غمرتني فرحه كبيره
حينما دخل أبي
ليخبرني أنني ولله الحمد
تجاورزت أول مرحله
من مراحل جامعتي
أصرخ فرحا
وأحضن أمي لأسمع في دقات قلبها
فرح غريب لن أجده سوى عندها
وفي عين أبي أرى فخرا
فها هي أبنته التي حملها
بين زراعيه صغيره
قد كبرت
وتجاوزت أول
سنه لها في الجامعه
رباه لك الحمد
أن وفقتني
رباه لك الحمد أن سهلتها علي
فلقد كانت سنه صعبه متعبه
رباه أعني على السنوات القادمه
الروابط المفضلة