كتبت بواسطة
بقايا الأندلس
.
سُبحانَ اللهِ !
هما على فطرتهما السليمة
هما على دين الإسلامِ الذي وُلدَا و هُوَ في قلبهما
فما كان إلا أن ثبّتهُ الوالدانِ في روعهما
يا لهُ من موقفٍ مُعَبّر !
إنَّ أبناءنا خالتي لا بُدّ و سيُوضعون في موازين أعمالنا
غداً يوم القيامة ، فإن كانوا صالحينَ ، رجَّحوا موازين حسناتنا
و إن كانوا غيرَ ذلكَ ، رجّحوا موازين سيّئاتنا
أولادنا مشروعٌ أخروي ناجحٌ ، فلنستثمرهم في الخير و نفع دين الإسلام
لا إلهَ إلا اللهُ !
يا لها من كلماتٍ مؤثّرة
لا يستطيعُها وُعّاظُ الدّنيا
أصلحنا الله و أصلح ذرّياتنا و والدينـا
,
الروابط المفضلة