انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 4 من 18 الأولىالأولى 1234567814 ... الأخيرالأخير
عرض النتائج 31 الى 40 من 180

الموضوع: موسوعة ... كان يا ماكان ... قصص الأطفال المقروءه .... تجميع من كل مكان

  1. #31
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الموقع
    أحلى مكان
    الردود
    1,753
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)
    تعقيب كتبت بواسطة ☺أم إبراهيم☺ عرض الرد
    رائع فعلاااا رائع

    بارك الله فيك
    و حق علينا كأمة اقرأ أن يكون لناا مراجع مثل هذه

    ....

    تم الحفظ بالمفضلة ()
    ربنا يفرحك فرحتيني بردك الجميل
    شكرا ليكي يا إم إبراهيم

  2. #32
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الموقع
    أحلى مكان
    الردود
    1,753
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)
    تعقيب كتبت بواسطة ام سهيل عرض الرد
    راااائعة

    فكرة جميلة مثلك ياجميلة انت
    بارك الله فيكي
    مري عليه دائما

  3. #33
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الموقع
    أحلى مكان
    الردود
    1,753
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)


    حبات البطاطا

    قررت مدرسة روضة أطفال أن تجعل الأطفال يلعبون لعبة لمدة أسبوع واحد.
    فطلبت من كل طفل أن يجلب كيساً فيه عدد من البطاطا.
    وعليه إن يطلق على كل قطعة بطاطا
    اسماً للشخص الذي يكرهه.
    إذن كل طفل سيحمل معه كيس به بطاطا بعدد الأشخاص
    الذين يكرههم.

    في اليوم الموعود أحضر كل طفل كيس وبطاطا مع اسم الشخص الذي يكرهه
    فبعضهم حصل على 2بطاطا و 3 بطاطا وآخر على 5 بطاطا وهكذا……

    عندئذ أخبرتهم المدرسة بشروط اللعبة وهي أن يحمل كل طفل كيس البطاطا معه أينما يذهب لمدة أسبوع واحد فقط.
    بمرور الأيام أحس الأطفال برائحة كريهة نتنة تخرج
    من كيس البطاطا
    وبذلك عليهم تحمل الرائحة و ثقل الكيس أيضا.
    وطبعا كلما كان عدد البطاطا أكثر فالرائحة تكون أكثر والكيس يكون أثقل.

    بعد مرور أسبوع فرح الأطفال لأن اللعبة انتهت.

    سألتهم المدرسة عن شعورهم وإحساسهم أثناء حمل كيس البطاطا لمدة أسبوع
    فبدأ الأطفال يشكون الإحباط والمصاعب التي واجهتهم أثناء حمل الكيس الثقيل ذو الرائحة النتنة أينما يذهبون.

    بعد ذلك بدأت المدرسة تشرح لهم المغزى من هذه اللعبة.

    قالت المدرسة: هذا الوضع هو بالضبط ما تحمله من كراهية لشخص ما في قلبك.
    فالكراهية ستلوث قلبك وتجعلك تحمل الكراهية معك أينما ذهبت.
    فإذا لم تستطيعوا تحمل رائحة البطاطا لمدة أسبوع
    فهل تتخيلون ما تحملونه في قلوبكم من كراهية طول عمركم.

    الحب الحقيقي ليس أن تحب الشخص الكامل لأنّك لن تجده
    ولكن الحبّ الحقيقيّ أن
    تحب الشخص غير الكامل بشكل صحيح وكامل ..
    وهذا ما سيجعله يبادلك نفس الحبّ ،
    فكما تنتشر رائحة الكراهية تنتشر رائحة الحبّ.

    أحبائي الحب من أنبل المشاعر الإنسانية وأجملها
    بالحب تنمو أجمل المشاعر والعواطف وبها تحلو الحياة وتتبدد ظلمة الكراهية
    لنبقى محبين لبعضنا ولننسى الإساءة ولنجعل أيامنا كلها حب بحب
    بالحب والأخلاق الفاضلة نبني مجتمع الإنسانية الجميل


  4. #34
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الموقع
    أحلى مكان
    الردود
    1,753
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)



    الامير وابنة الخادمة

    كان هناك أمير أراد أن يتزوج , فقرر أن يقيم حفلا يجمع فيه بنات المدينة ليختار منهن زوجته المستقبلية , فتسارعت الفتيات لحضور الحفل .

    وكان هناك فتاة فقيرة ابنة خادمة بسيطة , وقد تعلقت هذه الفتاة بذاك الأمير وتمنت أن تكون هي زوجته المستقبلية
    فقررت أن تذهب للحفل , ولكن والدتها خافت أن يتحطم قلبها ؛ لأن الأمير حتما سيختار فتاة من الطبقة الراقية , فحاولت منع ابنتها من الذهاب للحفل ,
    على الذهاب قائلة : لا تقلقي يا أماه , وإن يكن سأذهب , ليس هناك ما أخسره إلا أن الفتاة أصرت

    وبالفعل ذهبت الفتاة إلى الحفل

    الأمير وقال : سأوزع عليكن بذورا , وأريد من كل واحدة منكن أن تزرع بذرتها , وتعود بعد ستة أشهر ومن تأتيني منكن وبيدها أجمل باقة سأتزوجها
    فجاء
    وذهبت الفتاة وحاولت أن تزرع البذرة ولكن لم تنبت ومرت ستة أشهر ولم تستطع زراعة تلك البذرة


    فقررت أن تعود للأمير ومعها البذرة , فحزنت أمها لحالها وحاولت أن تمنعها من الذهاب ولكنها أصرت وذهبت

    وهناك ,,,, اصطففن الفتيات وبيد كل منهن أجمل باقة ورد , إلا الفتاة الفقيرة التي كانت تحمل بين يديها البذرة

    فتقدم منها الأمير وقال لها : سأتزوجك .
    فدهشت الفتيات وقلن باستغراب : كيف وهي لم تأت بباقة ؟"

    فقال : البذور التي أعطيتكن إياها بذور عقيمة لا تنبت ,, وجميعكن كذبتن إلا هي فقد صدقت

    وأنا أريد الملكة صادقة

    فتزوج الأمير من ابنة الخادمة وأصبحت حاكمة البلاد



  5. #35
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الموقع
    أحلى مكان
    الردود
    1,753
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)


    قصة ...وعبرة...
    ســألت الــمعلمة طــالب الــصف الأول: لــو أعــطيتك تــفاحة وتـــفاحة وتـــفاحة، كـــم يــصبح عــدد الـــتفاحات لـــديك؟
    أجــاب الــطالب بـــثقة: أربـــع تـــفاحات!

    كـــررت الــمعلمة الـــسؤال ظــنا مـــنها أن الــطفل لـــم يـــسمعها جـــيدا. فـــكر الــطفل قــليلا وأعـــاد الـــحساب عـــلى يـــديه الـــصغيرتين بـــاحثا عـــن إجـــابة أخــرى. ولــكنه لـــم يـــجد ســوى نـــفس الإجـــابة فـــأجاب ...بـــتردد هـــذه الـــمرة: أربـــعة.

    ظــهر الإحـــباط عـــلى وجـــه الـــمعلمة ولـــكنها لـــم تـــيأس فـــسألته هـــذه الـــمرة عـــن الـــبرتقال حـــيث أنـــها تــعلم بـــحبه للـــبرتقال، قـــالت: لـــو أعـــطيتك بـــرتقالة وبـــرتقالة وبـــرتقالة، كـــم يـــصبح عـــدد الـــبرتقالات مـــعك؟
    أجـــاب الـــطفل: ثـــلاث بـــرتقالات..

    فـــتشجعت الـــمعلمة وســـألت الـــطالب مـــن جـــديد عـــن الـــتفاحات فــأجاب مـــجددا: أربـــع تـــفاحات!

    عـــندها صـــرخت بـــوجهه: ولـــكن مـــا الـــفرق؟
    أجـــاب الــطفل بـــصوت الـــخائف: لانـــني أحـــمل واحـــدة مـــعي فـــي الـــحقيبة !
    ...

    عـــندما يـــعطيك احــدهم اجـــابة تـــختلف عـــما تـــتوقعه
    أو تختلف عن توجهاتك ..
    فـــلا تـــحكم عـــلي انــها اجـــابة خـــاطئة.
    فلـــربما كـــانت هـــناك زاويــــة لـــم تـــأخذها بـــعين الاعـــتبار
    يــــجب عـــليك ان تـــصغي جـــيدا كـــي تـــفهم
    وألا تـــصغي وانـــت تـــحمل فـــكرة او انـــطباع مــــعد مـــسبقا..

  6. #36
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الموقع
    أحلى مكان
    الردود
    1,753
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)


    الولد الشقي هادي

    كان ولد يدعى هادي... ولكنه كان شقياً جداً!
    وكانت له صفات جميلة إلا أنه كان لا يهتم بنظافة الشارع
    فكان دائما يأكل الحلوى ويرمى بالورق فى الشارع ..
    كان يسبب لجيرانه المضايقات لأن هذا العمل كان يتسبب فى وجود الحشرات حول منازلهم..
    وكان هادي يفضل من الفواكه " الموز "
    وفى يوم من الأيام، أكل هادى أصبعاً من الموز ورمى به في الشارع كعادته.
    وكان له جار عجوز يسير فى الشارع ومعه سلة من البيض، أتدرون ماذا حدث؟!
    بالطبع تزحلق العجوز عندما مشى فوق الموزة.
    ظل هادى يضحك من هذا المشهد لأنه اعتقد انه يتسلى ويلعب..
    هل تعتقدون أنه بهذة الطريقه يلعب ؟!
    وحاول فى اليوم التالى أن يلقى بقشر الموز مرة أخرى في الشارع.
    فسمع بعد ذلك صوت أخته الصغيرة تبكي لأنها مشت فوق الموزة وبالطبع تزحلقت.
    ولكن ما الذي كان يبكيها؟
    ليس لأنها تزحلقت فحسب
    ولكن لأن الهدية التى اشترتها لأخيها هادي تكسرت عندما وقعت.
    وعندما علم هادى بهذا الأمر حزن بشدة لوقوع أخته ولكسر اللعبة التى اشترتها له.
    ماذا تعلم من هذا الموقف؟؟
    ألا يلقى بالقمامة فى الشارع مرة اخرى. ومن يومها أصبح اسماً على مسمى

  7. #37
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الموقع
    أحلى مكان
    الردود
    1,753
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)



    اخراج البرتقالة من الزجاجة

    كان هناك طفل صغير في التاسعة من عمره
    أراه والده زجاجة عصير صغيرة وبداخلها ثمرة برتقال كبيرة

    تعجب الطفل كيف دخلت هذه البرتقالة داخل هذه الزجاجة الصغيرة
    وهو يحاول إخراجها من الزجاجة لكن من دون فائدة!

    عندها سأل والده كيف دخلت هذه البرتقالة الكبيرة
    في تلك الزجاجة ذات الفوهة الضيقة

    أخذه والده إلى حديقة المنزل
    وجاء بزجاجة فارغة وربطها بغصن شجرة برتقال حديثة الثمار
    ثم أدخل في الزجاجة إحدى الثمار الصغيرة جدا وتركها

    ومرت الأيام فإذا بالبرتقالة تكبر وتكبر
    حتى استعصى خروجها من الزجاجة !

    حينها عرف الطفل السر وزال عنه التعجب
    ولكن الوالد وجد بالأمر فرصة لتعليم ابنه فقال :

    هذه هو الدين لو زرعنا المبادىء والاساس بالطفل وهو صغير
    سيصعب إخراجها منه وهو كبير "

    تمامًا مثل البرتقالة التي يستحيل أن تخرج إلا بكسر الزجاجة!

  8. #38
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الموقع
    أحلى مكان
    الردود
    1,753
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)


    حديث ممتع بين القلم والممحاة

    كان داخل المقلمة، ممحاة صغيرة، وقلمُ رصاصٍ جميل..‏


    قالت الممحاة:‏ كيف حالك يا صديقي؟‏.


    أجاب القلم بعصبية : لست صديقك!‏ اندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟‏..

    فرد القلم: لأنني أكرهك.


    قالت الممحاة بحزن :ولم تكرهني؟

    أجابها القلم:‏ لأنكِ تمحين ما أكتب.

    ‏ فردت الممحاة: أنا لا أمحو إلا الأخطاء .‏


    انزعج القلم وقال لها: وما شأنكِ أنت؟!‏.

    فأجابته بلطف: أنا ممحاة، وهذا عملي. فرد القلم: هذا ليس عملاً!‏.


    التفتت الممحاة وقالت له: عملي نافع، مثل عملك. ولكن القلم

    ازداد انزعاجاً وقال لها: أنت مخطئة ومغرورة .‏


    فاندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟!.

    أجابها القلم: لأن من يكتب أفضل ممن يمحو......


    قالت الممحاة:‏ إزالةُ الخطأ تعادل كتابةَ الصواب. أطرق القلم لحظة، ثم


    رفع رأسه، وقال:‏ صدقت يا عزيزتي!‏

    فرحت الممحاة وقالت له: أما زلت تكرهني؟‏.


    أجابها القلم وقد أحس بالندم: لن أكره من يمحو أخطائي.‏


    فردت الممحاة:وأنا لن أمحو ما كان صواباً. قال القلم:‏


    ولكنني أراك تصغرين يوماً بعد يوم!‏.

    فأجابت الممحاة:لأنني أضحي بشيءٍ من جسمي كلما محوت خطأ. قال القلم محزوناً:

    وأنا أحس أنني أقصر مما كنت!‏


    قالت الممحاة تواسيه:‏ لا نستطيع إفادة الآخرين، إلا إذا قدمنا تضحية من أجلهم.‏ قال القلم مسروراً:‏


    ما أعظمك يا صديقتي،

    وما أجمل كلامك!‏.فرحت الممحاة، وفرح القلم، وعاشا صديقين حميمين، لا يفترقانِ ولا يختلفان.




  9. #39
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الموقع
    أحلى مكان
    الردود
    1,753
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)
    التلميذ المشاغب




    كان سامي من أكثر الأولاد المشاغبين في المدرسة, فقد كان يظلم الأطفال الصغار و يأخذ طعامهم ويضربهم
    حتى أصبحت المدرسة كلها تكره سامي وتتقي شره, بالإضافة إلى أنه تلميذ غير نشيط يأتي متأخراً إلى المدرسة
    ودائماً يتعرض إلى عقاب المعلم لأنه كسول ومشاغب, وعلى العكس كان أحمد تلميذاً مجتهداً يحفظ دروسه
    وينهض نشيطاً إلى مدرسته, وقد نال تقدير المعلم ورفاقه.


  10. #40
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الموقع
    أحلى مكان
    الردود
    1,753
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)
    قراصنة البحر




    أطلقت السفينة صفاراتها مؤذنة للرحيل ...و تفقد الركاب حاجياتهم من أوراق السفر و انطلق إبراهيم من غرفته في السفينة إلى ظهرها...
    يريد ان يراقب الشاطىء القبرصي الجميل في مدينة لارنكا وهو يبتعد قليلا قليلا عن السفينة حتى غاب عن الأبصار…

    كان رذاذ الماء يملأ وجه ابراهيم و معطفه الجلدي الذي يغطي رأسه و حتى أخمص قدميه…..

    فلما غابت الأشجار و الببيوت و الطرقات من أمام ناظريه، و توسطت السفينة البحر فلم يعد هناك ما يراه إلا المياه من كل جانب…

    سرت قشعريرة برد في جسده فعاد مسرعا إلى غرفته و إلى من تركه فيها....

    في تلك الغرفة كان والد ابراهيم يجلس وحيدا لا يغادرها، وقد وضع بجانبه عصا كبيرة و رجلا اصطناعية
    في نهايتها حذاء كبير، بينما غطى وجهه بنظارة سوداء كبيرة... وقد تعود ابراهيم على منظر والده برجله المقطوعة و عينه المعصوبة
    ... و لكنه استغرب عنوان الكتاب الذي كان بين يديه فسأله؟

    ما معنى قراصنة البحر يا والدي..؟

    تلك قصة ظريفة أقرؤها...

    اشتريتها كي أتسلى بها أثناء السفر... إنها قصة قديمة عن لصوص البحر
    و هم يسطون على إحدى السفن التجارية و القراصنة هملصوص البحر.

    فتملك ابراهيم بعض الدهشة فقال:

    و هل في البحر لصوص؟

    ذلك كان في غابر الأزمان فكما كان هناك قطاع طرق يهاجمون القوافل و العربات...

    كان هناك قراصنة بحر، متخصصون في الإعتداء على السفن البحرية لسرقة الأموال و الأمتعة...

    أو لسرقة الرجال و النساء و الأطفال لبيعهم عبيدا في بلدان أخرى.


    و تملك ابراهيم الرعب و هو يسمع عن سرقة الأطفال و الرجال فقال:

    و هل هناك قراصنة في هذه الأيام؟


مواضيع مشابهه

  1. موسوعة الأفكار لرياض الأطفال
    بواسطة شمووخ همّه في مدرستي بيتي الثاني
    الردود: 36
    اخر موضوع: 22-02-2012, 07:22 PM
  2. موسوعة الكتب لتنمية هواية القراءة عند الأطفال ..
    بواسطة ريم الشمال2 في الأمومة والطفولة
    الردود: 5
    اخر موضوع: 08-06-2010, 08:36 PM
  3. *-* موسوعة little angels لكروشيه الأطفال *-*
    بواسطة la rose d'alger في ركن الكروشيه والتريكو
    الردود: 50
    اخر موضوع: 22-04-2010, 10:41 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ