ان يقعن على الارض ال باذنه من شر عبدك بشار وجنوده واتباعه واشياعه من الجن والانس اللهم كن لاهلنا في سوريا جارا من شرهم عز جارك وجل ثناؤك ولا اله غيرك

[في حمى الحق]

[في حمى الحق]

فقط في التلفزيون السوري الخبر العاجل يكون بهذه الطريقة ؟؟؟؟
خبر عاجل
.
.علم مراسلنا من مصدر مجهول أن شخصان مجهولان قتلا شخصا مجهولا في ظروف مجهولة بواسطة سلاح مجهول في منطقة مجهولة و كل الأسباب مجهولة

....................
إيراني بدو يجي يشبح بسوريا قالولو : دير بالك و الله السوريين أحرار, بياكلوك

ضحك قلهن : أي شو , أكلين لحوم البشر ؟

قالولوا حذرناك : هدول احرار انتبه

المهم وصل سوريا.... سمع صوت بينادي بالحاره : يا أم محمد شو طابخة اليوم ؟

ردت أم محمد : شيخ محشي اتفضلي جارتي

بلع ريقو الإيراني

مشى شوي وسمع صوت : أمي شو طابخة ؟

رد صوت : روس يا أمي , رح بتستوي

غص الإيراني

كمل مشي لقدام سمع صوت وحدة عالتلفون عم تقول لجوزها لا تتأخر اليوم عالغدا طبختلك الباشا وعساكرو

شوي سمع صوت من بيت : يلا ماما جيب صحن زنود الست ع الطاولة .

الإيراني ترك سلاحو و هرب ,

قال لحالو ولي اذا النسوان هيك , كيف رجال الجيش الحر

و الله محيي الطبخ السوري الحر ...