في هذه الفتره تعبت اعصابى وصار معى حاله أكتئاب وقال زوجى تعالى نروح لعند طبيب أعصاب والله رحنا
وعمل لى الطبيب تخطيط اعصاب وأندهش الطبيب وقال كم عمرك قلت له 33 سنه شو ....!
شوعامله بحالك أنت بتعرف أنو التخطييط لأمراة عمرها 60 سنة
أكيد عما تتعبى حالك وأعصابك على طول تعابنه
قلت له الحمدالله
وفى نفسى شيئ طبيعى يصير معى هيك
الحمدالله
وطلب منى عدم الزعل والراحه التامه طبعاً لأنهم موجودين عندى
وأعطنى دواء مهدئى وصار هذا الدواء
إياد بهذه الفتر سلوك في البيت زفت مع أخواته البنات ومع أبوه ومع أخوه وكملت معي
أتصلت ماما فى مره أنا طبعاً ما بحكى شيئ لأهلى لأنه كل واحد همه بكفى
وقالت لى شلونك قالت الحمدالله
قالت ماما شو صاير عنك في البيت يابنتى
قلت لها الحمدالله ما في لأي شيئ يا ماما
قالت لى لآ تكذ بي على أنا شفت بالمنام أنه في شيئ صيار عندك
وأنا سمعت هذا الكلام وانا بكيت بكل ما في وكأن بركان وأنفجر
قالت ماما أنا جائ لعندك
جاءت ماما وحكت القصة كلها يلى صارت معى
قالت لى أمى أنا بحكى مع إياد
تركيه على
ماما وكل اهلى بعملوا الأولاد كنهم أولادهم حتى لماما بيضرخوا لها جدتى ولبابا جدى وأخواتى الشباب خالى
وخالتى يعنى ما حرمنا هم شيئ الحمدالله
والله ما بعرف حظ الأولاد ولا حظي بهذه الدنيا
الروابط المفضلة