السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختنا الغالية راجية
إن ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء
ومن جعل الله تقواه وهداه فى قلبه فلا تخشين عليه من الأيام
من جعل الله نصب عينه فى كل شئ حول ذلك كل المصائب التى تمر عليه الى منح وعطاءات ونفحات من طيب اليقين والصدق مع الله
ومن حفظ الله حفظه الله سبحانه والله هو العالم أنها أخلصت له سبحانه وان أفضل ما تتمنى بعد رضا الله هو بناتها فكان الله لهن حافظا ومؤدبا
ذكرتنى بشئ
"كان أحد الصالحين ينوى أن يفارق زوجته فقالوا له ما السبب قال لا أفشى على زوجتى سرا فلما طلقها وسألوه عن السبب قال مالى ولإمرأة لا تحل لى"
ذكرتينى بها عندما ذكرتى انها لا تسئ الى أبو بناتها
سبحان الله كم من بيوت وأسر تفتقد الشعور بالطمأنينة الإيمانية التى تحول جبال الهموم الى بحور من الرضا
لله درها وما أروعها
إن صداقتها لشرف وفخر لبنات جنسها لأنا صدقت الله فصدقها الله وان شاء الله تنال ما تتمنى فى الدنيا والآخرة
أما أنت
جزااااااااااااك الله خيرا على سرد هذا النموذج الذى يدعو للفخر والثناء والخير الذى مازال فى الدنيا
بارك الله صحبتكما وأدامها فيما يرضى الله
أما نوران
حياك الله بكل طيب يارب
وهبك الله الرشد والسداد
وفقك الله لكل ما تتمنى تعلمينه أو لا ولك فيه خير يارب
منحك الله من واسع كرمه ويسر لك أمورك وكفاك السوء يارب
الروابط المفضلة