كَلِمَـاتٌ مُضيئـة :
- المسلمةُ مُطيعةٌ للرَّحمَن ، قويةُ الإيمان ، قارئةٌ للقُرآن ، حافِظةٌ للجوارح والأركان ، خائفةٌ من النيران ، عاملةٌ للجِنان .
- المرأةُ كالزهرة ، إذا وجدت العنايةَ والرعايةَ ظلَّت يانعةً مُتفتِّحة ، وإذا فقدتهما ذبُلَت .
- المرأةُ المسلمةُ جوهرةٌ لا تُقَدَّرُ بثَمن ، ولا يَعرِفُ قيمتَها إلَّا مَن مَلكها وأحسنَ إليها .
- المسلمةُ مُربيةُ الأجيال ، وصانعةُ الرجال .
- المسلمةُ أمٌ مُشفقة ، وزوجةُ مُخلصة ، وأختٌ طيبة ، وابنةٌ مُطيعة بارَّة .
- لا حياةَ بلا أمـل ، ولا نجاحَ بلا عمل .
- السعادةُ في حُسن العبادة .
- الاستقامةُ على شَرعِ الله خيرُ ما يُنالُ به رضاه .
- الدنيا بداية ، والآخرةُ نهاية ، ولا بُدَّ من تحديد الغاية : جنةٌ أو نار ، والجنةُ نِعمَ دار القرار .
- بِرُّ الوالدين وصِلةُ الأرحام سببٌ لدخول الجنة .
- المسلمةُ تُكرِمُ الضَّيفَ ، ولا تُؤذي الجيران ، ولا تنطق إلَّا خيرًا ، وإلَّا فالصمتُ أفضل .
- المسلمةُ وقتُها ثمين لا تُضيِّعه فيما لا يُفيد .
- المسلمةُ مُلتزمةٌ بحِجابِها الشرعىِّ ، غيرُ كاشفةٍ لجمالِها إلَّا أمام زوجها .
- بذكر الله تحيا القلوب ، وتُغفَرُ الذنوب .
- الصلاةُ راحةُ المؤمن وقُرَّةُ عينه .
- السعادةُ أمرٌ نِسبىٌّ ، فما يُسعـدُكِ قـد لا يُسعِـدُ غيركِ .
- مِِن تكريم الله جل وعلا للمرأة أن جعل سورةً باسمِها وهىَ ( سورة النِّسَاء ) ، ومِن تكريمه تعالى لها أيضًا أن سمَّى سورةً باسمِها وهِىَ ( سورة مَرْيَم ) .
- الخيرُ والشَّرُّ كُلُّهُ بيد الله ، لكن الشر هو شرٌّ في نظركِ ، وإلَّا فاللهُ تعالى لا يُقدِّر لعباده الشَّرَّ ، فهو خيرٌ عنده وفي مَصلحتكِ .
- العفو والصفحُ والتسامحُ جزاؤه مغفرةُ الله تعالى ، فهو سُبحانه القائل : ﴿ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ النور/22 .
الروابط المفضلة