السلام وعليكم
صراحتا قرءة الموضوع الابارحة
و موضوع جميل جدااااااا
لاننا كما نعلم ان الانترنت انتشر ب في ايامنا هذه و ايضا قد انتشرة عدة و سائل للمحادثة من غير الماسنجر...
و الاهم ان لكل هذه التقنيات الذي ضهرة لها محاسنها كما لها ايضا اضرارها و الانترنت او الشات او بالخصوص الماسنجر هو عبارة عن بحر عميــــــــــــف و مليئ بامواج عاتية و ان لم نكن نجيد السباحة فيه فسوف نعرق و يصيبنا مكروه ....
اذن فان يجب على الشخص الذي يستعمله مهما كان بنت او و لد صعير ام كبير فاننا يجب تعلم كيف الخوض فيه او استعماله لكي لا نسقط و قد نرتكب اخطاء نندم عليها طول حياتنا
و لاكن قد تصادفنا مشاكل او عقبات قد يتعلم منها الشخص دون ان يعلم ذالك......
....
و كما اشرت في الاول فان للمسنجر سلبياته كما له اجابيات ايضا و لاكن ذالك حسب استعماله لشخص اي حسب و عيه لما يستعمله ....
اذن من خلال الموضوع الذي قرءته و جدت ان دينا رات هذا الموضوع من جانب واحد الاسلبي
و لاكن يا عزيزتي فان كما ان للماسنجر سلبيات فان له ايجابيات ....
و اما بالنسبة المحادثة مع الجنسين فانا معك في وجهة نضرك و لاكن هذا حسب وعي الديني و الثقافي للبنت و للولد ....
المهم بحثت في الانترنت و وجدت هذا
ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت
ما ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت، سواء كان تواصلاً مباشراً كما في مواقع الحوار، والاتصال المباشر، أو كان تواصلاً غير مباشر كما في المنتديات، أو عبر البريد الالكتروني، وهو أهمها؟ ما نصيحتكم لمن يخوض غمار الشبكة العنكبوتية؟ وما توجيهكم لمن أرادت الاستفادة من تلك الشبكة في الدعوة للدين؟ وهل من دعوة بظهر الغيب تقدمونها لها
بسم الله الرحمن الرحيم
المكرم الأخ/ حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
بالنسبة للضوابط في التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت، فيحضرني منها الآن ما يلي:
أ - عدم استخدام الصورة بأي حال:
أولاً: لأن هذا ليس له حاجة مطلقاً، فالكتابة تغني وتكفي.
ثانياً: لأن هذا مدخل عظيم من مداخل الشيطان، في تزيين الباطل وتهوينه على النفس.
وقد يستغرب بعض الإخوة، ويتساءل: وهل هذه الفكرة واردة أصلاً؟
والجواب: جيد بالمرة ألا تكون الفكرة واردة، لكن الذي يعرف طرق الغواية، ويعرف مداخل الشيطان على النفس الإنسانية لا يستغرب شيئاً، بل وأكثر من ذلك.. إن النفس المريضة أحياناً تُلبس الخطأ المحض الصريح لبوس الخير والقصد الحسن، نحن نخدع أنفسنا كثيراً.
ب – الاكتفاء بالخط والكتابة، دون محادثة شفوية، وإذا احتيج إلى المحادثة فيراعى فيها الأمر الرباني " فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفاً" [الأحزاب : 32].
وإذا كان هذا لأزواج النبي -صلى الله عليه وسلم-، فكيف بغيرهن من النساء؟ وإذا كان هذا في عهد النبوة، فكيف بعصور الشهوة والفتنة؟
ج – الجدية في التناول، وعدم الاسترسال في أحاديث لا طائل من ورائها، وبالصدق. فالكثيرون يتسلون بمجرد الحديث مع الجنس الآخر، بغض النظر عن موضوع الحديث، يهم الرجل أن يسمع صوت أنثى، خاصة إذا كان جميلاً رقيقاً، ويهم الأنثى مثل ذلك، فالنساء شقائق الرجال، ويهم كلاً منهم أن يحادث الآخر، ولو كتابياً.
فليكن الطرح جاداً، بعيداً عن الهزل والتميّع.
د- الحذر واليقظة وعدم الاستغفال، فالذين تواجهينهم في الإنترنت أشباح في الغالب، فالرجل يدخل باسم فتاة، والفتاة تقدم نفسها على أنها رجل، ثم ما المذهب؟ ما المشرب؟ ما البلد؟ ما النية؟ ما الثقافة؟ ما العمل؟.. إلخ كل ذلك غير معروف.
وأنبه الأخوات الكريمات خاصة إلى خطورة الموقف، وعن تجربة: فإن المرأة سرعان ما تصدق، وتنخدع بزخرف القول، وربما أوقعها الصياد في شباكه، فهو مرة ناصح أمين، وهو مرة أخرى ضحية تئن وتبحث عن منقذ، وهو ثالثة أعزب يبحث عن شريكة الحياة، وهو رابعة مريض يريد الشفاء.
و لاكن المهم هو الشخص الذي سوف يطبق
و يقتنع به
و المهم كما سبق ان قلته هو الوعي الدينين و الثقافي للانسان
الروابط المفضلة