أولاد صغار يعتدى عليهم في المدارس وغيرها مع التصوير بالجوال,حافظوا على أبناءكم

[قمر الإسلام]

لماذا لا نتّــحد معا لتأسيس موقع يعلم الآباء كيفية حماية أبنائهم في هذه الظروف؟؟

أنا أول من يشارك ...

من معي ؟؟؟

أخونا الفاضل : سام

أولا: أشكرلكم تفاعلكم الملحوظ في هذا الموضوع وأنا من رأيي إن الكل بيرحب بالفكرة وأقترح إنكم تبدأوا هالخطوة بافتتاح موضوع جديد في النافذة وتشرحوا فيه كل ماتريدونه وتدعوا فيه لتصميم تواقيع ورفع شعارات ضد هذه الظاهره الفاسدة التي انتشرت في مجتمعاتنا بشكل كبير وملحوظ وفي انتظار الموضوع والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[سام7]

أخونا الفاضل : سام

أولا: أشكرلكم تفاعلكم الملحوظ في هذا الموضوع وأنا من رأيي إن الكل بيرحب بالفكرة وأقترح إنكم تبدأوا هالخطوة بافتتاح موضوع جديد في النافذة وتشرحوا فيه كل ماتريدونه وتدعوا فيه لتصميم تواقيع ورفع شعارات ضد هذه الظاهره الفاسدة التي انتشرت في مجتمعاتنا بشكل كبير وملحوظ وفي انتظار الموضوع والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك ... و أنا متأكد من تفاعل الإخوان و استجابتهم ..

[أخت خطاب]

انا لله و انا اليه راجعون
انعدم الاحساس

[سام7]

للأسف!! اليوم حصّلت 3 مواقع إباحية جديدة متخصصة في دعارة الأطفال !!! يبدو أن نفس الشخص إللي حذفناله موقعه المرة الماضية: فتح موقع جديد !! لكن أنا لهم بالمرصاد! و إخواني رجاء رجاء رجاء لا تهملوا توعية أطفالكم بما قد يحيق بهم من أخطار ... رجاء !!

[قمر الإسلام]

بارك الله فيكم أخونا سام وجعله لكم في ميزان حسناتكم وبإذن الله سيلاقون مصيرهم في نارجهنم وسعيرها ويعلموا بأن الله تعالى يمهل ولا يهمل فحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم وبالتوفيق ان شاء الله

[سام7]

بشرى سارة ...

وصلني ردّ من أحد أصحاب السيرفرات العالمية – بعد أن أعلمته بمحتويات أحد المواقع لديه :

فتم بعون الله تعالى حذف أحد منتديات استغلال الأطفال الإباحية ..
و لله الشكر و المنة ...
http://viparab.phpbb3.com/forums.html




إخواني من يجد أي موقع إباحي في السيرفر: www.iwannaforum.com عليه أن يدخل في هذا الرابط: http://www.iwannaforum.com/support/viewtopic.php?t=81

و يخبر المسئولين الذين سوف يقومون بإلغائه فورا ... كما فعلت أنا عدة مرات ...

لا تترددوا ..!!
دعونا نحارب الرذيلة ...

[سام7]

لا تترددوا ..!!
دعونا نحارب الرذيلة ...

[سام7]

http://www.almarefah.com/article.php?id=1380



داهية الدواهي ألا تصدق «بوح» الطفل
إيمان الكرود ـ الدمام
تعاني أكثر البلدان تحررًا مثل أمريكا والدول الغربية من ظاهرة التحرش . فحسب واحدة من أهم الإحصائيات في أمريكا فإن 30٪ من المتحرشين جنسيًا بالأطفال هم من الأقارب و60٪ منهم من الأصدقاء والجيران بينما فقط 10٪ هم من الغرباء. إذًا 90٪ ممن يتحرشون بالطفل هم أشخاص يعرفون الطفل جيدًا
فالمتحرش ليس ذلك الوحش الذي يتخفى بالظلام ليهجم على الطفل على حين غرة بل هم أشخاص يعرفهم الطفل وقد يحبهم ويحترمهم ويثق بهم. وهكذا نقضي العمر ونحن نحذر أبناءنا من الغرباء ولا نعلم أن الوحش قد يكون بينهم - أو قاب قوسين أو أدنى - يعيش ويأكل ويشرب وهو وحش وإن ظهر في صورة إنسان بل أحيانًا ملاك.
لسنوات ظللنا في مجتمعاتنا العربية نتخطى عناوين مثل «التحرش الجنسي» و«العنف الأسري» وكأنها فقط قصر على مجتمعات دون أخرى ولكن ما غاب عنا هو أن كون المجتمع محافظًا لا ينفي وجود مثل هذه الأمور تمامًا كما لا يعني ظهور حالات من هذا النوع التعميم على كامل المجتمع بالفساد. فالتحرش بالأطفال هو حقيقة بدأت تطل برأسها في مجتمعاتنا بعد طول كتمان. وحالات الاغتصاب التي تذكرها وسائل الإعلام ماهي إلا نسبة بسيطة أو كما يقولون قمة جبل الجليد فمن المعروف أنه نادرًا ما يبلغ عن حالات الاغتصاب ويزيد الأمر إشكالاً إذا كانت هذه الحالات يتورط فيها الأقارب. لذا فمن المستحيل، وأكرر من المستحيل، أن نجد إحصائية تقدم لنا أرقامًا واقعية. وحتى في أمريكا ودول الغرب لا توجد إحصائيات دقيقة لهذا الموضوع. بل إنه لم يكتشف تفشي هذا الأمر في دولة مثل بريطانيا إلا بعد إنشاء خدمة الخط الساخن للأطفال الذين يتعرضون للتحرش الجنسي، وحتى فكرة هذا الخط بدأت بالمصادفة، فبعد أحد البرامج الذي بث في البي بي سي عام 1986م وهو برنامج Thats Lifeرجت مقدمة البرنامج المشاهدين أن يساعدوها في القيام بدراسة عن التحرش الجنسي بالأطفال، وخصص البرنامج خطًا لمدة أربع وعشرين ساعة لتلقي الاتصالات. وقد هال القائمين على البرنامج العدد الهائل من الاتصالات التي تلقوها من أطفال كانوا يعانون التحرش الجنسي من الأقارب لسنوات وبعض الأطفال كان يتصل من تلفونات عمومية. وتنبه القائمون إلى أن الأمر ليس مجرد حالات فردية بل أضحى وباءً مستفحلاً هناك. وقبل نهاية ذلك العام أطلقت جمعية خيرية خدمة خط الطفل ليصبح أول خط مخصص لمساعدة ضحايا التحرش الجنسي على مدار الساعة.
موضوع التحرش الجنسي من المواضيع «المسكوت عنها» في مجتمعنا والمجتمعات العربية عمومًا ولكن ما يتسرب إلينا من حكايات عن هذا الموضوع وما نسمعه من أسئلة ترد في برامج الفتاوى أو اتصالات في البرامج الحوارية يؤكد لنا وجود هذه الظاهرة. ورغم وجودها فإن مجتمعنا لا يزال يجهل الكثير عنها. فالتحرش الجنسي لا يعني الاغتصاب فقط بل هو درجات فإطلاع الطفل مثلاً على صور إباحية هو نوع من التحرش.

آثار التحرش الجنسي على الطفل
إن ما يلفت النظر إلى خطورة التحرش الجنسي هو أن آثاره لا تنتهي بوقف التحرش بل الكثير من هذه الآثار تترسب في ذهن الطفل وتبقى معه، إذا لم يخضع للعلاج. حتى بعد أن ينضج وتؤثر على حياة المحيطين به وقد تحولها إلى جحيم. وليضع القارئ مشاعر الغضب والخجل والشعور بالذنب والإحساس بالخيانة والخوف في بوتقة وليخلطها وليرى أي طفل سيخرج هذا المزيج. فالاكتئاب المزمن والرغبة في الانتحار وعدم تقدير الذات وفقدان الثقة بالنفس والإغراق في المسكرات والمخدرات ما هي إلا بعض الآثار النفسية التي يسببها التحرش.
صدق أطفالك تحمهم
داهية الدواهي أن كثيرًا من الأطفال الذين يبوحون بما يحدث لهم لا يُصدقون حتى من قبل أقرب أقربائهم بل يتهمون بالكذب وسعة الخيال كما حدث لطفلة في إحدى المدارس الابتدائية اضطرت للعيش مع جدتها وعمها بعد انفصال والديها وزواج كل منهما. ولكن الطفلة المسكينة بدأت تتعرض للتحرش من قبل عمها. فما كان من الطفلة إلا أن اشتكت إلى جدتها التي ثارت ودافعت عن ابنها متهمة الطفلة الصغيرة بأنها «تتبلى» على ابنها. ولم يكن موقف الأب بأحسن حالاً بل تجاهل شكوى ابنته متهمًا إياها بالكذب والتلفيق. ولم ينقذ الفتاة إلا أمها التي ضمتها إليها. وهكذا تنقلب الضحية في كثير من الأحيان إلى جانٍ والجاني إلى ضحية. وقد يضرب الطفل البريء ويتعرض للإهانة بل ويلام أحيانًا ويتهم بأنه هو المتسبب بما يحدث. فيضطر الصغير إلى أن يطوي الألم في صدره ويستمر الجاني الذي قد أمن العقاب في ممارسته نزعاته المريضة. فلا يوجد من يريد أن يصدق بأن أباه أو ابنه أو أخاه متهمون بمثل هذا الجرم. والكثير من الأمهات تؤكد أنها قد ربت ابنها أو ابنتها أفضل تربية. قد يكون هناك الكثير من الصحة فيما قالته وقد تكون قد ربت ابنها فعلاً أحسن تربية كما تقول ولكن ما تبنيه الأم في سنوات قد تهدمه أشياء أخرى في شهور. وإذا كانت الأم تربي فإن الشارع أيضًا يربي والأطفال في المدرسة يربون والتلفاز يربي. فعملية التربية اليوم أضحت مشتركة تتنازعها أطراف عديدة. وإذا كانت الأم ربت في ابنها محاسن الأخلاق فإن الآخرين قد يربون فيه سيئها.
وتزداد المشكلة تعقيدًا إذا كان هذا المتحرش ممن يثق بهم الطفل ويقنعه بطريقة أخرى أن ما تقوم به هو الصواب. أذكر في هذا الخصوص قصة قرأتها منذ فترة كتبتها أمريكية عانت هذه التجربة في السبعينيات من القرن الماضي وروت قصتها مؤخرًا في كتاب للإفادة. ملخص القصة هو أن هذه الفتاة تعرضت للاختطاف من حيث لا تدري عن طريق صديق للعائلة الحميم الذي قام بعملية غسيل دماغ للطفلة وأقنعها أنهما، هي والخاطف، قد تعرضا للخطف عن طريق مخلوقات فضائية اصطفتهما من بين جميع البشر ليكونا والدي الابن المميز متخذًا من هذه الأكذوبة ذريعة لممارسة أفعال مشينة مع الطفلة التي انطلت عليها القصة وابتلعت الطعم خصوصًا وهي تسمع كل ليلة أصوات غريبة غير آدمية مثل تلك التي تسمعها في أفلام الخيال العلمي. وكتمت الطفلة ما يحدث بينها وبين الرجل خصوصًا أن أصوات الكائنات الغريبة التي تسمعها في الليل كانت تحذرها من إفشاء الأمر وإلا تعرضت عائلتها لما لا يحمد عقباه. وهكذا لف الرجل خيوطه بذكاء حول تلك الفتاة لاسيما أنه كان يصدر أوامره لها بطريقة غير مباشرة عن طريق هذه الكائنات الفضائية. وقد استمرت القصة الغريبة بينه وبين الفتاة سنوات رغم محاولات العائلة التدخل لاسيما بعد أن حاول أن يهرب بها إلى المكسيك حيث تزوجها هناك تاركًا زوجته وأبناءه الذين هم في سن الطفلة.

احذر من «بروتس»
المشكلة أن الكثيرين يفترضون حسن النية ويعملون بمبدأ «إن بعض الظن إثم» ولكن إذا كان بين الجنون والعبقرية شعرة فإن بين حسن النية أحيانًا والسذاجة ما هو أحد من الشعرة والآية الكريمة لا تعني أبدًا الغفلة والتهاون. فالقريب الحنون والجار الطيب والصديق المخلص قد يكونون هم أنفسهم الوحوش الذين نحذر أبناءنا منهم. فالحنو الزائد قد يكون قناعًا للشخص له فيه مآرب خفية. وفي الطب النفسي حالة معروفة تسمى Pedophilia وتعني الانجذاب الجنسي نحو الأطفال. ولم يعرف الناس بوجود مثل هذه الحالة بمفهومها الإكلينيكي إلا في حوالي السبعينيات من القرن الماضي. وكانت الصدمة الكبيرة عندما أدرك الكثير أن قائمة المصنفين تحت هذه الحالة ضمت أسماء لامعة وشخصيات كان الكثير منهم يعتبرون قدوات لا غبار عليهم من أطباء أطفال ومحامين ومرشدين. بل إن أحدهم كان قد اختير مدرس العام في منطقته.

علامات التحرش الجنسي
وعلامات التحرش كثيرة ولكن من المهم ألا ينتظر الوالدان من الطفل أن يبوح لهما بما جرى، فخوف الطفل من التهديد وخوفه من أن يفقد حب المتحرش الذي قد يكون قريبًا منه وإحساسه بالذنب من أكبر الأسباب التي تمنع الطفل من البوح. ولكن هناك علامات قد تساعد الوالدين في الكشف عن المشكلة ولكن أهم شيء ألا يفشل الآباء في قراءة هذه العلامات التي من أهمها:
-تدني مستوى الطفل الدراسي.
-إظهار ميول جنسية في وقت مبكر كأن يمارس هو بعض الحركات الجنسية مع الأطفال الآخرين أو حتى التلفظ بكلمات «جنسية».
-الخوف من ذكر اسم أو مكان معين بدون ذكر سبب واضح.
-تغير مفاجئ في السلوك.
-رسومات غريبة ومرعبة.
-رفض الذهاب إلى مكان معين.
-خوف غير مبرر من الفحص الجسدي.
-اكتئاب أو فرط حركة.
-كوابيس مزعجة.

دراهم وقاية
بعيدًا عن كل التنظيرات والتوصيات التربوية يأتي حديث رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم: «وفرقوا بينهم في المضاجع» إذا بلغوا عشر سنين. نبراسًا هاديًا ودليلاً مرشدًا وقد وجدت الدراسات الحديثة أن الكثير من حالات التحرش الجنسي تقع في أسر فقيرة ينام أفرادها في مكان واحد.
- توعية الطفل بخصوصية أعضائه وألا يسمح لأي أحد تحت أي ظرف مسها أو الاطلاع عليها حتى لو كان معلمًا أو أحد الكبار. فكما نعود أطفالنا على السمع والطاعة للكبار لابد أن نعلمهم أيضًا أن يقولوا لهم «لا» أحيانًا إذا صدرت منهم تصرفات غير لائقة.
- تعليم الطفل الفرق بين اللمسة البريئة واللمسة غير البريئة.
- تعويده اللجوء إلى الوالدين متى ما بدرت بوادر مريبة من أيما شخص مهما كانت صلة قرابته.
وهذا يعني بالضرورة خلق بيئة حوار في المنزل وإلا كيف سيتجرأ الطفل للحديث عن مثل هذا الموضوع. ومن المهم جدًا تصديق الطفل، صحيح أنه دائمًا ينسب للأطفال الخيال الخصب ولكن عندما يتعلق الأمر بالجنس فثق أن طفلك لا يروي إلا الحقيقة.
- عدم السماح لهم بالمبيت خارج البيت في أماكن بعيدة.
دور المجتمع
المشكلة الكبرى إذا كان أحد الوالدين (غالبًا الأب) هو المتحرش لاسيما أن مجتمعاتنا العربية أخوف ما تخاف الفضيحة و«كلام الناس» وقد يفضل البعض التغاضي عما يحدث درءًا لألسن الناس وطلبًا للستر، ولكن السر الذي يكتم اليوم سيكبر ويتضخم ويتسرب في الغد متخذًا أشكالاً جديدة. وستجد الأسرة نفسها وقد كانت تحاول إخفاء سر واحد تنوء بحمل أسرار عديدة.
- ومن هنا تأتي أهمية إنشاء مراكز متخصصة شعارها السرية المطلقة وتعمل أولاً على طمأنة الأسرة ثم تقوم بدراسة الحالة وتعالج كلاً من الضحية والجاني الذي لابد هو الآخر أن يتلقى علاجًا مكثفًا. ولابد أن تكون هذه المراكز مجهزة بحيث تستطيع إبعاد الطفل إذا استلزم الأمر وتوفير مكان إقامة له.
- الخط الساخن الذي تحدثت عنه في البداية هو من أفضل الوسائل لاسيما إذا كان القائمون على هذا الخط من المتخصصين. إذ إن الطفل بحاجة وقد سدت في وجهه السبل إلى (الفضفضة) إلى شخص محايد يثق به ويصدقه ويوجهه إلى حل مشكلته. وقد أنقذت هذه الخدمة في لندن آلاف الأطفال.
- كما للمدرسة دور كبير في إشاعة التربية الجنسية واكتشاف ضحايا التحرش الذين قد يفضلون اللجوء إلى المعلمين والمرشدين أكثر من الأهل. فتثقيف المعلم بمثل هذه الأمور هو مطلب ضروري ومهم خاصة أن المدارس تستقبل يوميًا مثل هذه الحالات.
- التربية الجنسية بمفهومها الإسلامي وتحذير الأطفال في المدارس وطرح الحلول أمامهم ستسهم إلى حد كبير في القضاء على المشكلة. إحدى الفتيات الصغيرات التي كانت تخضع للتحرش اليومي من والدها في بريطانيا لم تتأكد من خطأ هذا الفعل الذي أقنعها والدها أنه طبيعي وعادي إلا بعد أن شاهدت أحد البرامج التلفزيونية التي تتحدث عن التحرش الجنسي.
- وقبل كل شيء نحن في حاجة إلى إشاعة ثقافة التعامل مع مثل هذه المشكلات.
إن المجتمع بحاجة إلى التثقيف في مثل هذه القضايا. وقد أحسنت «المعرفة» عندما خصصت قبل أكثر من سنة ملفًا عن «التربية الجنسية» التي مازال ينظر لها بعين الريبة رغم أن «التربية الجنسية» من أهم الخطوات لوقاية أبنائنا من خطر التحرش.

[سام7]

أخطر ما في الأمر ... السكوت عنه !!!

و الحل بيد أولياء الأمور ...

[سام7]

عند اكتشاف موقع إباحي في سيرفر forumplace / الرجاء الإخبار عنه بمراسلة أصحاب السيرفر هنا:
http://www.s10.forumsplace.com/support/abuse.php